شمسان بوست:
2024-09-09@08:27:50 GMT

أطعمة لا ينصح بتناولها مع العنب

تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT

شمسان بوست / متابعات:

تشير الدكتورة آنا بيلاوسوفا خبيرة التغذية الروسية، إلى أن الموضة الحديثة للوجبات المنفصلة توصي بعدم تناول العنب مع أطعمة مثل البطيخ أو الخيار، مع أن هذا ليس له أي أساس.

وتقول الخبيرة في تصريح لراديو “سبوتنيك”: “عمليا الجمع بين العنب ومنتجات الألبان ومنتجات الألبان المخمرة، أمر غير مرغوب به، لأن الشخص الذي يعاني من مشكلات في المعدة سيصاب بالإسهال حتما.

ويعود السبب إلى احتواء العنب على الكثير من السكريات والألياف، وعموما يخلق تناول الحليب مع معظم الفواكه مشكلات صحية مزعجة، لذلك لا ينصح بتناولها معا”.

ووفقا لها، ومع ذلك يوجد استثناء حتى في هذه القاعدة، يمكن تناول العنب مع الجبن والمكسرات، وهذا مزيج تقليدي في فرنسا والقوقاز.

وتقول: “لا ينصح بعض خبراء التغذية بتناول البطيخ مع أي شيء على الإطلاق، بيد أن هذا في الواقع خطأ، لأنه كما هو معروف يتوافق البطيخ جيدا مع مجموعة متنوعة من الأطعمة. فمثلا في أوزبكستان، يقدم البطيخ والعنب معا للتحلية. ويمكن دمجه مع الخيار لعدم وجود نقاط تقاطع حرجة كما هو الحال مع الحليب”.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

قرار شورى الدولة يقلب المعطيات والتمديد لقائد الجيش هو الخيار المرجّح


من المؤكد ان قرار شورى الدولة قبول الطعن بالتمديد للواء بيار صعب حمل معطيات جديدة في شأن مستقبل قيادة الجيش ويصح القول ان ما بعد قرار مجلس الشورى ليس كما قبله فالأمور اصبحت مختلفة ومفتوحة على سيناريوهات محددة.
وكتبت ابتسام شديد في " الديار": في الشكل يعتبر" وقف تنفيذ "قرار اتخذه وزير الدفاع موريس سليم خسارة للوزير مقابل نقطة رابحة لقائد الجيش جوزف عون الذي ربح جولة في المعركة المحتدمة مع وزير الدفاع .
في المضمون يمكن الجزم ان قبول الطعن يصب في خانة التمديد الثاني لقيادة اليرزة الحالية بعد ان أبطل التمديد لصعب مما أفقد الفريق الساعي للإطاحة بقائد الجيش احد الأوراق الأساسية .
وفي حين بدا الحديث عن سيناريوات وحلول حول كيفية التعاطي مع ملف قيادة الجيش كي لا يصيبها الشغور نفسه الذي اصاب الرئاسة الأولى فان الحركة الجارية في الكواليس تؤكد ان موضوع التمديد لقائد الجيش لن يكون سهلا ومرشح لأن يتحول الى مادة خلافية بين القوى السياسية كما جرى في التمديد الأول لحسابات سياسية أولا وشخصية احيانا، ومع ذلك فان من عارض التمديد السابق عالق اليوم في قراره وسط الظروف الأمنية في ظل الحرب من جهة و الخوف المسيحي من خسارة آخر المواقع المارونية في الدولة بعد الرئاسة الأولى مما قد يدفع قوى معينة لتقديم مراجعة ذاتية والتخلي عن معارضة التمديد مما قد يدفع الى الموافقة على التمديد او الذهاب الى جلسة حكومية إذا تأزمت الامور لتعيين قائد جيش جديد ومجلس عسكري في جلسة يشارك فيها وزراء التيار الوطني الحر مما يجعل الاحتمالات تتأرجح بين الخيارين.
تحاذر كل الأطراف الإفصاح عن وجهة نظرها إزاء مستقبل قيادة الجيش لكن مراجعة المواقف الماضية تؤكد بقاء الاصطفافات نفسها فالنائب جبران باسيل يتصدر قائمة المعارضين لكن الدخول في مواجهة برفض التمديد اليوم مسألة فيها وجهة نظر على ضوء الأحداث والمتغيرات السياسية الكبرى، مع ان الرئيس السابق ميشال عون أعطى مؤشرات سلبية قبل أيام في حديثه عن قائد الجيش كما ان الامور وصلت الى نقطة اللاعودة بين وزير الدفاع وقائد الجيش مما يحتم تعيين قيادة عسكرية جديدة.
النائب وليد جنبلاط من جهته يرفض الدخول في سجال التمديد والتعيين وعلى الأرجح لا يريد ان يحمل تبعات ردود الفعل والمواجهة مع القوى المسيحية وينقل عن محيطه ايضا انه يعارض إنتقال قيادة الجيش الى رئيس الأركان من منطلق رفضه ان يكون شريكا في اقتناص المواقع المسيحية وإخراج المسيحيين من المعادلة الوطنية، كما ان وضع رئيس الأركان المعين من الناحية القانونية ليس صلبا بسبب إعتراض وزير الدفاع على تجاوز صلاحياته، وعلى الخطى نفسها يسير حزب الله اذ يتجنب ان يكون فريقا الى جانب احد في هذا الموضوع فالتمديد الأول اغضب التيار الوطني الحر وهو على الأرجح بغنى عن الدخول في سجال ومواجهة مع أحد لهذا السبب.
 

مقالات مشابهة

  • أطعمة تزيد من التهابات المرارة.. المقليات أبرزها
  • ما هو مرض كرون وما خطورته؟
  • محافظ القليوبية يتفقد مزارع العنب والصوب الزراعية
  • قناة السويس لم تعد آمنة.. خبير ينصح بتصدير النفط العراقي عبر جيهان التركي - عاجل
  • أطعمة لاغنى عنها قبل وبعد ممارسة التمارين الرياضية
  • أطعمة تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول.. أيها نتجنب؟
  • قرار شورى الدولة يقلب المعطيات والتمديد لقائد الجيش هو الخيار المرجّح
  • بيربوك: الخيار العسكري ليس الحل في غزة
  • أطعمة مفيدة لمن تجاوز الـ60 عاما
  • وزيرة الخارجية الألمانية: الخيار العسكري البحت ليس الحل في غزة