رئيس اللجنة الأولمبية التقى ماكرون
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أشاد رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية الشيخ فهد ناصر صباح الأحمد الصباح بالتنظيم “المميز” لمنافسات السباحة في دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) بقيادة رئيس الاتحاد الدولي للألعاب المائية حسين المسلم.
وجاءت الإشادة في تصريح أدلى به الشيخ فهد الناصر لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) عقب لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في منافسات مسابقة السباحة ضمن دورة الالعاب الأولمبية (باريس 2024) بدعوة من المسلم.
وأكد أن المسلم من الكفاءات الوطنية التي تتولى مراكز قيادية رياضية دولية مؤكدا انه مصدر “فخر واعتزاز لدولة الكويت”.
وتقدم بجزيل الشكر إلى صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله على دعمهما المستمر للحركة الرياضية الكويتية الأمر الذي يدفع بعجلة الانجازات في جميع المحافل الاقليمية والدولية.
وبدأ ابطال الكويت منذ يوم الجمعة الماضي خوض المنافسات في الألعاب الست التي تشارك فيها بعثة الكويت بالأولمبياد وهي الرماية والمبارزة والتجديف والسباحة وألعاب القوى والشراع.
ويمثل الكويت في الرماية خالد المضف (تراب) ومحمد الديحاني (سكيت) وفي المبارزة يوسف الشملان (سلاح السابر) بينما يمثلها في ألعاب القوى يعقوب اليوحة (110أمتار حواجز) وأمل الرومي (800 متر).
أما في السباحة فتعتمد الكويت على محمد الزبيد (100 متر حرة) ولارا دشتي (100 متر صدر) بينما تتكل في التجديف على براعة سعاد الفقعان وفي الشراع على أمينة شاه.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
الأهلي يشكو اتحاد الكرة ورابطة الأندية إلى اللجنة الأولمبية
أعلن النادي الأهلي، السبت، تقدمه بشكوى إلى اللجنة الأولمبية المصرية ضد كلا من الاتحاد المصري لكرة القدم ورابطة الأندية المحترفة بخصوص ما اعتبرها إجراءات مخالفة للوائح شابت مباراة القمة أمام الزمالك.
وذكر موقع النادي الأهلي في بيان أنه: "قرر مجلس إدارة النادي في اجتماعه اليوم التقدم بشكوى إلى اللجنة الأولمبية المصرية تجاه كلا من الاتحاد المصري لكرة القدم ورابطة الأندية المحترفة بخصوص ما تم من إجراءات مخالفة للوائح بشأن مباراة القمة (أمام الزمالك)، والعمل على إقامتها بحكام مصريين بالمخالفة لقرار رابطة الأندية المحترفة، (المنوطة بتنظيم مسابقة الدوري) بإقامة المباراة بطاقم تحكيم أجنبي لضمان العدالة بين كل الأطراف".