تعرف على تطبيق التواصل الأكثر كرها وتفضيلا في الاردن
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
#سواليف
صنفت #دراسة_حديثة #تطبيقات #مواقع #التواصل_الاجتماعي الأكثر كرها والأكثر تفضيلا في جميع أنحاء #العالم، بما في ذلك #الأردن.
ووفقا للدراسة فان تطبيق انستغرام الأكثر كرها في الأردن ، فيما كان تطبيق ثريدز الأكثر شعبية.
وحددت الدراسة هذه التصنيفات من خلال تحليل نحو 1500 تطبيق على متجر “غوغل بلاي” (Google Play).
ووفقا للدراسة التي أجرتها خدمة تتبع #البريد_الإلكتروني Mailsuite فان تطبيق “فيسبوك” هو تطبيق الوسائط الاجتماعية الأكثر كرها، حيث احتل المرتبة الأدنى في 39 دولة، بما في ذلك المملكة المتحدة وأستراليا وكندا وفرنسا، وأجزاء كبيرة من إفريقيا وآسيا، ووصل إلى أدنى تصنيف في الهند وباكستان ونيجيريا والمغرب.
واحتلت منصة التدوين Reddit، المرتبة الأسوأ في 30 دولة، بما في ذلك ألمانيا وفرنسا وإسبانيا والسويد، حيث أتت المنصة في المركز الثاني لأكثر التطبيقات كرها حول العالم.
وتم تصنيف “إكس” باعتباره التطبيق الأقل شعبية في 10 دول حول العالم، وكان الثالث بشكل عام في قائمة الأكثر كرها.
ودخلت تطبيقات “ميتا”، المملوكة لمارك زوكربيرغ، “إنستغرام و”ثريدز”، جنبا إلى جنب مع “فيسبوك”، في قائمة أكثر خمسة مواقع مكروهة في العالم.
وجاء “تيك توك” في صدارة التطبيق الأكثر تفضيلا في العالم، حيث احتل المرتبة الأولى في 30 دولة بشكل عام. كان تطبيق مشاركة الفيديو هذا هو التطبيق الأعلى تقييما في متجر “غوغل بلاي” في الكويت والبحرين وقطر وعمان ولاتفيا ومولدوفا.
ومع ذلك، واجه التطبيق تدقيقا شديدا بسبب سلامة الأطفال والخصوصية والمحتوى الجريء، حيث وصفه أحد الخبراء بأنه “جنة المتحرشين بالأطفال”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف دراسة حديثة تطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي العالم الأردن البريد الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
الرياض: أول أولمبياد دولي للذكاء الاصطناعي بمشاركة 25 دولة
بدأت أولى فعاليات الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي (IAIO) الذي تنظمه المملكة العربية السعودية ممثلة في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، لأول مرة في العالم، بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي (ICAIRE)، ومركز الأبحاث الدولي للذكاء الاصطناعي بسلوفينيا، برعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو)، وذلك بمشاركة أكثر من 25 دولة.
ويسهم الأولمبياد، الذي يستمر حتى 12 سبتمبر (ايلول) 2024، في تعزيز العلاقات الدولية الودية بين خبراء التقنية والبرمجيات ومعلمي الذكاء الاصطناعي في مختلف الدول، ولفت انتباه الشباب إلى هذه التقنيات الحديثة، وتشجيع بقية الدول على تنظيم مسابقات مماثلة مستقبلاً.
ويهدف الأولمبياد إلى تحفيز المشاركين على الدخول في مناقشات فاعلة لاستكشاف التطبيقات المتنوعة للذكاء الاصطناعي، وتشجيع الشباب الموهوبين بشكل استثنائي في هذا المجال الذي يتزايد اهتمام العالم به.
كما يسهم في تعزيز تنظيم مسابقات الذكاء الاصطناعي لطلاب مدارس التعليم الثانوي، وتحفيزهم على إيجاد الحلول الذكية بتصميم الخوارزميات المستندة على التعلم وهيكلة البيانات والبرمجة.
وأُقيم حفلٌ بهذه المناسبة اشتمل على عدد من الفقرات والعروض التراثية والكلمات التي تبيّن أهمية هذا الأولمبياد، وسط تفاعلٍ كبيرٍ من مفكري ومبدعي أكثر من 25 دولة في العالم.