“العقوري” يبحث مع القنصل الإيطالي في بنغازي قضية الشباب الليبيين المسجونين في ايطاليا
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
الوطن|متابعات
التقى رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بمجلس النواب، يوسف العقوري، رفقة مقرر لجنة الشؤون الخارجية، محمد تامر، بالقنصل العام لجمهورية إيطاليا في مدينة بنغازي، فرانشيسكو دي لويجي، في مقر ديوان مجلس النواب. تبادل الجانبان وجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
أكد العقوري خلال اللقاء على أهمية التعاون في ملف الهجرة والاستفادة من برامج الدعم الإيطالي في عدة موضوعات، من بينها مشروع إنشاء الطريق الساحلي والتعاون في مجال صيد الأسماك.
من جانبه، شدد محمد تامر على أهمية توسيع برامج التعاون الإيطالي في الجنوب، خاصة في مجال الزراعة، وضرورة فتح خدمات للشؤون القنصلية في مدينة سبها لتسهيل إجراءات السفر، موجهاً الدعوة للقنصل الإيطالي لزيارة الجنوب.
بدوره، أوضح القنصل الإيطالي جهود بلاده لتخفيف أزمة الهجرة من خلال خطة ماتي، مبدياً رغبته في زيارة الجنوب والتعاون لفتح قنصلية في مدينة سبها، ومؤكداً على أهمية التنسيق المستمر وتعزيز التعاون بين البلدين في جميع المجالات.
الوسوم#بنغازي #لجنة الشؤون الخارجية إيطاليا مجلس النواب
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي لجنة الشؤون الخارجية إيطاليا مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
برى يبحث مع وزير الخارجية الكويتي وأمين عام "التعاون الخليجي" الأوضاع محليا وإقليميا
بحث رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، اليوم الجمعة، في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، مع رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وزير الخارجية الكويتي عبد الله علي اليحيا والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي والوفد المرافق، الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة والمرحلة الدقيقة التي تمر بها، وأهمية أن ينحو لبنان نحو مسار استعادة دوره واستقراره وازدهاره.
ووفقا للوكالة الوطنية للإعلام في لبنان، جرى خلال اللقاء، التأكيد على ضرورة التزام إسرائيل بكامل بنود إتفاق وقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701 وإنهاء احتلالها بالكامل للأراضي اللبنانية التي لا تزال تحتلها في جنوب لبنان، مشيرة إلى أنه ساد اللقاء تطابق في وجهات النظر لا سيما التمسك باتفاق الطائف وتطبيق بنوده الإصلاحية.
وأثنى "بري" على العلاقات التاريخية الطيبة بين لبنان ودول مجلس التعاون الخليجي ومؤازرتها للبنان في كافة أزماته وهي مؤازرة لا تزال مستمرة ومتمثلة بجسور الدعم المتواصل للبنانيين والواعدة في إعادة إعمار ما دمره العدوان الإسرائيلي.