انتقادات لملكة كابلى عقب كشفها عن قيمة أجرها الإعلاني
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
خاص
تعرضت مشهورة منصات التواصل الاجتماعي، ملكة كابلي، للهجوم والانتقادات من البعض، بعد كشفها عن قيمة أجرها الإعلاني.
وقالت كابلي إن سعر إعلانها يتراوح من 100 إلى 200 ألف ريال، وهو الرقم الذي اعتبره متابعون مبالغ فيه مقارنة بحجم رأس مال عدد من الشركات في السوق بينها الشركات التي تعلن لها الفاشينيستا الشهيرة.
وقالت كابلي رداً على سؤال لمذيع قورقس: “أجري يتوقف على حسب طبيعة الإعلان هل هو أونلاين وا يتطلب أروح الشركة وتصوير خارجياً ولا داخلياً وغيرها من العوامل، لكن بشكل عام هو ما بين 100 إلى 200 ألف.
وأثار إعلان ملكة كابلي عن أجرها الإعلاني حالة من الجدل، فبينما اعتبر البعض ان هذا هو السعر الصحيح لإعلان الفاشنيستا الكويتية، رأى آخرون أنها تبالغ في الأمر من أجل جذب المعلنين، فيما انتقد آخرون حديث المشاهير عن أجورهم الإعلانية التي قالوا إنها لا تمت للواقع بصلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ملكة كابلي مواقع التواصل الاجتماعى
إقرأ أيضاً:
توتر داخلي إسرائيلي بسبب تحقيقات في أحداث طوفان الأقصى
كشف تحقيق صحفي للقناة الـ12 العبرية، عن أن رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار، المتولي منصبه منذ عام 2021، قدم في 1 أكتوبر 2023 أي قبل 6 أيام من اندلاع عملية طوفان الأقصى، خطة لاغتيال القيادة العليا لحركة حماس والقيام بهجوم استباقي وعدوان واسع على غزة.
تصريحات سابقة لقيادي بحماسفيما كان هناك تصريح سابق لنائب سابق لرئيس المكتب السياسي لحماس، صالح العاروري، قبل اغتياله مطلع العام الجاري، قال فيه إن الخطة العسكرية لكتائب القسام كانت استهداف فرقة غزة من جيش الاحتلال وقتال جنود الاحتلال متابعا: «كان لدينا معلومات أن الاحتلال يرتب لشن هجوم علينا بعد الأعياد العبرية».
توتر أمني واسع في إسرائيلفي الوقت الذي قالت وسائل إعلام عبرية، إن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قرر عدم المصادقة على ترقيات أقرها رئيس الأركان لمناصب قائد لواء المظليين وقائد وحدة يهلوم لإمكانية تورطهما بفشل 7 أكتوبر، حيث سيتم أولا فحص علاقتهما بأحداث 7 أكتوبر.
انتقادات لرئيس الأركان الإسرائيليبدوره، وجَّه الخبير الأمني والعسكري الإسرائيلي، يوسي ميلمان، انتقادات لاذعة لرئيس الأركان هرتسي هليفي وحمّله مسؤولية انتشار الفوضى في الجيش خلال الأشهر الأخير، وطالبه بالاستقالة، متابعا: «منذ سنوات أصبحت القيادة العسكرية وخاصة العليا أكثر تسامحًا مع عدم الانضباط ويفضلون عدم فتح تحقيقات في المخالفات وحتى لو فتحوا تحقيقات فالجنود أو الضباط الذين أخطأوا يحصلون على عقوبات خفيفة».