كشف المدافع الألماني أنطونيو روديجر، لاعب ريال مدريد الإسباني، عن الأشياء التي يقوم بها قبل لعبه للمباريات، بعد المستويات المميزة التي قدمها اللاعب مع الملكي خلال الموسم الماضي.

تصرفات باريس سان جيرمان تتسبب في غضب مبابي

وكان روديجر قد انتقل لصفوف ريال مدريد قادمًا من تشيلسي خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، ليقدم مستويات جيدة نال بها اعجاب العديد من جماهير النادي، على الرغم من خروج الفريق من مسابقات قوية وعدم الفوز بها.

تصريحات روديجر

كشف روديجر عن الأشياء التي يقوم بها قبل لعبه المباريات، وذلك خلال حوار أجراه مع مجلة "GQ"، حيث قال: "أنا مسلم وأؤمن بالله، ولهذا أحب الصلاة قبل المباريات، أدعو الله ألا يتعرض جميع اللاعبين، من فريقي والمنافسين للإصابة".

وتابع:" أدعو أيضًا للجميع الذين جاءوا لرؤيتنا في الملعب، لست بحاجة إلى أي شيء آخر، فقط صلّي".            

بينما علق على المواجهة القوية أمام هالاند بدوري أبطال أوروبا، حيث قال: "كنت هادئًا، فأنا أعرف إمكانياتي إذا كنت 100% جسديًا وعقليًا، تساءلت وسائل الإعلام عما إذا كنت سأتمكن من الدفاع ضد هالاند".

وأردف:"كان هناك الكثير من الشكوك، وإذا كنت صادقًا، فأنا أحب هذا الجو، أنا أتألق أكثر عندما يشكك الناس بي".

وأتم روديجر تصريحاته بالحديث عن الحياة في مدريد، حيث قال: "لدي سعادة كبيرة بوجود في مدريد، أنا أحب العدد الهائل من خيارات الطعام المتوفرة، أنا أحب الطعام الإسباني، رغم أن العديد من أطباقهم تحتوي على لحم الخنزير، فبسبب ديني لا أستطيع أن أكله".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: روديجر ريال مدريد بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي

المناطق_واس

أوصى إمام وخطيب الحرم المكي الشريف فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني المسلمين بتقوى الله عز وجل، والإمساك بالعروة الوثقى، والرغبة فيما عند الله، لأن ما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا.
وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام: “ما أحوج المسلمين في هذا الزمن المملوء بالفتن والإحن والمحن المملوء بالحقد والضغائن، المحفوف بالعقوبات والأخطار، ما أحوجهم إلى تقوية الصلة بالله للتغلب على عوامل الفساد ودعاة الهلاك، وإن أقوى الصلات بالله عزوجل وأقربها إليه هي الصلاة، فالصلاة قوة لها نفوذ تنفذ إلى أعماق النفس، وإلى أحاسيس الضمير، تطهر من الخبائث والفواحش، يستعين بها المسلم على نفسه وشهواته وشيطانه, وهي وسيلة من وسائل الشكر لله سبحانه وتعالى، على ما أنعم على العبد من نعم لا تعد ولا تحصى”، مؤكداً أن الواجب على العبد المسلم، أن يظهر للإله المنعم المتفضل، الخضوع والعبودية بأداء الصلاة التي فرضها عليه، تعبيراً عن شكر الله تعالى، وإقراراً بربوبيته، واعترافاً بفضله ونعمه.
وأضاف: “إن الصلاة هي عماد الدين الأرفع، وإن من حافظ عليها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع قال تعالى: ﴿حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين﴾، وقال تعالى: (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)، وأنها بعد الشهادتين أعظم أركان الدين اعتباراً وثبوتاً فيما عند الله، فما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون، لآفتا النظر إلى أن الله تعالى كرر ذكر الصلاة في القرآن الكريم، معرفاً بالألف واللام سبعاً وستين مرة في ثمان وعشرين سورة، تارة يأمر بإقامتها وأدائها في أوقاتها المختصة بها على أكمل وصف مستشهداً بقوله تعالى: (إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً)، وتارة يمدح فاعلها ويثني عليه وما يناله من الأجر والثواب، وتارة يذم تاركها ويبين عقوبته.
وبين فضيلته أن كل واحد مطالب بفعلها حتى في المرض والخوف، فالمسلم يؤديها متطهراً من الأحداث والأقذار، مستور العورة بما يحجبها عن الأبصار، مستقبل القبلة حيثما كان، مخلص النية عند الإحرام بها للعظيم الشأن، محافظاً على ما لها من الأركان، في قراءة، وركوع، وسجود، وقعود، واعتدال، واطمئنان، لا ينقرها نقر الغراب، ولا يترك ما لها من السنن والآداب، مؤكداً أن الصلاة صلة للعبد برب الأرباب، وهي أول ما يُسأل عنه العبد في عمله يوم يقوم الحساب، داعياً إلى تقوى الله وإحسان الصلاة ليحسن الله أحوالهم.
وأوصى فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله عواد الجهني المسلمين قائلاً لهم: “اطمئنوا في الركوع والسجود والاعتدال بعد ركوعكم وبين السجدتين في القعود، فإن الإخلال بالطمأنينة مبطل للصلاة قطعاً، والمصلي بغير اطمئنان، وسكون في الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً، ألا وإن روح الصلاة الخشوع والخضوع، وعمادها تدبر القراءة في القيام وتدبر التسبيح في السجود والركوع”، موضحاً أنه لعظم شأن الصلاة فإنها لا تسقط عن العاقل البالغ بحال، ولا تترك إلى الكفاءة والإبدال، ولا تجزئ فيها النيابة ولا عذر للمكلف في تركها ولو في حالة القتال، مبيناً أن المحافظ على الصلاة في الجماعة يُشهد له بالإيمان، ومن ترك فعلها جماعة في بدو أو قرية فقد استحوذ عليه الشيطان.
وطالب فضيلته من عباد الله أن يأمروا أولادهم وأهليهم بأدائها والمحافظة عليها، لإنهم عنهم مسؤولون، وأن يعدوا زاداً كافياً ليوم البعث والنشور، وأن لا يغتروا بالحياة الدنيا ولا يغرنهم بالله الغرور.
وفي المدينة المنورة أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي فضيلة الشيخ الدكتور حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ المسلمين بتقوى الله تعالى وبين فضيلته أن أعظم وصية قول الله جل وعلا واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون.
وبين إمام وخطيب المسجد النبوي أن الإنسان تمر به في هذه الحياة من آيات الله الكونية، ما ينبغي أن يتخذ منها العبر والعظات، فها هو فصل الصيف، نمر به. بحرارته الشديدة، مما يجعل الناس يلجؤون لوسائل مختلفة، تقيهم شدة الحر وقسوته وتابع فضيلته القول إن هذه الدنيا زائلة فكيف بدار القرار مصيرها إما إلى جنة لا تفنى، أو نار تتلظى. إن العاقل من ينتهز الفرص حين تمر به. سنن الله الكونية وآياته الباهرة، فيستعد لدار الجزاء بكل ما يرضي مولاه، ويكون سبباً للفلاح السرمدي، والفوز الأبدي.
مضيفاً أن شدة حرارة الصيف، يجب أن تذكرنا لما بعد النقلة من هذه الدار إلى دار فيها الأهوال المفزعة، والمشاهد المرعبة.
وأوضح فضيلته بوجوب المسارعة بالتوبة الصادقة إلى الرحمن قبل فوات الأوان وقبل الانتقال من هذه الدنيا الفانية، يقول جل وعلا (( ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم، يوم يقوم الناس لرب العالمين )) وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يعرق الناسُ يومَ القيامةِ حتى يَذْهَبَ عَرَقُهُم في الأرضِ سبعينَ ذِرَاعًا ، ويُلْجِمُهُم حتى يَبْلُغَ آذانَهم . وفي. وعند مسلم يكون الناس على قدر أعمالهم في العرق، فمنهم من يكون إلى كعبيه، ومنهم من يكون إلى ركبتيه، ومنهم من يكون إلى حقويه، ومنهم من يلجمه العرق إلجاماً.
بين إمام وخطيب المسجد على وجوب تذكروا حر الدنيا وحر النار الكبرى موجهاً بأخذ الحذر بالأعمال الصالحة، والبعد عن ما يغضب الله جل وعلا، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إِذَا اشْتَدَّ الْخَرُّ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلَاةِ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ، وَاشْتَكَتِ النَّارُ إِلَى رَبَّهَا، فَقَالَتْ: يَا رَبِّ أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا، فَأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْنِ، نَفَسٍ فِي الشَّتَاءِ وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ، فَهُوَ أَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الْحَر، وَأَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِيرِ)) متفق عليه.

أخبار قد تهمك “الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة نجران 2 أغسطس 2024 - 2:27 مساءً الأسهم الأوروبية تواصل التراجع وسط عزوف عالمي عن المخاطرة 2 أغسطس 2024 - 2:20 مساءً نسخ الرابط تم نسخ الرابط 2 أغسطس 2024 - 2:41 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد2 أغسطس 2024 - 1:52 مساءًوزير الداخلية الفرنسي: إحباط مخططات لأعمال عنف خلال أولمبياد باريس أبرز المواد2 أغسطس 2024 - 1:00 مساءًكوريا الجنوبية تدعو إلى ضبط النفس وبذل الجهود الدبلوماسية للحد من التوترات في الشرق الأوسط أبرز المواد2 أغسطس 2024 - 12:56 مساءًمنظمة الصحة العالمية: 175 ألف شخص يموتون سنويًا في أوروبا بسبب الحر الشديد أبرز المواد2 أغسطس 2024 - 12:49 مساءًالمركزي الروسي يواصل تخفيض العملات الرئيسية مقابل الروبل أبرز المواد2 أغسطس 2024 - 12:45 مساءًارتفاع معدل التضخم في كوريا إلى 2.6% في يوليو الماضي2 أغسطس 2024 - 1:52 مساءًوزير الداخلية الفرنسي: إحباط مخططات لأعمال عنف خلال أولمبياد باريس2 أغسطس 2024 - 1:00 مساءًكوريا الجنوبية تدعو إلى ضبط النفس وبذل الجهود الدبلوماسية للحد من التوترات في الشرق الأوسط2 أغسطس 2024 - 12:56 مساءًمنظمة الصحة العالمية: 175 ألف شخص يموتون سنويًا في أوروبا بسبب الحر الشديد2 أغسطس 2024 - 12:49 مساءًالمركزي الروسي يواصل تخفيض العملات الرئيسية مقابل الروبل2 أغسطس 2024 - 12:45 مساءًارتفاع معدل التضخم في كوريا إلى 2.6% في يوليو الماضي "الأرصاد": أمطار خفيفة على منطقة نجران "الأرصاد": أمطار خفيفة على منطقة نجران تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • وفاة الملاكم السابق موسى صاحب أول ميدالية أولمبية في تاريخ الجزائر
  • تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 3-8-2024
  • مواقيت الصلاة اليوم السبت 3-8-2024 في محافظة البحيرة
  • حكم الإشارة باليد خلال الصلاة.. هل تبطلها؟
  • طريقة تُصلي بها على النبي 1000 مرة يوم الجمعة
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • عبد الكريم بكار: التحرر الوطني وتفكيك إسرائيل ممكن وأدعو لإحياء ثقافة الوقف
  • مانشستر يونايتد يتلقى صدمة كبرى بسبب مدة غياب يورو وهويلوند للإصابة
  • تغريم مانشستر سيتي لعدم احترامه نظام البريميرليغ