فرحة مواطن بهطول الأمطار على مكة المكرمة .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
استعرض مقطع فيديو متداول عبر المنصات الاجتماعية ، فرحة مواطن بهطول الأمطار الغزيرة على منطقة مكة المكرمة .
وظهر المواطن والذي يُدعى عبدالقادر المعيلي خلال الفيديو المتداول ، مبتلًا بالماء أثناء وقوفه تحت المطر ، قائلاً : ” عاصفة مطرية أغسطسية في مكة المكرمة ، المطر ما له وقت يسلام ” .
وأضاف : إيش هالأمطار الغزيرة ، ما شاء الله تبارك الله ، لا لندن ولا باريس إحنا في شهر أغسطيس ” .
وكانت توقعات المركز الوطني للأرصاد تشير إلى استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار وزخات من البرد على أجزاء من مناطق جازان، عسير، الباحة، مكة المكرمة .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ممم.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فرحة مواطن مكة المكرمة هطول الأمطار مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
الشيخ رمضان عبد المعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله.. فيديو
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن المؤمن يسعى ويأخذ بالأسباب ويبذل جهده في تحقيق أهدافه، ولكن النتائج بيد الله عز وجل، مشيرًا إلى أن الرزق والعطايا هي من تقسيم الله سبحانه وتعالى.
وقال الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين: "المؤمن عنده حالة من الرضا، وهو يعلم أن ما يكتبه الله له هو الأفضل، ويكفيه أن يكون راضيًا بما قسم الله له، ليكون أغنى الناس".
وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا أن القناعة هي سر السعادة، فكلما كان الإنسان قانعًا بما قسم الله له، كلما كان أشكر الناس لله، موضحا أن هناك فرقًا بين القناعة وبين الكسل، حيث أن القناعة ليست بمعنى الرضا بالضعف أو الفقر، بل هي الرضا بما قسّمه الله مع السعي والاجتهاد.
وقال: "المؤمن لا يجب أن يكون كسولًا، بل عليه أن يستعين بالله ويأخذ بالأسباب، ولكن في النهاية النتائج بيد الله، والرضا بالقضاء والقدر هو من أسمى صفات المؤمن، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسمى مثال على ذلك، لقد كان سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الناس قناعة وزهدًا في الدنيا، فقد عرضت عليه الدنيا فأعرض عنها زاهدًا، وكان لو شاء لكان له من الدنيا ما يشاء، لكنه اختار الزهد في الدنيا وفضل الآخرة".
وشدد الشيخ رمضان عبد المعز على أن الرزق مقسوم وأن الدنيا دار ممر، بينما الآخرة هي دار المقام، مشيرًا إلى أن المؤمن يجب أن يحرص على العيش بحسن الظن بالله وبقناعة في رزقه.