زنقة 20 ا الرباط

في أعقاب فوز المنتخب المغربي الأولمبي الكبير على نظيره الأمريكي برباعية نظيفة وتأهله لنصف نهائي الألعاب الأولمبية باريس 2024 في مسابقة كرة القدم للرجال، عبر العديد من الإعلاميين والشخصيات العربية عن فرحتهم بهذا الانتصار التاريخي.

وقال المعلق العماني خليل البلوشي: “أسودنا لسه بخير. أسود الأطلس تواصل كتابة التاريخ وتتأهل إلى الدور قبل النهائي بفوز تاريخي.

فوز ساحق للمنتخب المغربي على الولايات المتحدة، والتأهل إلى نصف نهائي أولمبياد باريس. أداء بطولي من أسودنا قدموا مباراة كبيرة وأداء رائع استحقوا عليه التأهل. تهانينا للمنتخب المغربي وأهلنا في المغرب التأهل ومكملين بحول الله. ديما مغرب.”

من جانبه، قال الإعلامي العراقي علي نوري: “مُبارك لـ ⁧‫#المغرب‬⁩، مُبارك يا أسود الأطلس، مُبارك للجماهير المغربية هذا الفوز الكبير والمستوى العالمي. شرفتم العرب بأدائكم، وكنتم رجالاً وضعتم سمعة بلدكم نصب أعينكم وحققتم الانتصارات المتوالية. براڤو يا رجال، طريقكم أخضر يارب نحو النهائي.”

بهذا الفوز، أثبت المنتخب المغربي قدراته وأكد تفوقه على الساحة الدولية، مما أثار إعجاب وإشادة العرب كافة، خاصة بعد تأهله للمربع الذهيي في بطولتين دوليتين على التوالي، كأس العالم والأولمبياد.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

كيف نستقبل شهر رمضان المُبارك؟

روى الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أُعْطِيَتْ أمَّتِي خمسَ خِصَال في رمضانَ لم تُعْطهُنَّ أمَّةٌ من الأمَم قَبْلَها؛ خُلُوف فِم الصائِم أطيبُ عند الله من ريح المسْك، وتستغفرُ لهم الملائكةُ حَتى يُفطروا، ويُزَيِّنُ الله كلَّ يوم جَنتهُ ويقول: يُوْشِك عبادي الصالحون أن يُلْقُواْ عنهم المؤونة والأذى ويصيروا إليك، وتُصفَّد فيه مَرَدةُ الشياطين فلا يخلُصون إلى ما كانوا يخلُصون إليه في غيرهِ، ويُغْفَرُ لهم في آخر ليلة، قِيْلَ يا رسول الله أهِيَ ليلةُ القَدْرِ؟ قال: لاَ ولكنَّ العاملَ إِنما يُوَفَّى أجْرَهُ إذا قضى عَمَلَه».

وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ صَامَ رمضان إيماناً واحْتساباً غُفِرَ لَهُ ما تقدَّم مِن ذنبه» يعني: إيمانا بالله ورضا بفرضية الصوم عليه واحتسابا لثوابه وأجره، لم يكن كارها لفرضه ولا شاكا في ثوابه وأجره، فإن الله يغفر له ما تقدم من ذنبه.

صيام شهر رمضان من الفرائض التي فرضها الله عز وجل وهو ركن من أركان الإسلام، ففي الحديث المتفق عليه من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «بُني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان».

يبدأ شهر رمضان عندما يطل علينا الهلال معلنا عن أول يوم من أيام هذا الشهر، وهو شهر الرحمة والغفران والعتق من النار، وهو شهر الصيام وشهر قراءة القرآن وقيام الليل، وعلينا أن نعد العدة ونتجهز لاستقبال رمضان، فقد مُنِحت فيه الأمّة الإسلامية خيرا لم تعطه في سائر الأشهر.

وبداية استقبال الشهر الكريم تكون بنية الصيام ودعاء دخول الشهر المُبارك: “اللهم إني نويت أن أصوم رمضان كاملاً لوجهك الكريم إيماناً واحتساباً، اللهم تقبله مني واجعل ذنبي مغفورا وصومي مقبولا”.

مقالات مشابهة

  • أسرة "طلاب من أجل مصر" بجامعة القناة يشاركون في مهرجان الإسماعيلية للهجن
  • كيف نختم القرآن الكريم في شهر رمضان المُبارك
  • وائل رياض: نحترم جنوب إفريقيا كثيرًا.. وهدفنا التأهل لأمم إفريقيا للمحليين
  • "ابن أصيلة".. رحيل وزير الخارجية المغربي الأسبق محمد بنعيسى
  • وفاة محمد بنعيسى وزير الخارجية المغربي الأسبق عن عمر 88 عامًا
  • تلف أكثر من 200 ميدالية فاز الرياضيون بها في أولمبياد باريس
  • كيف نستقبل شهر رمضان المُبارك؟
  • الفتح يكتسح نهضة الزمامرة.. والرجاء البيضاوي يتعثر بالدوري المغربي
  • طلب استبدال 220 ميدالية «معيبة» في «أولمبياد باريس»!
  • "فوكس" يسأل حكومة مدريد عن التعاون المغربي في التحقيقات بشأن "نفق الحشيش" في سبتة