الأسبوع:
2024-09-09@07:22:07 GMT

الأمن يكثف جهوده لحل لغز «جثة المريوطية »

تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT

الأمن يكثف جهوده لحل لغز «جثة المريوطية »

تكثف الأجهزة الأمنية بالجيزة، جهودها لحل لغز العثور على جثة مواطن طافية على مياه ترعة المريوطية.

تلقى قسم شرطة الهرم بالجيزة، بلاغا من الأهالي بعثورهم على جثة أحد المواطنين طافية بترعة المريوطية بدائرة القسم.

وانتقلت قوة من رجال المباحث إلى محل البلاغ وبالفحص تبين العثور على جثة أحد الأشخاص مجهول الهوية طافية على المياه.

وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، تمهيدًا لتوقيع الكشف الطبي عليها بمصلحة الطب الشرعي لبيان أسباب الوفاة وكشف ملابساتها.

حرر محضراَ بالواقعة، وتلوت النيابة التحقيق.

اقرأ أيضاًإصابة 4 أشخاص بالاختناق في حريق مخزن خشب بالهرم

السيطرة على حريق مخزن أخشاب في الهرم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجيزة جثة مقتل الهرم جثة شاب ترعة المريوطية

إقرأ أيضاً:

كيف كانت الزراعة في مصر القديمة؟.. قامت عليها أسس الحضارة

رغم أنها تبدو كأنها بسيطة فإنها واحدة من المهن التي تأسست عليها حضارات عديدة على رأسها المصرية القديمة، حيث كانت الزراعة المصرية في هذه العصور من أسس النماء المجتمعية، وحتى هذا اليوم هي واحدة من أهم مصادر موارد الشعوب الصادرة والواردة.

شكل مهنة الفلاح في مصر القديمة 

لم تختلف حياة الفلاح المصري القديم كثيرًا عن حال اليوم، حيث كانت تشكل أهمية كبيرة لبناء الدولة المصرية، فكان الملك أو فرعون مصر يوزع الأراضي الزراعية على كبار الفئات بالمجتمع ولهم حق توريثها، وفق حديث الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، لـ«الوطن».

وبعد توزيع الأراضي على أصحابها يتم تحديد الضرائب على أساس ارتفاع مياه نهر النيل في أشهر الفيضان، حيث كان يتم تحديد قيم الضرائب حسب قياسات مقياس النيل، فكان يتم تحديد مساحة الأرض التي يمتلكها الزارع وكذلك منسوب المياه ومن ثم تحديد القيم التي سيقوم بدفعها. 

وفي حال تلف محصول المزارع بسبب شدة الفيضان أو تعرض الزرع للآفات الضارة، يتم إعفاء صاحب الأرض الزراعية من الضرائب في تلك الفترة.

ونظير ما يقوم به المزارع المصري من جد وتعب لزراعة الأراضي المتفرقة، كان يوفر الملك خدمات عديدة له كجزء من مهام حكمه، وهي توصيل المياه عبر الخزانات والسدود، وفي حال تعرض المحاصيل للتلف نتيجة مياه الفيضان، يتم منح المزارع حصته من القمح والشعير اللازمة له. 

بناء الهرم الأكبر في فصول الفيضان 

خلال فصول الفيضان وخاصة عند ارتفاع منسوب المياه بقوة، كانت تتم الاستعانة ببعض المزارعين للمساعدة في بناء الأهرامات بما في ذلك الهرم الأكبر الذي استغرق بناؤه 20 عامًا.

وتفسيرًا لطول مدة تشييد الهرم الأكبر، قال مجدي شاكر، إن السبب الأساسي خلف هذا الأمر، هو بناء هذا الصرح خلال فصول الفيضان من كل عام للاستعانة بأعداد من المزارعين، «بناء الهرم قعد 20 سنة لأنه اتبنى في فصول الفيضان». 

 

مقالات مشابهة

  • وزير الري : عيد الفلاح تكريم للمزارع على جهوده لخدمة الاقتصاد المصري
  • كيف كانت الزراعة في مصر القديمة؟.. قامت عليها أسس الحضارة
  • الحزم يكثف مفاوضاته للتعاقد مع محمود كهربا
  • النيابة العامة ترفع دعوى عمومية ضد منتسب لجهاز الأمن العام في واقعة قتل
  • الأهلي يكثف مفاوضاته لضم بن رمضان ويرفض شروط فرينكفاروسي المجري
  • جريمة غرضها السرقة.. كشف ملابسات واقعة العثور على جثة شخص بمسكنه بالجيزة
  • محافظ الجيزة يتفقد أعمال رفع كفاءة طريق المريوطية وسقارة السياحي
  • «الأبيض» يكثف الإعداد للقاء إيران بـ «معنويات مرتفعة»
  • محافظ الجيزة يوجه بسرعة الانتهاء من تطوير طريق المريوطية
  • “الرقابة على الالتزام البيئي” يُسلّط الضوء على جهوده بمراقبة الملوثات المؤثرة على صحة المجتمع