"كنت ملحدا".. محمد سلماوي يكشف تفاصيل هامة عن حياته وعلاقته بنجيب محفوظ
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
تحدث الكاتب والأديب محمد سلماوي، عن أعماله الأدبية وخاصة ما كتبه عن سيرته الذاتية في "يوم أو بعض يوم" و"العصف والريحان".
بعد اغتيال إسماعيل هنية.. مصطفى بكري يكشف عن علاقة مصر بحماس (فيديو) مصطفى بكري: "أوعوا تفتكروا إسرائيل بتاعت سلام وموقفي معروف من التطبيع والمقاومة" (فيديو) سر عشقه للكتابة وتعلقه بهاوقال "سلماوي" خلال حواره ببرنامج "بالخط العريض" المذاع على فضائية "الحياة"، مساء اليوم الجمعة، "قلت إن أنا في مرحلة المراهقة كنت ملحدا، وبقرأ لفلاسفة الإلحاد، وكنت متصور إني ملحد، لغاية ما اكتشفت إني مؤمن".
وكشف سر عشقه للكتابة وتعلقه بها، وهل كان يرى نفسه أديبا منذ الصغر، متابعًا "كان في ذهني أبقى مايسترو وأقود أوركسترا، كان هو ده الأمل، وبعدين دخلت فرقة التمثيل، وتصورت إني ممكن أكون ممثل".
تلقيه تهديداتوأضاف إنه تلقى تهديدات بعد عدة أعمال قدمها من بينها "الجنزير" و"سالومي". وعن علاقته بأديب نوبل نجيب محفوظ، أوضح سلماوي: "اختارني لإجراء حوار دوري لصحيفة الأهرام، وكلفني بإلقاء كلمته في تسلم الجائزة العالمية نوبل".
وأكمل "لدي 500 ساعة تسجيل مع الأديب الراحل، سأكتبها في الوقت المناسب، أو أتركها وأوهبها إذا لم أتمكن من ذلك؟"، مؤكدًا على أن شكسبير من أعظم من كتبوا للمسرح في تاريخ البشرية.
كما تطرق أيضا إلى طقوسه أثناء الكتابة حيث التفرغ الكامل دون أي مؤثرات داخلية أو خارجية. وعن مقارنة عباس العقاد ونجيب محفوظ، قال سلماوي: "لو بتسألي نجيب محفوظ هيقول العقاد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أديب نوبل شكسبير عباس العقاد محمد سلماوي
إقرأ أيضاً:
محتجز إسرائيلي سابق يكشف تفاصيل صادمة حول شبكة أنفاق حماس
وقال المحتجز الإسرائيلي في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن عناصر حماس الذين كانوا يحرسونه كانوا أيضاً يشاركون في عمليات الحفر التي لم تتوقف ليوم واحد.
ورغم القصف الإسرائيلي المكثف لاستهداف البنية التحتية تحت الأرض، أفادت تقارير في يوليو/تموز 2024 أن الشبكة لا تزال تعمل بكفاءة، حيث نجحت حماس في إصلاح العديد من المناطق المتضررة.
وتذهب بعض التقارير إلى أن طول شبكة الأنفاق قد يصل إلى 500 كلم، وهو ما يعادل تقريباً نصف شبكة مترو أنفاق نيويورك، ما يجعلها واحدة من أكثر أنظمة الأنفاق تطوراً في العالم.
ويطلق الجيش الإسرائيلي على هذه الشبكة اسم "مترو غزة"، نظراً لامتدادها الواسع تحت المدينة، حيث توفر لحماس ملاذاً آمناً بعيداً عن أعين الطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع الإسرائيلية.
وتشير تقارير استخباراتية نقلتها صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن حماس بدأت في إعادة تجميع عناصرها استعداداً لجولة قتال جديدة مع إسرائيل، حيث قامت بتعيين قادة جدد ورسم خريطة لانتشار عناصرها في حال اندلاع معركة أخرى.
كما باشرت الحركة بإعادة تأهيل شبكة الأنفاق، إلى جانب توزيع منشورات تدريبية على العناصر الجدد حول أساليب القتال واستخدام الأسلحة لشن حرب عصابات ضد إسرائيل.
ورغم الجهود الإسرائيلية المستمرة لتدمير هذه الأنفاق، فإن الحركة أثبتت قدرتها على التكيف وإعادة البناء بسرعة.
وأنفقت إسرائيل مليارات الدولارات لبناء جدار خرساني تحت الأرض بطول 40 ميلاً، مزود بأجهزة استشعار متطورة تهدف إلى اكتشاف أي عمليات حفر جديدة.
وتستخدم حماس هذه الأنفاق لأغراض متعددة، بدءاً من نقل عناصرها والبضائع، إلى تخزين الأسلحة والذخيرة، وانتهاءً بمراكز القيادة والسيطرة، ما يجعلها عقبة كبرى أمام الجيش الإسرائيلي خلال عملياته البرية في غزة