"ليست المرة الأولى".. أكاذيب "واشنطن بوست" تستمر ضد مصر
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
تتعرض مصر بشكل متكرر لحملات تشويه واسعة النطاق من قبل بعض وسائل الإعلام الغربية، ومن أبرزها صحيفة "واشنطن بوست"، هذه الحملات تستهدف التشهير بسمعة مصر وتشويه صورتها أمام العالم، وتعتمد على نشر معلومات مغلوطة وأخبار كاذبة.
حماية السمعة: يساعد رصد هذه الادعاءات على حماية سمعة مصر وتصحيح المعلومات المغلوطة.
كشف الأجندات الخفية: يكشف عن الأجندات الخفية وراء هذه الحملات الإعلامية.
تعزيز الشفافية: يساهم في تعزيز الشفافية والمساءلة.
توعية الرأي العام: يساعد على توعية الرأي العام المصري والعربي والدولي بحقيقة الأوضاع في مصر.أمثلة على إدعاءات واشنطن بوست الكاذبة
انتهاكات حقوق الإنسان: تتكرر ادعاءات واشنطن بوست حول انتهاكات حقوق الإنسان في مصر، رغم الإصلاحات التي تشهدها البلاد في هذا المجال.
تقييد الحريات: تدعي الصحيفة أن هناك تقييدًا للحريات في مصر، رغم وجود العديد من الأحزاب السياسية والمنظمات غير الحكومية العاملة بحرية.
التدخل في الشؤون الداخلية: تتهم واشنطن بوست مصر بالتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وهو ادعاء لا أساس له من الصحة.
تدهور الأوضاع الاقتصادية: تزعم الصحيفة أن الأوضاع الاقتصادية في مصر تتدهور، رغم الإصلاحات الاقتصادية الجارية والتي بدأت تؤتي ثمارها.
آخرها أن مصر قامت بتقديم دعم مالي إلى حملة الرئيس السابق دونالد ترامب في انتخابات 2017.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صحيفة واشنطن بوست مصر ترامب الانتخابات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
سأكتب إخلاء مسئولية أسفل أي بوست أو مقال حول التفاوض مع المليشيا
لن أتراجع البتة عن آرائي الداعمة للتفاوض (مبدأ و منهج و وسيلة)، وتأكيدي أنه حزام تأمين دبلوماسي متقدم، وأنه لو أسند إلى مفاوضين وطنيين حاذقين هو مفيد ومشروع بل واجب من باب (ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب).
ومع هذا الرأي القاطع والنهائي واستجابة للكثير من النصائح من الصفوف الأولى في القتال والقابضين على الجمر، سأكتب Disclaimer أو إخلاء مسئولية أسفل أي بوست أو مقال حول التفاوض مع المليشيا أو الإمارات أو أمريكا أو اسرائيل أو أي جهة، صديقة أو معادية.
سيكون النص:
في حالة وجود أشخاص داخل الصف أو خارجه يعتقدون أن التفاوض فرصتهم لتمرير أجندة الخارج، أو فرض هدنة لتجميع قوات المليشيا الممزقة، أنا بريء منهم، وبريء لو نجحوا في تزيين شخصيات رديئة أو ضعيفة لتولي التفاوض، وبريء لو كان لديهم نشاط خبيث وسري لكشف عورات ونقاط ضعف الدولة للمعسكر الآخر. كما أؤكد أن الذين يرفضون التفاوض بسبب رداءة الأداء والنتائج لا يجوز وصفهم بأنهم دعاة حرب، بل يجب الجلوس معهم واحترام رأيهم وتفهم تحفظاتهم.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب