توقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر بطنطا (بنين)
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
توقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر بطنطا بنين أبرز ما يهتم به طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية، بعد نحو يومين من ظهور نتيجة الامتحانات، إذ يسعى الطلاب لمعرفة إمكانية التحاقهم بالكلية، من خلال الاطلاع على تنسيق العام الماضي، حتى ظهور نتيجة تنسيق هذا العام.
توقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر بطنطا بنينوعن توقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر بطنطا بنين، وفقاً لتنسيق العام الماضي فقد جاء كالتالي:
- قسم الشريعة الإسلامية، علمي انتظام 394 درجة، و325 درجة للانتساب.
- أدبي انتظام 343 درجة، و316 درجة للانتساب.
- قسم شريعة وقانون، علمي انتظام 421 درجة، و325 درجة انتساب.
-الأدبي انتظام 368 درجة، و315 للانتساب.
وتحتوي كلية الشريعة والقانون بطنطا على شعبتين وهما الشريعة الإسلامية، ويوجد بها 3 أقسام وهم الفقه المقارن، والفقه العام، وأصول الفقه، أما شعبة الشريعة والقانون، تضم قسمين وهما القانون الخاص والقانون العام.
تنسيق كليات الأزهر 2023 الشعبة الأدبيةكُلِّيَّة الإعلام 506 درجة بنسبة 80.32%.
كلية الشريعة والقانون 450 درجة بنسبة 71.43%.
كُلِّيَّة التجارة القاهرة 416 درجة بنسبة 66.03%.
كلية التربية الرياضية القاهرة 380 درجة بنسبة 60.32%.
كُلِّيَّة أصول الدين القاهرة تخصص عام 371 درجة بنسبة 58.89%.
كلية اللغة العربية تخصص عام 348 درجة بنسبة 55.24%.
معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بالقاهرة 374 درجة بنسبة 59.37%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية الأزهرية الأزهر تنسيق الأزهر الثانوية الأزهرية درجة بنسبة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: القرآن الكريم يصوغ الحقيقة العلمية ببيان دقيق وموجز«فيديو»
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم يتميز بصياغة بيانية محكمة، تحقق الإعجاز بأقل عدد من الكلمات، دون ترهل أو إطناب، مشيرًا إلى أن الآية الكريمة "وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب" تقدم نموذجًا فريدًا للإيجاز البلاغي والإعجاز العلمي.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن اللغة العربية تتيح إمكانية التعبير بأكثر من أسلوب، وكان يمكن أن تأتي الآية بصياغة مثل "وهي تتحرك بسرعة"، لكن القرآن اختار "وهي تمر مر السحاب"، ليجعل الصورة أكثر تجسيدًا وإيضاحًا للقارئ.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يعتمد على التصوير البصري، حيث بدأ الآية بقوله "وترى الجبال"، مما يلفت النظر إلى ضرورة استخدام الحواس في إدراك الإعجاز، مضيفًا أن التشبيه بمرور السحاب يضيف عنصر التدرج والانسيابية، ويعطي القارئ صورة مرئية ملموسة لحركة الجبال مع حركة الأرض.
كما لفت رئيس جامعة الأزهر إلى الفرق بين الصورة الحقيقية التي يرسمها القرآن الكريم، وبين الصور الخيالية التي تقدمها وسائل الإعلام والسينما، موضحًا أن التكنولوجيا الحديثة قد تصور الجبال وهي تطير والبحار تتفجر، لكنها تظل مجرد تخيلات بشرية، بينما القرآن يصف حقيقة علمية قائمة على حركة الأرض التي تؤدي إلى حركة الجبال معها.