أكاديمية NEXTLEVEL لكرة القدم تطلق فرعها السابع في أمريكا
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
تمكنت إدارة أكاديمية NEXTLEVEL ID TRAINING برئاسة الكابتن علي خالد رئيس الأكاديمية من افتتاح الفرع السابع لها في أمريكا.
ويوجد للأكاديمية 7 فروع حيث يوجد 3 في إسبانيا داخل برشلونة ومدريد، بالإضافة إلى إليكانتي، وفرع آخر في باريس وفرع في بولندا، فضلا عن أمريكا التي يتواجد بها فرع في ميامي فلوريدا والفرع السابع في دالاس تكساس.
ويعد الهدف من الأكاديمية تعليم اللاعبين والاهتمام بهم من أجل الوصول لمستوى احترافي، بالإضافة إلى تسويقهم في العديد من الأندية التي تعقد معها الأكاديمية شراكات في مختلف الأندية الكبرى.
وتتمتع أكاديمية NEXTLEVEL ID TRAINING بشراكات مع كبرى الأندية أبرزها ريال مدريد وأتليتكو مدريد وخيتافي وليجانيس وإنتر ميامي وأكثر من 25 ناديا في أوروبا وأمريكا.
وقال علي خالد رئيس الأكاديمية، إن الأكاديمية بعد أن أطلقت الفرع السابع في دالاس تكساس تسعى إلى اكتشاف المزيد من المواهب من أجل تصديرها إلى العديد من الأندية في أوروبا والتي يوجد معها شراكات.
وأشار علي إلى أنه يؤمن بأن هناك العديد من المواهب المدفونة والتي تعمل الأكاديمية على الاهتمام بها وتوعيتها ليصبحوا لاعبين كبار في أوروبا.
وأوضح أيضا أنه يسعى إلى إيجاد أكبر عدد من اللاعبين في أمريكا لإحداث طفرة في كرة القدم الأمريكية من أجل إيصالهم لدرجة الاحتراف.
ويعد الكابتن علي خالد رئيس الشركة والأكاديمية من الرياضيين المميزين، حيث يمتلك سيرة ذاتية قوية خلال فترته لاعبا حيث لعب في صفوف النادي الأهلي المصري والعربي الكويتي وإسبانيول الإسباني، بالإضافة إلى لا نوسيا الإسباني، فضلا عن تمثيل منتخب مصر مواليد 2001.
أهم إنجازات أكاديمية NEXTLEVEL ID TRAINING فيما يخص انتقالات اللاعبين
محمد كريم - نادي ألكوركون
كوستي يوسيك - نادي ألكوركون
إريك جوميز - نادي ألكوركون
لويس كوينترو - نادي إليتشي
جوني ألامو - نادي إليتشي
أنطونيو مولينا - نادي إليتشي
دييجو دي بيدرو - نادي إليتشي
حمزة حفيظي - نادي لا نوسيا
كيفين تونر - نادي لا نوسيا
كارلوس أروز - ليجانيس
كيلفين أبانجا - ليجانيس
أليكس لباربير - ريال سوسيداد
حمادة الطويل - خيطان
محسن غريب - نادي الكويت
علي فضال - فالينسيا
ماركو أبرو - مالاجا
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
فى مذكراتها التى صدرت فى بداية الشهر الحالى تحت عنوان «الحرية: مذكرات ١٩٥٤-٢٠٢١»، تعترف المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» أنها كانت تتمنى فوز كل من «كامالا هاريس» و«هيلارى كلينتون»، فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام الرئيس الأسبق والمنتخب من جديد «دونالد ترامب».
السيدة السياسية الألمانية الأولى كانت تتمنى فوز السيدات اللاتى رشحهن الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى ٢٠١٦ و٢٠٢٤ ضد المرشح الجمهورى. ربما لتوافق الرؤى السياسية معهن، ربما لأمل خفى فى رؤية مزيد من التمكين السياسى للمرأة، كما حدث معها، فى قلب صناعة القرار الدولى. ربما حتى لتوافقها الواضح مع الرؤساء الأمريكان الذين ينتمون للحزب الديمقراطى، والذى يصل إلى حد الصداقة مع الرئيس الأسبق «باراك أوباما»، ونائبه الذى أصبح رئيساً فيما بعد «جو بايدن».
لكن الناخب الأمريكى لم يهتم على ما يبدو بما تتمناه المستشارة الألمانية السابقة، واختار فى المرتين أن يدلى بصوته لمن رأى أنه يعبر عن طموحاته ويدافع عن مصالحه، فجاء الرئيس «دونالد ترامب» فى المرتين محمولاً على أعناق أنصاره، ليضع ألمانيا وأوروبا كلها أمامه فى مواقف لم تعهدها من «شركائها» الأمريكان من قبل، ويفرض على «ميركل» وغيرها من زعماء الاتحاد الأوروبى ضرورة مراجعة شروط التحالفات بين أوروبا وأمريكا (بما يحقق مصلحة أمريكا كما يراها أولاً)، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التهديد الأهم: روسيا.
يسرا زهران