إتلاف كميات كبيرة من الكيك والحليب مخالفة للمواصفات بالحديدة والراهدة
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
الثورة نت../
اتلفت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة كمية من الكيك بالشوكولاتة وحليب مخالف للمواصفات في الحديدة والراهدة.
وأوضحت الهيئة في بلاغ صادر عنها إنها أتلفت في الحديدة ثلاثة آلاف و٨٠٠ كرتون كيك محشو بصوص الشوكولاتة مخالف للمواصفات القياسية المعتمدة، من حيث قرب انتهاء فترة الصلاحية.
وأشار البلاغ إلى أنه تم في مركز رقابة الراهدة اتلاف أكثر من ٦٠ كرتون حليب مركز بدهن نباتي مخالف للمواصفات القياسية المعتمدة من حيث قرب انتهاء فترة الصلاحية.
ولفت إلى أن عملية الاتلاف تمت بالتعاون مع الجمارك والأجهزة الأمنية وفقا للقانون والصلاحيات المخولة للهيئة انطلاقا من دورها في حماية صحة وسلامة المستهلك.
وأكد البلاغ أن الهيئة تعمل على تشديد الرقابة على السلع والبضائع في المنافذ ومراكز الرقابة للتأكد من صلاحية السلع والبضائع ومدى الالتزام بالمواصفات القياسية المعتمدة .
ودعت الهيئة في بلاغها كافة المستوردين والمصنعين والمنتجين إلى الالتزام بالمواصفات القياسية المعتمدة ومعايير النقل والتخزين لتحقيق صحة وسلامة المستهلك.
وأهاب البلاغ بالجميع التعاون مع الهيئة بما يسهم في تحقيق الحماية للوطن والمواطن من السلع المغشوشة والمهربة وغير الصالحة للاستخدام .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: القیاسیة المعتمدة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: موقف مصر ثابت وداعم لسيادة ووحدة وسلامة أراضي سوريا
أجرى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.