آخر فرصة.. خطوات التظلم على نتيجة كلية حقوق الإسكندرية قبل غلقه
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أعلنت كلية الحقوق جامعة الإسكندرية، عن قرب انتهاء التظلم على النتيجة للفرقة الرابعة إذ تختتم استقبال الطلبات غدا السبت بحلول الساعة الواحدة ونصف ظهرا، وهو ما يجعلها الفرصة الأخيرة للطلاب الراسبين من أجل التظلم أملا في أخذ درجات تسهل من عملية تخرجهم من الكلية خلال الدور الحالي.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية خطوات التظلم على نتيجة كلية حقوق الإسكندرية والمواعيد وكيفية تقديم التظلم بحسب بيان كلية الحقوق جامعة الإسكندرية.
- تختتم طلبات التظلم من نتيجة الفرقة الرابعة «جميع الشعب» يوم السبت 3 أغسطس 2024، وذلك بعدما جرى فتحها منذ يوم الثلاثاء الماضي.
- رسوم التظلم: يتم دفع 95 جنيهاً لكل مادة في منفذ تحصيل الكلية.
- يجب التوجه من قبل الطلاب إلى قسم الشئون التعليمية بالكلية لتسجيل التظلم واستلام ما يفيد تقديمه.
مواعيد التظلم في كلية الحقوق جامعة الإسكندرية- يتم التعامل مع التظلمات من الساعة 9:30 صباحاً حتى 1:30 ظهراً.
- يمنع التعامل مع غير الموظفين من الحاسب الآلي وقسم التحصيل وشؤون الطلبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية الحقوق جامعة الإسكندرية الحقوق جامعة الإسكندرية تظلمات النتيجة خطوات التظلم
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: اختفاء 50 ألف شخص في السودان منذ بداية الحرب
أعلنت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات عن توثيق فقدان أكثر من 50 ألف شخص منذ بداية الحرب في السودان التي قاربت على إتمام عامها الثاني.
وفي الأيام الأخيرة، تمكن الجيش السوداني من تحرير نحو 4 آلاف شخص من المدنيين والعسكريين الذين اختطفتهم قوات الدعم السريع في منطقة جبل أولياء جنوب الخرطوم، حيث كانت تحتجزهم في مراكز اعتقال داخل العاصمة.
وأوضح رئيس المجموعة الحقوقية، الصادق علي حسن، أن عدد المفقودين تجاوز الـ 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023 وحتى الشهر الحالي.
وذكر أن أغلب هؤلاء المفقودين ينحدرون من المناطق الأكثر تأثرًا بالنزاع، مثل الخرطوم، سنار، النيل الأبيض، وإقليم دارفور الذي يضم خمس ولايات.
وتعتبر المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات ائتلافًا منظمات وشبكات وحملات تعمل في مجالات حقوق الإنسان، وتوثق الانتهاكات التي تقع في مختلف أنحاء البلاد.
وتعرض العديد من الأشخاص للاختطاف من قبل ميليشيا الدعم السريع، حيث أطلق سراح بعضهم بعد دفع فدية مالية، بينما لقي آخرون حتفهم بسبب الجوع أو نقص الرعاية الصحية في مراكز الاحتجاز، ولا يزال مصير العديد منهم غير معروف.
وأشار الصادق إلى أنه بعد انتهاء الحرب، من المتوقع الكشف عن حقائق صادمة، بما في ذلك الانتهاكات التي طالت النساء والأطفال، ومن بينها جرائم الاغتصاب، التي قد تكون أكثر انتشارًا مما يُعتقد حاليًا.