#سواليف

أفادت القناة 12 الإسرائيلية بتعطل الموقع الإلكتروني لــ #مطار_بن_غوريون في #تل_أبيب، “بسبب الضغط الكثيف من الجمهور”، وسط تعليق #شركات_الطيران رحلاتها من وإلى إسرائيل.

يأتي ذلك وسط تأهب إسرائيل لضربات عسكرية من إيران وحزب الله انتقاما من اغتيالها رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية أثناء وجوده في طهران، والقائد العسكري بحزب الله فؤاد شكر في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وقد وضع الجيش الإسرائيلي جميع قطاعاته في حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم من جبهات عدة.

مقالات ذات صلة الصبيحي يكتب: بقي أن تقرر إسرائيل خطبة الجمعة في الأقصى 2024/08/03

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الجمعة بأن هناك تأهبا لرد إيراني قد يشمل معسكرات ومواقع إستراتيجية في منطقة وسط إسرائيل، وقد تنفذه طهران بصواريخ باليستية وصواريخ كروز ومسيّرات انقضاضية، ويشارك فيه حزب الله بهجوم صاروخي واسع.

من ناحية أخرى، قررت الحكومة الإسرائيلية توزيع هواتف تعمل عبر الأقمار الاصطناعية على الوزراء وكبار المسؤولين خشية تضرر شبكة الاتصالات جراء هجوم من إيران وحزب الله.

وقالت صحيفة معاريف: “تتخذ الحكومة خطوة غير عادية، خوفا من تضرر شبكات الاتصالات في الهجوم الإيراني”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مطار بن غوريون تل أبيب شركات الطيران

إقرأ أيضاً:

انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية للعملية العسكرية في غزة

كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن هناك انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية بشأن إدارة عملية "العزة والسيف" في غزة، التي بدأت قبل 3 أسابيع.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني قوله إن "النتائج على الأرض لا تعكس مستوى الضغط الذي كنا نريد أن تشعر به حماس".

وأضاف أن الضغط على حماس ليس بالمقدار الذي توقعناه، لذلك حماس لا تبدي مرونة في المفاوضات.



وقال: "كلما مرّ الوقت، نفقد القدرة على ممارسة الضغط المطلوب".

وأشار إلى "أن حماس تستغل الوقت للتعافي، وضع حماس اليوم مختلف تماما عما كان قبل 3 أسابيع".

وأكد أنه "لا يوجد قتال هجومي فعلي في غزة الآن، والضغط على حماس بالكاد موجود ويتلاشى".

وبحسب المصدر الأمني فإن الضربة الأولى لسلاح الجو كانت "ممتازة". مضيفا: "لقد كان إنجازًا كبيرًا. خطوة افتتاحية كلاسيكية أثارت البلبلة والذعر في حماس. ضرب سلاح الجو نشطاء بارزين، وهذا كل شيء - لم تكن هناك خطوات تكميلية".

وأضاف المصدر: "مع مرور الوقت، نفقد القدرة على ممارسة الضغط المطلوب. حماس تستغل الوقت لإعادة تأهيل نفسها والتعافي. الوضع مختلف عما كان عليه قبل ثلاثة أسابيع. لنكن صادقين، لا يوجد أي قتال هجومي في غزة حاليًا. الضغط لا يُشعر حماس به حقًا".

وأضاف المصدر الأمني: "نحن نحاول إحباط ناشط هنا وناشط هناك في غزة، لكن هذا ليس قتالاً، نحن لسنا هنا ولا هناك. لا يوجد استمرارية للقتال أو النشاط هنا. وهذا مرتبط أيضًا بالسياسة الحكومية.. لا يمكننا الآن أن نختار الأهداف بالملاقط، وممارسة الضغط على حماس بهذه الطريقة لن تنجح على الأرجح".



ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني آخر قوله: "ما نقوم به هو قتالٌ مُعقّد. هناك قيودٌ بسبب الرهائن والقيود الأمنية التي فرضناها على أنفسنا. علينا أن ننظر إلى الأمور من منظورٍ يُظهر أن هذه عمليةٌ أكثر تعقيدًا، ذات طبقاتٍ متعددةٍ يجب دراستها في كل مرحلة".

في حين نقلت عن مصدر سياسي قوله: "هناك بالفعل ضغوط على المنظمة الإرهابية، لكنها ليست الضغوط التي توقعناها. ولهذا السبب فإن حماس لا تحقق تقدماً في المفاوضات. وفي واقع الأمر، لا توجد حاليا أي مفاوضات حقيقية لإطلاق سراح الرهائن".

مقالات مشابهة

  • اعتبرها مراقبون ممارسة لإستراتيجية الضغط قبيل التفاوض.. واشنطن تفرض عقوبات جديدة على إيران
  • انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية للعملية العسكرية في غزة
  • مركز العمليات الإنسانية يُطلق موقعه الإلكتروني لتوثيق الانتهاكات وفرض العقوبات على المعتدين والداعمين للكيان الصهيوني
  • تدشين الموقع الإلكتروني لمركز تنسيق العمليات الإنسانية
  • عراقجي: عدم الثقة في الجانب الأمريكي تعطل المباحثات المباشرة
  • وصل سعرها 3 ملايين جنيه.. مزاد ناري على لوحة أرقام «فرس 1»
  • مناوشات تعطل جلسة المحكمة العليا الإسرائيلية للنظر في إقالة رئيس الشاباك
  • ترامب يعلن عن محادثات مباشرة مع إيران وخيبة أمل في إسرائيل
  • تقرير: إسرائيل قلقة من تقارب السودان مع إيران
  • (ف ر س - 1).. المرور تطرح لوحة سيارة مميزة وصل سعرها لـ 800 ألف جنيه