تنفيذ أكثر من 1900 جولة رقابية في محافظة طريف
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أعلنت أمانة منطقة الحدود الشمالية، ممثلة ببلدية محافظة طريف، عن تنفيذ 1910 جولات رقابية خلال شهر يوليو الماضي من العام 2024، متضمنة المنشآت الصحية والأسواق والسكن الجماعي، والمباني والحفريات، للتأكد من رفع مستوى الامتثال في المنشآت وتطبيق الاشتراطات والمعايير الصحية والبلدية.
وشملت الجولات الرقابية تنفيذ 841 جولة رقابية صحية، و51 جولة رقابية على المباني، و666 جولة رقابية على الأسواق، و41 جولة رقابية على التشوه البصري، و311 جولة رقابية على الحفريات.
وأكدت أمانة منطقة الحدود الشمالية، استمرار تنفيذ جولاتها الرقابية للتأكد من رفع مستوى الامتثال في المنشآت، والتزامها بالإجراءات والتعليمات والاشتراطات البلدية الصحية، وتطبيقهم لأقصى معايير السلامة العامة، لضمان حماية المستهلك وصحته.
ودعت الجميع إلى التعاون والإبلاغ عن أي ملاحظات أو شكاوى بالتواصل مع مركز البلاغات 940، أو قنوات البلدية الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: محافظة طريف منطقة الحدود الشمالية أمانة منطقة الحدود الشمالية جولة رقابیة على
إقرأ أيضاً:
“أزهار العرفج الصفراء” تزيّن صحارى الحدود الشمالية
المناطق_واس
تزيّنت صحارى ومناطق السهوب في منطقة الحدود الشمالية هذه الأيام بزهور نبات العرفج الجذابة، عقب موسم الأمطار الأخير الذي شهدته المنطقة، وازدهرت النباتات الصحراوية بشكل ملحوظ، في مشهد ربيعي آسر يُبرز جمال الطبيعة البرية في المملكة.
ويُعد نبات العرفج (Rhanterium epapposum) من أبرز النباتات الصحراوية في المملكة، وخاصة بالحدود الشمالية، ويتميّز بلونه الأصفر الزاهي ورائحته العطرية الخفيفة، وهو من النباتات المتأقلمة مع الظروف المناخية القاسية في المناطق الجافة وشبه الجافة.
أخبار قد تهمك أمطار رعدية على مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية 4 أبريل 2025 - 11:18 مساءً أمير الحدود الشمالية يكرّم 49 طالبًا وطالبة فائزين بجوائز مسابقة “منافس” 12 مارس 2025 - 11:32 مساءً“العرفج” من أهم النباتات الرعوية والوطنية؛ لما له من دور في تثبيت التربة ومكافحة التصحر، إضافةً إلى كونه مصدرًا غذائيًا للماشية في بعض المواسم, ويصل ارتفاعه إلى نحو ستين سنتيمترًا، ويميل لون ساقه إلى الفضي، فيما تتخذ أوراقه شكلًا شريطيًا، ويبلغ طول كل ورقة نحو سنتيمترين.
وفي فصل الخريف تتساقط أوراقه لتعود وتزهر من جديد في بدايات فصل الربيع، أما جذوره فهي وتدية الشكل وعميقة؛ مما يساعده على امتصاص المياه من أعماق التربة.
وتعمل الجهات البيئية على حماية الغطاء النباتي من خلال برامج التوعية المجتمعية، ومنع الرعي الجائر، لضمان استدامة هذه المشاهد الطبيعية، التي تُعد ثروة وطنية وجزءًا من الهوية البيئية للمملكة.
وورد ذكر العرفج في العديد من قصائد الشعراء والأمثال العربية القديمة، بوصفه جزءًا مهمًا من الغطاء النباتي في الجزيرة العربية.