طالبت وزارة الدفاع الإيرانية، من المواطنين عدم التقاط اي صور أو مقاطع فيديو للمعدات العسكرية على الطرق، نظرا لحساسية الوضع .
وذلك في إشارة إلى أن إيران بدأت تحركاتها العسكرية لتوجيه ضربة إلى إسرائيل. 
 

التلفزيون الإيراني يبث نشيد الحرب 

بث تلفزيون إيران، نشيد الحرب، وقال مذيع القناة الثالثة الإيرانية  إنه خلال ساعات قليلة سيشهد سكان العالم مشاهد مثيرة.

 

تحركات لصواريخ باليستية غرب إيران 

وفي وقت سابق، أفادت مصادر إيرانية، بأن اعمل نقل وتحركات لـ الصواريخ الباليستية والفرط صوتيّة غربيّ البلاد.

وذكر إنتل تايمز، أن موقع الحرس الثوري الإيراني يضع بطاقات الأهداف الخاصة به هذه الليلة، ومن بين الأهداف رؤساء المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدفاع الإيرانية تطالب المواطنين للمعدات العسكرية الطرق وزارة الدفاع الإيرانية إيران إسرائيل

إقرأ أيضاً:

إيران تنفي امداد روسيا بالصواريخ.. وزيلينسكي يؤكد: موسكو أطلقت نحو 800 قنبلة خلال اسبوع

عواصم " وكالات ": نفت إيران تقارير بأنها أمدت روسيا بصواريخ باليستية، قائلة إنها لا تقدم دعما عسكريا لأي من الجانبين، في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.

وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني بأنه منذ بداية الأزمة الروسية-الأوكرانية، لم تكن إيران أبدا جزءا من هذا الصراع العسكري واستمراره، ودعمت دائما الحل السياسي والحوارات الثنائية لإنهاء هذه الأزمة، حسب وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (ارنا) اليوم الأحد.

وردا على سؤال من وكالة ارنا حول الادعاء القائل بان إيران ترسل صواريخ باليستية الى روسيا، أوضح كنعاني "أنه كما تم التأكيد عليه مرارا وتكرار، فإن الجمهورية الإسلامية الايرانية، وضمن معارضتها للحرب فهي في نفس الوقت تدعم الحل السياسي لحل الخلافات بين روسيا وأوكرانيا وإنهاء الصراعات العسكرية".

واضاف كنعاني بأن نهج الجمهورية الإسلامية الايرانية مبدئي وعلني وواضح وراسخ فيما يتعلق بالأزمة الأوكرانية، لافتا إلى أن تكرار الادعاء بإرسال صواريخ باليستية إلى روسيا هو أمر له أهداف ودوافع سياسية لبعض الدول الغربية وهو لا أساس له من الصحة على الإطلاق.

وكانت وكالة بلومبرج للأنباء قد ذكرت الجمعة أن إيران أرسلت صواريخ باليستية إلى روسيا، في تحد لتحذيرات استمرت لشهور من مسؤولين أمريكيين وأوروبيين.

رومانيا تبحث عن شظايا طائرة مسيرة

وفي سياق آخر، قالت وزارة الدفاع الرومانية اليوم الأحد إن الدولة تبحث عن شظايا محتملة لطائرة مسيرة بعد أن تعرض مجالها الجوي للاختراق في هجوم روسي وقع الليلة الماضية على أوكرانيا المجاورة.

وتشترك رومانيا، العضو في حلف شمال الأطلسي، في حدود تمتد لمسافة 650 كيلومترا مع أوكرانيا، وشهدت أراضيها مرارا على مدى العام المنصرم سقوط شظايا من طائرات روسية مسيرة.

وبمحاذاة نهر الدانوب، تقع الأراضي الرومانية على بعد مئات الأمتار فقط من موانئ نهرية أوكرانية تعرضت لهجمات متكررة.

وقالت وزارة الدفاع في بيان نددت فيه بالهجوم إن "نظام مراقبة الرادار حدد وتتبع مسار طائرة مسيرة دخلت المجال الجوي الوطني ثم خرجت باتجاه أوكرانيا".

وأرسلت رومانيا طائرتين مقاتلتين من طراز إف-16 لمراقبة الهجوم. وحذرت السلطات سكان منطقتي تولسيا وكونستانزا في جنوب شرق رومانيا وطالبتهم بالاحتماء.

وأضافت وزارة الدفاع "بحسب البيانات المتاحة، تم تحديد احتمال وجود منطقة تصادم على الأراضي الوطنية، في منطقة غير مأهولة بالسكان بالقرب من قرية بيريبرافا".

وتقوم فرق تابعة للوزارة بعمليات بحث في المنطقة.

ولم يوافق نواب البرلمان الروماني بعد على تشريع يسمح للبلاد بإسقاط الطائرات المسيرة التي تخترق مجالها الجوي في وقت السلم، مع وجود خطط لإقراره في دورة التشريع الحالية.

وقال رئيس الوزراء الروماني مارسيل تشيولاكو لصحفيين اليوم الأحد بعد التشاور مع وزير الدفاع "لم تحدث مشاكل خطيرة على الأرض... ستستمر (الهجمات). هذا كل شيء، لدينا حرب على الحدود".

قتلى وجرحى في قصف روسي على منطقة دونيتسك

وعلى الارض، أعلن حاكم منطقة دونيتسك الأوكراني، فاديم فيلاشكين، عبر تطبيق تليجرام، اليوم الأحد، مقتل خمسة مدنيين وإصابة 11 آخرين بجروح، جراء قصف" عنيف " نفذه الجيش الروسي على منطقة دونيتسك خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وقال فيلاشكين "في السابع من سبتمبر الجاري، قتل الروس 5 من سكان منطقة دونيتسك: 3 في كوستيانتينيفكا، وشخص واحد في بيتريفكا وشيربينيفكا"، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم).

وقالت السلطات، اليوم الأحد إن ما لا يقل عن شخصين لقيا حتفهما وأصيب أربعة آخرون في هجمات جوية روسية على مدينة سومي بشمال شرق أوكرانيا.

والضحايا هم زوجان من كبار السن، تدمر منزلهما خلال الليل، كما أن من بين المصابين طفلة تبلغ من العمر عامين وصبي 8 أعوام.

وتشهد مدينة سومي هجمات متكررة منذ بدء الحرب، الى ذلك، قال الدفاع الجوي الأوكراني إنه قام بصد عدد كبير من الهجمات الروسية اليوم حيث دمر 15 طائرة مسيرة من بين 23 طائرة وصاروخا واحدا من بين أربعة صواريخ.

وأضاف أن مناطق أوديسا وخاركيف ودنيبروبيتروفسك تعرضت لهجمات.

وقال الرئيس الأوكراني، فولودمير زيلينسكي، صباح اليوم الأحد، إن روسيا أطلقت نحو 800 قنبلة جوية موجهة، و300 طائرة مسيرة وأكثر من 60 صاروخا على بلاده خلال الأسبوع الماضي فقط.

وأضاف زيلينسكي، عبر منصة " اكس" للتواصل الاجتماعي، " يمكن وقف الإرهاب فقط من خلال سبيل واحد: وهو ضرب المطارات العسكرية الروسية وقواعدها ولوجستيات الإرهاب الروسي. علينا تحقيق ذلك".

من جهة ثانية، أعلن الجيش الروسي اليوم الأحد سيطرته على بلدة في شرق أوكرانيا حيث يواصل تقدمه مقتربا من مدينة بوكروفسك الاستراتيجية.

وجاء في بيان لوزارة الدفاع الروسية إن القوات الروسية "حررت بلدة نوفوروديفكا" في منطقة دونيتسك.

تقع هذه المدينة التي كانت تعد أكثر من 140 ألف نسمة قبل بدء الحرب وفق الأرقام الرسمية، على بعد حوالى عشرين كيلومترا عن بوكروفسك ذات الأهمية اللوجستية للجيش الأوكراني.

وتشكل بوكروفسك منذ أسابيع عدة هدفا للقوات الروسية التي تقترب منها في مواجهة الجيش الأوكراني الذي يتفوق عليه الجيش الروسي في العديد والعتاد.

ورغم الهجوم الذي باشرته قوات كييف في منطقة كورسك الروسية الحدودية في السادس من أغسطس، تواصل موسكو تقدمها في دونيتسك الواقعة في شرق اوكرانيا والتي تشكل مركزا للمعارك.

وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس الماضي عزمه الراسخ على السيطرة بالكامل على منطقة دونباس الصناعية الكبيرة في شرق أوكرانيا التي تضم دونيتسك.

وقال كذلك إنه مستعد لإجراء مفاوضات مع كييف على أساس مباحثات ربيع العام 2022 في حال طلبت أوكرانيا ذلك، فيما كانت موسكو تستبعد الحديث عن محادثات في ظل الهجوم الأوكراني في منطقة كورسك.

من جهة اخرى، ارتفع عدد ضحايا الغارة الروسية التي استهدفت بلدة بولتافا في وسط أوكرانيا في 3 سبتمبر إلى 58 قتيلا بعد وفاة ثلاثة جرحى، حسبما أفادت السلطات الإقليمية.

وقال حاكم منطقة بولتافا فيليب برونين في رسالة على منصة تلغرام "للأسف، توفي ثلاثة أشخاص في المستشفى أُصيبوا بجروح خلال الهجوم الروسي على بولتافا في الثالث سبتمبر. ارتفع عدد القتلى الآن إلى 58 شخصا".

وتؤكد روسيا أن الهجوم على بولتافا الذي يعدّ أحد أكثر الهجمات دموية في الأشهر الأخيرة، استهدف "مركز تدريب" للجيش الأوكراني، مشيرة إلى أنّه "دمّر أهدافه".

ولم تحدّد السلطات الأوكرانية كيفية توزيع عدد الضحايا بين عسكريين ومدنيين. وأُصيب أكثر من 300 شخص بجروح في الهجوم.

وأثارت هذه الغارة الروسية تنديدا واسعا بين حلفاء كييف، بينما كرّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دعواته للدول الغربية إلى تزويد بلاده بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي.

الى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، اليوم الأحد، أن القوات الروسية حيدت بضربة صاروخية نحو 30 أجنبيا، ودمرت المعدات العسكرية التابعة للقوات الأوكرانية في مدينة سومي بأوكرانيا.

وقال البيان "نتيجة لضربة صاروخية، تم تحييد نحو 30 أجنبيا و6 قطع من المعدات في نقطة انتشار مؤقتة في منطقة ستيتكوفكا (شمال مدينة سومي)"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.

وأظهرت لقطات نشرتها وزارة الدفاع الروسية لحظة شن الضربة الصاروخية على مواقع القوات الأوكرانية وحدوث انفجارات قوية.

وقالت وزارة الدفاع الروسية، في وقت سابق من اليوم الأحد، إن الجيش الروسي يواصل صد محاولة غزو القوات المسلحة الأوكرانية للأراضي الروسية في مقاطعة كورسك الحدودية.

مقالات مشابهة

  • وزارة الدفاع السورية: الاحتلال الإسرائيلي يشن عدوانا جويا من اتجاه شمال غرب #لبنان مستهدفا عددا من المواقع العسكرية في المنطقة الوسطى
  • إسرائيل وامريكا يعملان على ردع تهديدات إيران
  • شبكة أطباء السودان: ندعو المواطنين بنيالا للابتعاد عن مواقع القوات العسكرية
  • إيران تنفي امداد روسيا بالصواريخ.. وزيلينسكي يؤكد: موسكو أطلقت نحو 800 قنبلة خلال اسبوع
  • الدفاع المدني وعاملو الإغاثة في مرمى رصاص الاحتلال الإسرائيلي بغزة
  • إيران ترد على مزاعم تزويد روسيا بصواريخ باليستية
  • مصادر أمنية:نقل مقرات الأحزاب الإيرانية الكردية المعارضة إلى غرب محافظة السليمانية تنفيذاً للأمر الإيراني
  • وزير الدفاع يناقض التصريحات الأمريكية بعدم انسحاب قواتها من العراق
  • ‏نائب القائد العام للحرس الثوري الإيراني: رد ⁧إيران⁩ على اغتيال هنية سيكون في التوقيت المناسب
  • بيونغ يانغ تندد بالتدريبات العسكرية المشتركة بين سيئول وواشنطن وتحذرهما من “دفع ثمن باهظ”