اقرأ في عدد «الوطن» غدا: «إيد واحدة».. حماية الفئات «الأكثر احتياجا»
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «إيد واحدة».. حماية الفئات «الأكثر احتياجا»
- تشمل توفير الدعم الغذائي والصحي والنقدي لـ1.5 مليون أسرة
- «التحالف»: نعمل لتوحيد قاعدة بيانات المستفيدين في 27 محافظة وتقديم برامج توعوية لهم.
- «مصر الخير»: توزيع 128 ألف وجبة ساخنة بالتعاون مع 22 مطبخا مجتمعيا.. وحقوقيون: الحملة تؤكد إيمان الدولة بتعزيز مبادئ الحقوق الاجتماعية بدعم المجتمع المدني
-«زمزم»: نستهدف توزيع 10 آلاف كرتونة غذائية على المستحقين بالمحافظات خلال المرحلة الأولى
- مصر تدعو لوقف نهج الاغتيالات والتصعيد الإسرائيلي في غزة.. وإنهاء أزمة السودان
-«عبدالعاطي» يبحث مع نظيره السعودي تداعيات السياسات الإسرائيلية المتطرفة
- ليلة «تسعيناتية» بروح «شبابية»
- أبرز مطربي التسعينات يحيون حفلا غنائيا لمدة 6 ساعات على «يوأرينا» بالعلمين
- «عباس» يحيي ذكرى «الهمشري» بـ«يا ليلة».. و«عجاج» يشدو بأغاني الزمن الجميل و«توفيق» يختم بـ«ملهُمش في الطيب»
- وزير الكهرباء: الاعتماد على الطاقة المتجددة لخفض استهلاك الوقود
- تحديد أسعار استرشادية للمحاصيل الاستراتيجية تضمن ربحية الفلاحين
- منافسات أولمبية قوية للاعبي «الرماية والسباحة والشراع» اليوم
- «الإسكان»: إجراء قرعة أراضي برنامج «مسكن» وتنفيذ 32288 وحدة لمنخفضي ومتوسطي الدخل
- تعاون مصري فرنسي في تنفيذ مشروعات مياه شرب وصرف صحي.. و«إسماعيل»: الانتهاء من المشروعات التي تخدم «حياة كريمة»
-«الري»: تحسين إدارة المياه والتعامل الفعال مع التحديات بـ«أسس علمية».. وتعزيز إجراءات التعامل مع تغير المناخ
-«التعليم العالي»: البحث والابتكار ركيزة أساسية للتنمية المستدامة
-«الطيران»: تحسين الخدمات المقدمة للركاب
-«التنمية المحلية»: 212 ألف مشروع حصيلة «مشروعك» لدعم الشباب
-مقال رأي لـ د. محمود خليل، بعنوان: «سطيح» العرب
- «البترول»: «بي بي العالمية» تستعد لإطلاق برنامج حفر استكشافى موسع للغاز فى البحر المتوسط
- «التخطيط والتعاون الدولي» تعرض خبرات مصر بـ«نُوَفّي» في تنزانيا
- مباحثات «مصرية - سعودية» لتعزيز العلاقات الاقتصادية
-«النقل»: القطار السريع يخلق محاور لوجيستية جديدة
- الآلاف يشيعون جنازة «هنية» في قطر.. و«بايدن»: اغتياله لن يفيد المفاوضات
- مقال رأي لـ عمار علي حسن بعنوان: نحن أمة تقترح دوما «2»
-«إيد واحدة».. حماية لـ«الأكثر احتياجا»
-تشمل توسيع دائرة المساعدات المقدمة للفئات الأوْلى بالرعاية في القرى الفقيرة
-حملات تنموية لتوفير الدعم الغذائي والصحي والنقدي لـ1.5 مليون أسرة
-«حياة كريمة»: تحسين مستوى المعيشة وتقديم الخدمات الأساسية للفئات المستهدفة
-«الحكومة والتحالف».. تعاون لخدمة المواطنين ومواجهة الأزمات
-حقوقيون: المبادرة تؤكد إيمان الدولة بتعزيز الحقوق الاجتماعية والاقتصادية
-عضو «أمناء التحالف»: نستهدف توزيع 10 آلاف كرتونة غذائية في مختلف المحافظات خلال المرحلة الأولى
-مقال رأي لـ نيفين الكاتب، بعنوان: مبادرة «إيد واحدة» وخلايا النحل التي لا تتوقف
-مقال رأي لـ النائب علاء عابد، بعنوان: لماذا تعديل قانون الإجراءات الجنائية؟
-مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: «عدالة اجتماعية» بحق وحقيق
-مقال رأي لـ مصطفى كفافي، بعنوان: «هنية» على شاشات الكرملين
-مقال رأي لـ النائب د. يوسف عامر، بعنوان: فاعفوا واصفحوا
-مقال رأي لـ أحمد رفعت، بعنوان:.. وعاجل إلى وزارة الزراعة «2»
-مقال رأي لـ الشيخ ياسر السيد مدين، بعنوان: التشكيك في السيرة النبوية «1»
-كاسيت 90.. ليلة «تسعيناتية» بروح «شبابية»
-«عباس» يُحيى ذكرى «الهمشري» بـ«يا ليلة».. ويقدم «عيني» مع «الشاعري»
-إقبال كبير على مسرحية «الشهرة» أكبر مشروع فني لشباب الموهوبين بالعلمين
-مقال رأي لـ يوسف القعيد، بعنوان: فلسطين في الشعر العالمي
-«روبوت الفلاح».. يزرع ويروي بالطاقة الشمسية
-دقي يا مزيكا.. شباب يحترفون «الطبلة».. ويلعبونها على الشواطئ وفي المطاعم وحفلات التخرج
-«يا محلي لبس الجلابية».. مفاجأة 5 طلاب في يوم مناقشة مشروع التخرج
-ورد وضفائر.. «فاطمة» تعمل من «العجين» لوحات: بالإحساس لا المقادير
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن مقال رأی لـ إید واحدة
إقرأ أيضاً:
دراسة: الدارجة تهيمن والفصحى تتوسع عند المغاربة
كشفت دراسة حديثة أنجزها مكتب “سونيرجيا” المتخصص في استطلاعات الرأي، عن تحولات ملحوظة في المشهد اللغوي المغربي خلال سنة 2025، مشيرة إلى تقدم العربية الفصحى في أوساط الشباب، مقابل استمرار هيمنة الدارجة المغربية كلغة أم لمعظم السكان.
وبحسب نتائج الدراسة، فإن 29% من المغاربة يتحدثون العربية الفصحى، مع تركز استخدامها بشكل أكبر في الوسط الحضري وبين الفئات الشابة والمتعلمة، في انعكاس مباشر لتوسع نسب التمدرس في الأجيال الجديدة.
من جهتها، تحافظ الدارجة المغربية على موقعها كلغة جامعة في الحياة اليومية، حيث يعتبرها 94% من المواطنين لغتهم الأم، رغم غياب طابعها الرسمي.
أما اللغة الأمازيغية، فيتحدث بها 25% من المغاربة، وتُستخدم كلغة أولى لدى 21%، مع تسجيل أعلى نسب الاستعمال في مناطق الجنوب، حيث تصل إلى 39%. كما أظهرت الدراسة أن حضور الأمازيغية يظل مستقرًا نسبيًا، خصوصًا في الأوساط القروية والفئات الشعبية.
وفي ما يخص اللغة الفرنسية، لا تزال تلعب دورًا مهمًا في التعليم والإدارة وقطاع الأعمال، حيث صرّح 19% من المستجوبين بقدرتهم على التحدث بها بطلاقة. وسجلت الدراسة تفاوتًا واضحًا بين الطبقات الاجتماعية، إذ ترتفع النسبة إلى 43% بين الفئات الميسورة، مقابل 6% فقط لدى ذوي الدخل المحدود.
كما رصدت الدراسة تقدمًا ملحوظًا للغة الإنجليزية، خصوصًا بين الشباب دون سن 34 عامًا بنسبة 17%، وبين الفئات ذات الدخل المرتفع بنسبة 22%، وهو ما يعكس تنامي دور هذه اللغة في التعليم العالي وسوق الشغل والإعلام الرقمي، رغم أن نسبتها العامة لا تتجاوز 9% من مجموع السكان.
من جهة أخرى، لا تزال اللغتان الإسبانية والألمانية على هامش المشهد اللغوي، إذ لا يتعدى عدد المتحدثين بهما بطلاقة 1%، ما يعكس محدودية انتشارهما في المنظومتين التعليمية والمهنية بالمغرب.
وأبرزت الدراسة أن 45% من المغاربة أحاديي اللغة، في حين يتحدث 34% لغتين، و14% ثلاث لغات، بينما تصل نسبة من يتحدثون أربع لغات أو أكثر إلى 11% في الفئة العمرية 25-34 سنة، و20% بين الفئات ذات الدخل المرتفع.
وتعكس هذه النتائج تنوع المشهد اللغوي المغربي وتحولاته، في ظل تفاعل مستمر بين الانتماء الثقافي، منظومة التعليم، والتطورات الاقتصادية والتكنولوجية.