ويجز بالجلابية والعلم الفلسطيني في افتتاح مهرجان صيف بنغازي
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--بإطلالة ارتدى فيها الجلابية الصعيدية، وتوشح العلم الفلسطيني، شارك المغني المصري ويجز، بإحياء حفل افتتاح مهرجان "صيف بنغازي"، في ليبيا، الخميس، والذي تمتد فعالياته إلى 15 آب/ أغسطس الجاري.
View this post on InstagramA post shared by Benghazi Summer Festival (@benghazisummerfestival)
وكان نجم كرة القدم البرازيلي السابق رونالدينيو أسيس موريرا، ضيف شرف حفل الافتتاح، الذي أحياه بالشراكة مع ويجز، المغنون: ويجز، سمارا، موح ميلانو، منصور اناون، والكحلة.
A post shared by Benghazi Summer Festival (@benghazisummerfestival)
View this post on InstagramA post shared by Benghazi Summer Festival (@benghazisummerfestival)
وينظم مهرجان "صيف بنغازي" فعاليات ترفيهية، ثقافية وفنية، وبطولة للرياضات الإلكترونية، ويشارك في إحياء حفلاته الغنائية، مجموعة من مغني الراب، والموسيقى البديلة في ليبيا، والمغرب، وتونس، ومصر، والأردن، والمطرب اللبناني وائل جسار.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بنغازي بنغازي مهرجانات
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ووعوده الكبرى.. كيف تبخرت بعد 15 شهرًا من الحرب؟
منذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، أطلق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعودًا كبرى، أبرزها القضاء التام على حركة حماس وتغيير الواقع الأمني في القطاع.
لكن بعد أكثر من 15 شهرا من القصف والتدمير وقتل المدنيين في القطاع، لم يتحقق أي من تلك الأهداف، وعاد جد إسرائيل نفسها في مأزق سياسي وعسكري متزايد.
نتنياهو أعلن منذ الأيام الأولى للحرب أن المعركة لن تتوقف إلا بالقضاء النهائي على حماس، متعهدًا بأن هذه ستكون "الحرب الأخيرة" ضد الحركة، ولكن الواقع على الأرض أثبت عكس ذلك، حيث لا تزال المقاومة الفلسطينية صامدة، وعملياتها مستمرة رغم الضربات الإسرائيلية المكثفة.
ووفقًا لمصادر عسكرية إسرائيلية، فإن كتائب القسام احتفظت بقدرتها على تنفيذ عمليات نوعية، بل وجندت آلاف المقاومين مما يعكس فشل الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية في تحقيق أهدافها المعلنة.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
ومن بين الوعود التي قدمها نتنياهو، كان الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين بالقوة العسكرية دون اللجوء إلى التفاوض. إلا أن الأيام كشفت خلاف ذلك، حيث اضطر الاحتلال في النهاية إلى الدخول في مفاوضات غير مباشرة مع حماس بوساطة دولية، وهو ما افضى إلى إعلان اتفاق وقف إطلاق النار أمس الأربعاء.
وعلى الرغم من حديث الحكومة الإسرائيلية عن تحقيق "إنجازات عسكرية"، فإن المعطيات الميدانية والسياسية تشير إلى أن إسرائيل غرقت في مستنقع حرب استنزاف، مع تصاعد الانتقادات الدولية والضغوط الداخلية التي تهدد مستقبل حكومة نتنياهو.