بوسي تخطف الأنظار بإطلالة ساحرة
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
خضعت المطربة الشعبية بوسي لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها بعض صورها عبر حسابها الشخصي بموقع الانستجرام.
وظهرت بوسي بإطلالة رياضية تعكس شباب روحها، مرتدية جمبسوت مجسم صمم بشكل جذاب بقماش مضلع لتواكب موضة 2025، وعكست قوامها الرشيق الممشوق.
وفضلت لم خصلات شعرها ذيل حصان ولم تتكلف بوضع المكياج بل اكتفت بوضع لمسات ناعمة من المكياج المتناغم مع لون بشرتها ولون البينك في الشفاه.
ومن سياق متصل وجهت بوسي رسالة حب وخوف للنجمة شيرين عبدالوهاب بعد ازمتها الأخيرة مع طليقها حسام حبيب وتوقفها لمدة عن الغناء.
تحدثت بوسي، في لقاء ببرنامج "عرب وود"، عبر موقع "انستجرام"، وقالت: "أنا بعشق شيرين وبعشق صوتها ومستخسرها.. وبقول حرام اللي أنتي بتعمليه في نفسك".
وأضافت: "أنا مش عايزة أدخل في حياتها الشخصية أوي ونصيحة من معجب وأنا مش بعتبر نفسي زميلة، أنا بعتبر نفسي فان ليها، إحنا محتاجين شيرين بتاعت زمان اللي كانت مركزها في شغلها أكتر وكانت بتحب مهنتها وبتحب الغناء وبتحب شغلها وبتعمل حاجات حلوة تكسر الدنيا، محتاجها ترجع تاني، ويارب يعملها كل الخير".
وكانت أخر أعمال بوسي مشاركتها في غناء إعلان شركة موبينيل.
بوسي
بوسي (الاسم الحقيقي: ياسمين محمد شعبان)، ولدت في 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية وممثلة مصرية. ولدت في القاهرة، بدأت الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير، ولكنها انطلقت بقوة بعام 2012 بأغنية شعبية حملت اسم «آه يا دنيا» ولمع اسمها خلالها حتى اتجهت للتمثيل.
وانطلقت بقوه في تمثيل الأفلام وهذا ما جعلها أيضا تتجه للمسلسلات وكانت أولى تجاربها في مسلسل حالة عشق .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي الإنستجرام جمبسوت شيرين عبدالوهاب ياسمين سبتمبر آه يا دنيا
إقرأ أيضاً:
تحقيقات مع شيرين بسبب تسريب أغنية!
متابعة بتجــرد: ما زالت الأزمات والتحديات تلاحق المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب التي ما إن تنتهي من أزمة حتى تلاحقها أزمة أخرى، وجديد هذه الأزمات استدعاؤها من قبل النيابة العامة برئاسة إيهاب العوضي من أجل التحقيق معها في قضية مثيرة فجّرها تقرير الفحص الفني بشأن اتهامها بتسريب أغنية «كل الحاجات» من تأليف الكاتب طارق عبد الستار الذي اتهمها بتسريب الأغنية بصوتها عبر تطبيقات «يوتيوب» و«تيلغرام» من دون حصولها على إذن مسبق منه.
وأكد أنه فوجئ بنشر الأغنية على هذه المنصات من قبل أشخاص مقربين من شيرين، وطالب بإجراءات قانونية تحفظ حقوقه في الأغنية، بسبب الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت به، وأكد أن الأغنية كانت ملكًا له، ولم يكن هناك أي اتفاق مع شيرين قبل نشرها بصوتها.
وكانت التحقيقات أظهرت غياب البصمة الصوتية لشيرين في النسخة التي نُشِرَت على المنصات» الالكترونية الأمر الذي أثار الشكوك حول دورها المباشر في تسريب الأغنية وتجاوز حقوق المؤلف بشكل واضح.
واستناداً للتقرير الفني لم تستطع الفرق المختصة رصد البصمة الإلكترونية للأغنية على القناة المسؤولة عن نشرها على «يوتيوب»، فاسْتُخْدِمَت تقنيات حديثة للكشف عن مصدر القناة المتورطة، ولم يتم التوصل إلى أي دليل يثبت ارتباط شيرين عبد الوهاب أو فريقها.
main 2025-02-16Bitajarod