معلومات عن حاملة الطائرات «أبراهام لينكولن».. أرسلتها أمريكا إلى الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، إرسال تعزيزات عسكرية إلى الشرق الأوسط وسفن حربية ومقاتلات، من بينها حاملة الطائرات «أبراهام لينكولن»، والتي ستحل محل «يو إس إس روزفلت»، بحسب ما أعلنته قناة «القاهرة الإخبارية».
واستمرت حاملة الطائرات ««يو إس إس روزفلت» في الشرق الأوسط لعدة أشهر منذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وهي الآن، موجودة في خليج عمان، لكن، ماذا نعرف عن حاملة الطائرات «لينكولن»؟
معلومات عن حاملة الطائرات «يو إس إس أبراهام لينكولن»في السطور التالية، تستعرض «الوطن»، أبرز المعلومات عن حاملة الطائرات أبراهام لينكولن، وفقًا للموقع الرسمي للبحرية الأمريكية:
- هي حاملة الطائرات الخامسة التي تعمل بالطاقة النووية من فئة «نيميتز».
- سُميت بهذا الاسم تكريمًا للرئيس السادس عشر للولايات المتحدة أبراهام لينكولن.
- تعد من أضخم السفن الحربية بالعالم.
- يبلغ طولها 332 مترًا وعرضها 76 مترًا.
- جرى البدء في إعدادها يوم 3 نوفمبر 1984 في نيوبورت نيوز بولاية فرجينيا.
- بعد تجارب الاختبار والقبول، غادرت السفينة جزيرة نورفولك في سبتمبر 1990 وعبرت حول أمريكا الجنوبية قبل أن تصل إلى ألاميدا بولاية كاليفورنيا.
- أُرسلت إلى الشرق الأوسط في مايو 1991 ردًا على التوترات بين العراق والكويت.
- شاركت في مهام عدة سابقة بالشرق الأوسط.
- جرى ترقيتها في وقت سابق من يوليو الماضي، وأصبح يتوفر بها وسائل الراحة مثل الكراسي المريحة ومدفأة كهربائية، وشبكة واي فاي، وغرفة ألعاب، ومسرح سينمائي.
- بلغت تكاليف تجديدها 200 ألف دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حاملة طائرات أمريكية الجيش الأمريكي الشرق الأوسط بنتاجون عن حاملة الطائرات أبراهام لینکولن الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
أستاذة علوم سياسية: التحركات المصرية ركيزةً للاستقرار في الشرق الأوسط
قالت الدكتورة نهى بكر، أستاذة العلوم السياسية، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى قطر والكويت تأتي في إطار تحركات دبلوماسية تعكس الدور المحوري لمصر في المنطقة، وهي محملة برسائل سياسية واقتصادية، تتصدرها قضية غزة التي تشكل حجر الأساس في جدول المباحثات، حيث تسعى القاهرة جاهدةً إلى الدفع نحو وقف إطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع المنكوب.
وأكدت بكر، خلال حديثها مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "الساعة 6" على "الحياة"، أن زيارة الرئيس السيسي إلى قطر تحمل بعدًا سياسيًا عميقًا، لا سيما في ظل تقارب الرؤى بين البلدين فيما يخص الجهود الدبلوماسية الرامية إلى تهدئة الأوضاع في غزة، مشددة على أهمية السياق الإقليمي الذي لا يمكن عزله عن المشهد العام، حيث تبقى التحركات المصرية ركيزةً للاستقرار في الشرق الأوسط.
وأضافت أن مصر، التي تتربع على موقع استراتيجي جعلها حجر الميزان في المنطقة، تنظر إلى الشق الاقتصادي كأحد ركائز علاقاتها الخارجية، فمع كل زيارة خارجية للرئيس السيسي، تتجدد المساعي نحو جذب الاستثمارات وتعزيز الميزان التجاري، بما يعكس مكانة مصر كسوق واسع وكيان صناعي رائد، يسعى بشكل دائم إلى توسيع آفاق التعاون الاقتصادي.