أكد البيت الأبيض  أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة أمر ممكن، ويعد أفضل طريقة لتهدئة التوترات، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

الأونروا: عمليات إسرائيل مستمرة فى الدمار وتهديد حياة الناس إسرائيل تسلط الضوء على خالد مشعل بعد كلمته في جنازة هنية

 

و واصلت إسرائيل هجماتها الجوية والبرية على غزة منذ التوغل عبر الحدود من قبل جماعة المقاومة الفلسطينية حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز حوالي 250 آخرين كرهائن.

 

ومنذ ذلك الحين، قتلت إسرائيل ما يقرب من 40 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، ودمرت الأراضي، وتركت معظم الناس جوعى وبلا مأوى.

 

يذكر أن اغتيل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية أثناء زيارته للعاصمة الإيرانية طهران يوم الأربعاء. ولم تعلق إسرائيل على وفاته بشكل مباشر.

 

قبل اغتيال هنية بساعات، قتل الجيش الإسرائيلي فؤاد شكر، أحد قادة حزب الله في بيروت، كما زعم أنه قتل الجناح العسكري لحماس، قائد كتائب القسام محمد ضيف، والمسؤول في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية محمد الجعبري.

 

ويبدو أن المحادثات بشأن وقف إطلاق النارفي غزة وتبادل الأسرى، التي استمرت عبر وسطاء الولايات المتحدة وقطر ومصر، قد توقفت بعد الهجمات في بيروت وطهران.

 

وفيما يتعلق بالحكومة الإسرائيلية، فضل 41% من المستجيبين بيني غانتس كرئيس للوزراء، مقارنة بـ 39% أيدوا رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو.

 

وبحسب نتائج الاستطلاع، فإنه لو أجريت انتخابات اليوم، فلن يتمكن كتلة نتنياهو ولا المعارضة بقيادة يائير لابيد من تشكيل حكومة بمفردهما.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البيت الأبيض غزة وقف اطلاق النار بغزة فلسطين إسرائيل حماس

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.

الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.

من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.

هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.

المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.

مقالات مشابهة

  • عائلات أسرى إسرائيل بغزة: الحكومة اختارت التخلي عن الرهائن
  • دول غربية تندد باستئناف العدوان وتطالب الاحتلال باحترام وقف إطلاق النار بغزة
  • خسائر في أغلب بورصات الخليج بفعل التوتر في المنطقة
  • حماس: إسرائيل تنقلب على وقف إطلاق النار وتستأنف الإبادة الجماعية بغزة
  • التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار على الحدود بين سوريا ولبنان
  • الملك الأردني يؤكد ضرورة تكثيف جهود التوصل لتهدئة شاملة في المنطقة  
  • حماس تدعو الوسطاء للتدخل فورا لكبح جرائم الاحتلال بغزة
  • حركة الفصائل الفلسطينية: تهديدات المبعوث الأمريكي تعقد الأمور وتزيد التوتر بشأن اتفاق وقف إطلاق النار
  • حماس تدعو واشنطن لإلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف النار بغزة
  • إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة