جستنيه يرد على الصرامي : الإتحاد لم يحصل على 6 أجانب .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
ماجد محمد
انكر الناقد الرياضي عدنان جستنيه المعلومات المغلوطة من الإعلامي سعود الصرامي حول حصول نادي الاتحاد على ستة لاعبين اجانب وقال أنه لا اساس له من الصحة .
وقال جستنيه في فيديو قام بنشره علي موقع التواصل الاجتماعي “اكس” مشكلة بعض اعلام النصر اهتمامهم بالأشخاص وليس بالكيان .
وانتقد جستنيه الاهلي قائلاً أن النادي حينما غاب الكبير فلم يعد لهم كبير، ففي السابق كان وضعكم افضل ، ونعم مع الرئيس التنفيذي والعين الحمراء تجاه سوء سلوك اللاعبين حتي لا تتكرر المهازل التي حدثت من قبل اللاعبين .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/TWMate.com-274fe7c9e551e4cf9abf9fb24d96cdc9.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جستنيه روشن ناقد رياضي
إقرأ أيضاً:
باحث أزهري: الله وعد المؤمنين بشفاعة الرسول يوم القيامة (فيديو)
شرح علي شمس الدين الباحث الشرعي بالأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف فضيلة الشفاعة النبوية في ضوء البشارات الإلهية، متحدثًا عن صفة النبي صلى الله عليه وسلم كشفيع للأمة وذلك بمناسبة قرب ذكرى المولد النبوي، مشيرًا إلى أنَ الله تعالى وعد المؤمنين بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، مما يزيد إيمانهم ويقينهم برحمة الله.
للمؤمنين منزلة رفيعة عند ربهم بما قدموه من عمل صالحوتابع الباحث خلال كلمته في فيديو عبر صفحة هيئة كبار العلماء بمناسبة المولد النبوي الشريف، «من بشارات المؤمنين بخاتم النبيين قوله تعالى في كتابه الكريم (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ ۗ) أي أن لهم سابقة ومنزلة رفيعة عند ربهم بما قدموه من عمل صالح، وقيل قدم الصدق هو تقديم الله هذه الأمة المحمدية في الحشر وفي إدخال الجنة».
الرسول شيفع الأمة المحمديةوأضاف الباحث الشرعي بالأمانة العامة لـ هيئة كبار العلماء أنه صلى عليه وسلم قال عن كونه شيفعًا لهذه الأمة: (نَحْنُ الآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَومَ القِيَامَةِ)، وقال سهل بن عبدالله: «هي سابقة رحمة أودعها الله في محمد صلى الله عليه وسلم»، وقال قتادة والحسن وزيد رضي الله عنهم: «قدم الصدق سيدنا محمد يشفع لهم»، وقال الحكيم الترمذي رضي الله عنه: «قدموه صلى الله عليه وسلم في المقام المحمود فهو إمام الصادقين والصديقين، الشفيع المطاع والسائل المجاب محمد صفوة الباري ورحمته وبغية الله من خلق صلوا عليه وسلموا».