أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، إرسال تعزيزات عسكرية إلى الشرق الأوسط وسفن حربية ومقاتلات، من بينها حاملة الطائرات «أبراهام لينكولن»، والتي ستحل محل «يو إس إس روزفلت»، بحسب ما أعلنته قناة «القاهرة الإخبارية».

واستمرت حاملة الطائرات ««يو إس إس روزفلت» في الشرق الأوسط لعدة أشهر منذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وهي الآن، موجودة في خليج عمان، لكن، ماذا نعرف عن حاملة الطائرات «لينكولن»؟

معلومات عن حاملة الطائرات «يو إس إس أبراهام لينكولن»

في السطور التالية، تستعرض «الوطن»، أبرز المعلومات عن حاملة الطائرات أبراهام لينكولن، وفقًا للموقع الرسمي للبحرية الأمريكية:

- هي حاملة الطائرات الخامسة التي تعمل بالطاقة النووية من فئة «نيميتز».

- سُميت بهذا الاسم تكريمًا للرئيس السادس عشر للولايات المتحدة أبراهام لينكولن.

- تعد من أضخم السفن الحربية بالعالم.

- يبلغ طولها 332 مترًا وعرضها 76 مترًا.

- جرى البدء في إعدادها يوم 3 نوفمبر 1984 في نيوبورت نيوز بولاية فرجينيا.

- بعد تجارب الاختبار والقبول، غادرت السفينة جزيرة نورفولك في سبتمبر 1990 وعبرت حول أمريكا الجنوبية قبل أن تصل إلى ألاميدا بولاية كاليفورنيا.

-  أُرسلت إلى الشرق الأوسط في مايو 1991 ردًا على التوترات بين العراق والكويت.

- شاركت في مهام عدة سابقة بالشرق الأوسط.

- جرى ترقيتها في وقت سابق من يوليو الماضي، وأصبح يتوفر بها وسائل الراحة مثل الكراسي المريحة ومدفأة كهربائية، وشبكة واي فاي، وغرفة ألعاب، ومسرح سينمائي.

- بلغت تكاليف تجديدها 200 ألف دولار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حاملة طائرات أمريكية الجيش الأمريكي الشرق الأوسط بنتاجون عن حاملة الطائرات أبراهام لینکولن الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

ضربة قاسية لأشهر شركتين تدعمان إسرائيل

سرايا - أنفقت شركتا المياه الغازية العالميتان "بيبسي" و"كوكاكولا" مئات ملايين الدولارات خلال عقود لبناء قواعد جماهيرية استهلاكية لهما داخل أسواق بلدان ذات الأغلبية المسلمة، كمصر وباكستان.

بينما تواجه كلتاهما الآن، تحديا كبيرا داخل تلك البلدان بسبب اعلانات المقاطعة لمنتجاتهما والتي امتدت ليس فقط محليا بل أيضا عالميا حتى وصلت إلى دول داخل القارة الأمريكية، بعد اعلانهما الدعم لإسرائيل التي تشن حربا ضارية على فلسـطين خاصة داخل قطاع غزة منذ ما يقرب من عام.

وفي مصر، تراجعت مبيعات الكولا هذا العام، بينما صدرت العلامة التجارية المحلية V7 ثلاثة أضعاف زجاجات الكولا الخاصة بها في الشرق الأوسط والمنطقة الأوسع مقارنة بالعام الماضي.

وفي بنغلاديش، اندلع احتجاج شعبي واسع ضد شركة كوكاكولا مما أجبر الشركة على الغاء حملتها الإعلانية ضد المقاطعة.

وفي جميع أنحاء الشرق الأوسط، تبخر النمو السريع لشركة بيبسي بعد بدء حرب غزة في أكتوبر الماضي الذي راح ضحيته أكثر من 40 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال.

ألغت سنبال حسن، المديرة التنفيذية للشركة الباكستانية، كوكاكولا وبيبسي من قائمة حفل زفافها في كراتشي في أبريل. قالت إنها لا تريد أن تشعر أن أموالها وصلت إلى خزائن الضرائب للولايات المتحدة، أقوى حليف لإسرائيل.

وقالت حسن: "بالمقاطعة يمكن للمرء أن يلعب دورا بعدم المساهمة في تلك الأموال"، بدلا من ذلك، قدمت لضيوف حفل زفافها العلامة التجارية الباكستانية Cola Next.

ولم تكن وحدها، حيث يقول محللو السوق إنه من الصعب وضع رقم بالدولار على المبيعات الخاصة بالشركتين، ولا تزال لدى PepsiCo و Coca-Cola أعمال متنامية في العديد من البلدان في الشرق الأوسط، بينما عانت العلامات التجارية للمشروبات الغربية من انخفاض بنسبة 7% في المبيعات في النصف الأول من العام في جميع أنحاء المنطقة.

وفي باكستان، شهد تطبيق Krave Mart، وهو تطبيق توصيل رائد في مجاله، ارتفاع شعبية منافسي الكولا المحليين مثل Cola Next وPakola ليصبحا حوالي 12% من فئة المشروبات الغازية، حسبما قال المؤسس قاسم شروف لوكالة رويترز هذا الشهر، وقبل المقاطعة، كان الرقم أقرب إلى 2.5%.

وقال شروف إن باكولا، وهي بنكهة صودا الآيس كريم، شكلت معظم المشتريات قبل المقاطعة، ورفض تقديم أرقام لمبيعات Coca-Cola وPepsiCo.


مقالات مشابهة

  • «أبو شامة»: الحديث عن الانتخابات الأمريكية يبدأ من غزة.. وتصريحات ترامب كارثية
  • قائد آيزنهاور: حاملات الطائرات لم تعد في مأمن من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة
  • قائد آيزنهاور: حاملات الطائرات لم تعد في مأمن من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة اليمنية
  • قائد آيزنهاور: حاملات الطائرات لم تعد في مأمن من الصواريخ والطائرات المسيرة
  • الراديو 9090 تفوز بجائزة أفضل إذاعة في الشرق الأوسط 2024 من «ديرجيست»
  • «معلومات الوزراء»: زيادة نسبة الاستثمارات في الشرق الأوسط بعد انتهاء أزمة كورونا
  • ما سبب سقوط الطائرات في مثلث برمودا؟
  • بين آيزنهاور وروزفلت .. نصرة غزة تكشف هشاشة القوة الأمريكية
  • الرئاسة الفرنسية تبحث مع ألمانيا دعم أوكرانيا وتجنب التصعيد في الشرق الأوسط
  • ضربة قاسية لأشهر شركتين تدعمان إسرائيل