“ارتفاع شعبية” كامالا هاريس وسقوط “غريب الأطوار” ترامب تمهيدان لتزوير الانتخابات
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
#سواليف
يومان تقريبا استغرقتهما كامالا #هاريس، بحسب وسائل الإعلام الأمريكية (بما في ذلك اليوم الذي أعلن فيه جو #بايدن انسحابه من السباق)، وكانا كافيين كي تسد الفجوة في شعبيتها مع دونالد #ترامب، وليست تلك إلا البداية…
وسرعان ما أجرت وسائل الإعلام التي يسيطر عليها الديمقراطيون استطلاعات رأي في الولايات المتأرجحة، أظهرت تقدم كامالا على ترامب، على الرغم من أنها لم تقدم أي شيء سوى ضحكتها البلهاء وعدم قدرتها على صياغة أي جملة بطريقة مجدية.
لقد اختار الديمقراطيون ثلاثة اتجاهات للهجوم، أولهم التقنيات القذرة، حيث يخفي محرك “غوغل” للبحث كل ما يتعلق بمحاولة اغتيال ترامب.
وتنشر وسائل الإعلام الديمقراطية وشبكات التواصل الاجتماعي أخبارا كاذبة تزعم ممارسة المرشح الجمهوري فانس الجنس مع أثاث منزله، “وفقا لما ذكره في كتابه”، بينما لا يوجد شيء من هذا القبيل في الكتاب، إلا أن شبكة الإنترنت تمتلئ بـ “ميمات” حول هذا الموضوع.
مقالات ذات صلة استعداداً للتصعيد.. الاحتلال يوزع هواتف تعمل بواسطة الأقمار الصناعية على وزرائه 2024/08/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هاريس بايدن ترامب
إقرأ أيضاً:
حزب الله يرد على اتهامه بالتورط في اشتباكات سوريا
نفى تنظيم حزب الله اللبناني في بيان، اليوم السبت، علاقته بالأحداث التي تجري في سوريا، داعياً وسائل الإعلام إلى توخي الدقة في نقل الأخبار.
وقال بيان صادر عن العلاقات الإعلامية في حزب الله إنه "دأبت بعض الجهات على الزج باسم حزب الله فيما يجري من أحداث في سوريا، واتهامه بأنه طرف في الصراع القائم هناك".
وأضاف: "ينفي حزب الله بشكل واضح وقاطع هذه الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة، ويدعو وسائل الإعلام إلى توخي الدقة في نقل الأخبار، وعدم الانجرار وراء حملات التضليل، التي تخدم أهدافاً سياسية وأجندات خارجية مشبوهة"، بحسب البيان.
وفي وقت سابق، وجهت مصادر سورية وتقارير أصابع الاتهام لإيران وتنظيم حزب الله بالمسؤولية عن تأجيج الاضطرابات في الساحل السوري.
واندلعت اشتباكات، الخميس الماضي، بين القوات الحكومية السورية ومجموعات مسلحة من أنصار الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، في مناطق الساحل السوري. وأسفرت عن مقتل وجرح العديد من الأشخاص