رحمه الله.. كان رجلا
#باجس_القبيلات
اغتيالات كثيرة وقعت في العقود الاخيرة تتدفق في ذاكرتي.. وأحد هذه الحوادث التي لابد للشعوب العربية أن تتذكرها.. الموقف العظيم للملك الراحل “الحسين بن طلال” مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس سابقا “خالد مشعل”.. الذي تعرض لمحاولة اغتيال في عمان.. عندما قام عملاء إسرائيليون بحقنه بالسم في محاولة اغتيال فاشلة.
وبالفعل استجابت إسرائيل لهذه المطالب وبالوقت نفسه أطلقت سراح زعيم “حماس”الشيخ “أحمد ياسين”.. الذي تم اغتياله بعد ذلك بسبع سنوات في غزة.. ومن شاهد أو قرأ عن حجم الضجة الكبيرة التي أحدثتها قضية “خالد مشعل” في بلادنا في ذلك الوقت.. يدرك أن ردة فعل المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية حيال حادثة اغتيال الشهيد ” #إسماعيل_هنية” متواضعة جدا.. خصوصا أن الشروح والتوضيحات المتعلقة بالعملية غائبة تماما.
مقالات ذات صلة موجع رحيلك يا أبا العبد / محمود أبو هلال 2024/08/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
قائد المنطقة الشمالية في إسرائيل: حزب الله هُزم وإذا حاول الرد فسنقضي عليه وعلى قيادته
قال قائد المنطقة الشمالية في إسرائيل، إن حزب الله هُزم وإذا حاول الرد فسنقضي عليه وعلى قيادته.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.