احذر .. 5 علامات تظهر على الساقين تشير إلى مشاكل صحية خطيرة
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أميرة خالد
قد لا تكون المشكلة التي تتسبب بوجود آلام في الساق هي التعب فقط ، بل في بعض الأحيان تشير إلى مشاكل وأمراض خطيرة ، لهذا ينصح خبراء الصحة بعدم إهمال الإشارات التي يرسلها الجسم واستشارة الطبيب في الحال .
وتعد الأعراض التي تظهر على الساقين مؤشرات هامة للصحة العامة، وقد تكون علامات على حالات صحية خطيرة ، منها :-
آلام الساق : إذا شعرت بألم في ساقيك أثناء المشي أو ممارسة الرياضة ، فقد تكون هذه أعراض مرض الشرايين الطرفية (PAD) ،هذا المرض يتسبب في انسداد تدفق الدم إلى عضلات الساقين .
الشعور بالوخز : التنميل أو الوخز في ساقيك قد يكون علامة على اعتلال الأعصاب السكري، خصوصًا إذا كنت مصابًا بداء السكري .
الساق المجعد : ظهور الجلد في الفخذين والأرداف بشكل مجعد قد يكون نتيجة للسيلوليت، وهو شائع بشكل عام ولا يدعو للقلق ، ولكن في بعض الحالات ، قد يشير الجلد المتجعد إلى الوذمة الشحمية .
الأوردة المرئية : الأوردة البارزة تحت الجلد قد تشير إلى دوالي الأوردة، والتي قد تكون مصحوبة بألم، تغيرات جلدية، وتورم، هذه الحالة قد تتفاقم بسبب الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة .
تساقط شعر الساقين : يمكن أن يكون علامة على مرض الشرايين المحيطية ، تشمل الأعراض الأخرى خدر الساقين، أظافر قدم هشة، قروح لا تلتئم، وتغير لون الجلد .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آلام الساقين الصحة العامة علامات تحذيرية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: مطالبة الاتحاد الأوروبي بعدم الذهاب إلى موسكو 9 مايو تشير إلى سقوط الغرب
روسيا – أشار نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو إلى عمق الانحدار الأخلاقي للسياسيين الأوروبيين الذين يهددون من يريد زيارة موكب النصر في موسكو 9 مايو المقبل.
جاء ذلك خلال كلمة غروشكو في مائدة مستديرة للجنة الشؤون الدولية بمجلس الاتحاد الروسي حول قضية “أوروبا الموحدة في مواجهة روسيا عامي 1941 و2025: الذكرى الثمانون للنصر العظيم في سياق السياسة الخارجية الراهنة”، حيث تابع: “إن الصراع الأيديولوجي الدائر حول الحدث المقدس بالنسبة لنا واضح للعيان. ومن المخجل أحيانا أن نجد على الجانب الآخر بين أعدائنا من يجرؤ على إسداء النصح وتهديد الراغبين في القدوم إلى موسكو. وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عمق التدهور الأخلاقي والسياسي لأولئك الذين ينتمون إلى هذه المجموعة”.
من ناحية أخرى، والحديث لغروشكو، فإن ذلك في الواقع هو “سياسة لنزع الطابع الإنساني، ومحو الذاكرة التاريخية، وتهيئة الظروف التي تمكن الرأي العام من دعم الروايات السائدة في السياسة وتجسيدها في خطط سياسية وعسكرية محددة. إذ يتعين تبرير أوجه إنفاق المبالغ الطائلة لمواجهة ما يسمونه الطموحات العدوانية الروسية”.
وكانت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس قد حذرت في وقت سابق السياسيين الأوروبيين من السفر إلى موسكو في التاسع من مايو، وبدلا من ذلك دعت الزعماء الأوروبيين إلى زيارة كييف في ذلك اليوم.
المصدر: تاس