مصر وباراجواي إلى ركلات ترجيح في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
انتهى الوقت الأصلي والإضافي لمباراة مصر وباراجواي بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منتخب في المواجهة المقامة بينهما ضمن مواجهات الدور ربع النهائي بدورة الألعاب الأولمبية “باريس 2024”.
بادر منتخب باراجواي بالتسجيل في الدقيقة 71 عن طريق دييجو جوميز ثم أدرك منتخب مصر الأولمبي التعادل في وقت قاتل عند الدقيقة 88 بهدف حمل توقيع النجم المتألق إبراهيم عادل.
ومن المقرر أن يواجه الفريق المتأهل من تلك المباراة المنتخب الفائز من لقاء فرنسا والأرجنيين في الدوري نصف النهائي.
بدأ المنتخب الأولمبي مباراته أمام باراجواي بتشكيل يضم كل من:حراسة المرمى: حمزة علاء.
خط الدفاع: أحمد عيد – عمر فايد – حسام عبدالمجيد – أحمد نبيل كوكا
خط الوسط: محمود صابر – محمد النني – محمد شحاتة
الهجوم: إبراهيم عادل – أسامة فيصل – زيزو
وتأهل منتخب مصر الأولمبي للدور ربع النهائي بعدما تصدر المجموعة الثالثة برصيد 7 نقاط، بينما تأهل منتخب باراجواي بعدما احتل وصافة المجموعة الرابعة برصيد 6 نقاط، خلف المنتخب الياباني صاحب العلامة الكاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر وباراجواي
إقرأ أيضاً:
شباب إفريقيا الوسطى يحلمون بقلب التوقعات
يشارك منتخب إفريقيا الوسطى (تحت 20 عامًا) في كأس أمم إفريقيا للشباب، التي تنطلق اليوم الأحد في مصر، وتستمر حتى 18 مايو/آيار المقبل، وسط تفاؤل وطموح لتحقيق مفاجأة.
شباب إفريقيا الوسطى يحلمون بقلب التوقعاتويسعى المنتخب للبناء على تأهله لربع نهائي نسخة 2021، ومشاركته في بطولة 2023، رغم خروجه حينها من الدور الأول.
ويواجه منتخب إفريقيا الوسطى تحديات صعبة، في المجموعة الثالثة مع السنغال (حاملة اللقب)، غانا (البطلة 4 مرات)، والكونغو الديمقراطية.
ورغم أنه ليس مرشحًا، يعول المنتخب على مرونته وروحه القتالية، ويأمل في قلب التوقعات.
وتأهلت إفريقيا الوسطى لبطولة الشباب، بقيادة المدرب ستيفان عبد الله، بعد وصولها لنصف نهائي تصفيات وسط القارة 2024، مستفيدةً من إيقاف الكونغو برازافيل بقرار من الفيفا.
ويعتمد المنتخب على القائد بيرسير إيدي جوريس مبايجوتو (18 عامًا)، الذي سجل هدفًا حاسمًا في التصفيات، والمهاجم المميز شيروبين كونجا (19 عامًا).
ويقود الفريق فنيا ستيفان عبد الله (42 عامًا)، مدافع الكونغو السابق، الذي تولى المهمة في يوليو/تموز 2024، ويمتلك خبرة تدريبية في فرنسا.