نعت شركة DS+، المنتجين حسام شوقي وفتحي إسماعيل ومحمود كمال وتامر فتحي في وفاتهم المنية، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».

واستهلت الشركة النعي بآيات من الذكر الحكيم، «إنا لله وإنا إليه راجعون.. بسم الله الرحمن الرحيم يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فاخلي في عبادي وادخلي جنتي، صدق الله العظيم».

وتابعت: «إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقهم لمحزونون، تنعي شركة DS+ المنتجين والزملاء الأعزاء حسام شوقي، وفتحي إسماعيل، ومحمود كمال، وتامر فتحي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حسام شوقي فتحي إسماعيل

إقرأ أيضاً:

جماعة الإخوان المسلمون تنعى الداعية يوسف ندا

نعت الإخوان المسلمون، اليوم الأحد، الداعية الكبير ورجل الأعمال الأستاذ يوسف ندا، الذي توفي عن عمر ناهز 94 عاما. وشغل ندا مناصب مهمة في جماعة الإخوان المسلمين، إذ كان مفوضا دوليا باسم الجماعة وقام بأدوار وساطة مهمة بين عديد من الدول.

ولد ندا في مدينة الإسكندرية عام 1931، والتحق بكلية الزراعة بجامعة الإسكندرية حيث تخرج فيها، ليبدأ مسيرته الدعوية والسياسية في سن مبكرة. وانضم إلى جماعة الإخوان المسلمين عام 1948، حين كان في الـ17 من عمره، ليصبح أحد أعضاء الجيل الثاني للجماعة.

وقد تأثر بتوجيهات مؤسس الجماعة الشيخ حسن البنا، الذي كان له تأثير كبير على توجهاته الفكرية والعقائدية. ولم يكن انتماؤه لجماعة الإخوان مجرد عضوية، بل كان ندا واحدا من أبرز قياداتها الذين سطروا بصماتهم في تاريخها الحديث.

عام 1951، شارك ندا في حرب القناة ضد الاحتلال البريطاني. لكن بعد أحداث عام 1954، تعرضت جماعة الإخوان المسلمين لحملة قمع من النظام المصري، مما أدى إلى اعتقال ندا في العام نفسه على خلفية حادث "المنشية". وأُطلق سراحه بعد عامين من الاعتقال.

وبعد خروجه من السجن، تعرض ندا لمضايقات أمنية شديدة، إذ تمت مصادرة أمواله وتجميد أرصدته وفرضت عليه قيود شديدة على تحركاته، مما اضطره للهجرة إلى الخارج عام 1960 إلى ليبيا، حيث كانت له علاقة قوية مع الملك إدريس السنوسي، الذي منحه جواز سفر ليبيًا ساعده في السفر إلى مختلف العواصم العالمية.

إعلان

لم ينجُ ندا من الاتهامات السياسية التي طالته بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001. فقد اتهمه الرئيس الأميركي حينها، جورج بوش الابن، بتمويل الهجمات ودعم الإرهاب، مما أدى إلى تجميد أصوله المالية ووضعه تحت الإقامة الجبرية في سويسرا.

وقامت عديد من الأجهزة الاستخباراتية في سويسرا وإيطاليا والولايات المتحدة بالتحقيق معه، إلا أنه تم إثبات براءته بعد عدم العثور على أي دليل يدينه. وفي عام 2009، أعلن مجلس الأمن الدولي شطب اسم ندا من قائمة الداعمين للإرهاب بناء على طلب من الحكومة السويسرية.

مقالات مشابهة

  • الإجابة كشفها في مذكراته.. لماذا حاصر الإنجليز بيت فريد شوقي يوم ميلاده؟
  • بعد انتقال دانا شوقي لصفوف الأهلي.. ماذا قالت عن حبها للنادي والكرة؟
  • منزل إسماعيل الأزهري.. احتفالاً بالذكرى ٦٩ للاستقلال المجيد ذلكم الشرف الباذخ
  • جماعة الإخوان المسلمون تنعى الداعية يوسف ندا
  • كوميديا ياسمين عبدالعزيز تتسبب في رعب بسنت شوقي.. ما القصة؟
  • حسام ابو صفية: مستشفي كمال عدوان يتعرض لقصف عنيف ونحن داخله
  • رشوان توفيق: نور الشريف ذهب إلى محيي إسماعيل لتدريبه على التمثيل
  • الزراعة: نواصل دعم المنتجين والفلاحين للتكيف مع التغيرات المناخية
  • عمرو دياب وحماقي وتامر حسني.. غياب نجوم الصف الأول من حفلات رأس السنة في مصر
  • يحيى إسماعيل: مروان عطية أكثر لاعبي الأهلي ثباتًا في المستوى