إيران – دعت فرنسا مواطنيها في إيران إلى المغادرة بأقرب وقت، فيما طالبت الخارجية البولندية المواطنين بتجنب السفر إلى لبنان وإيران وإسرائيل، في ظل خطر التصعيد بين إسرائيل وإيران.

وجاء في بيان لوزارة الخارجية الفرنسية: “تدعو فرنسا رعاياها “الذين لا يزالوا في إيران” إلى مغادرة البلد “في أقرب وقت” بسبب الخطر “المتفاقم” بحدوث تصعيد عسكري بين إسرائيل وطهران بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة الفصائل الفلسطينيةإسماعيل هنية”.

وأشارت الخارجية الفرنسية التي لم تحدد عدد مواطنيها المعنيين بهذه التوصية الجديدة “رسميا، لا يوصى للمواطنين الفرنسيين بالسفر إلى إيران أيا كان الداعي لذلك”.

بدورها، ذكرت الخارجية البولندية مواطنيها بتجنب السفر إلى إسرائيل وإيران ولبنان وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط.

وكتبت في حسابها على موقع “فيسبوك”: “بسبب زيادة عدد السياح القادمين إلى لبنان وإسرائيل وإيران، نود أن نذكركم بأن وزارة الخارجية أوصت منذ فترة طويلة بعدم السفر إلى هذه المنطقة”.

وأشارت إلى أن “الوضع الأمني ​​غير المستقر في الشرق الأوسط يشير إلى أنه سيكون من الصعب مغادرة هذه البلدان”.

المصدر: أ ف ب + نوفوستي

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: السفر إلى

إقرأ أيضاً:

أكسيوس: زيارة مرتقبة للمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط

كتب مراسل أكسيوس باراك رافيد على منصة إكس، الثلاثاء، أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، ربما يتوجه إلى الشرق الأوسط يوم الأحد، إذا سارت المفاوضات بشأن المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة حماس بشكل جيد.

وذكر رافيد أن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط قال في مناسبة نظمتها اللجنة اليهودية الأمريكية، إن وفداً إسرائيلياً سيتوجه في الأيام المقبلة إلى الدوحة أو القاهرة للتفاوض على المرحلة التالية من الاتفاق، وتضطلع قطر ومصر بدور الوساطة في المحادثات.

White House envoy may travel to Middle East Sunday in push to extend Gaza deal https://t.co/A9QG0oCDD5

— Axios (@axios) February 26, 2025

ونقل رافيد عن ويتكوف قوله "إذا سارت الأمور على ما يرام فقد أتوجه إلى المنطقة يوم الأحد".

وفي وقت سابق من، الثلاثاء، ذكر رافيد نقلاً عن مصدر أن ويتكوف أرجأ زيارة مقررة إلى الشرق الأوسط لبضعة أيام بسبب الجهود الدبلوماسية الأمريكية المتعلقة بروسيا وأوكرانيا.

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير (كانون الثاني) وهو على 3 مراحل.

والمرحلة الأولى على وشك الانتهاء وخلالها أطلق سراح بعض الرهائن الإسرائيليين في غزة مقابل معتقلين وسجناء فلسطينيين تحتجزهم إسرائيل.

والاتفاق صامد إلى حد كبير على الرغم من اتهامات متبادلة بين الجانبين بانتهاكه وسلسلة من الانتكاسات.

وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق بحلول يوم الجمعة، يتوقع المسؤولون إما استئناف القتال أو تجميد الوضع الحالي، بحيث يستمر وقف إطلاق النار، لكن مع عدم عودة الرهائن الإسرائيليين وربما تمنع إسرائيل دخول المساعدات إلى القطاع.

مقالات مشابهة

  • العراق يحذر من تداعيات «الحراك العسكري» في الشرق الأوسط
  • الأهرام ويكلي: انحياز ممنهج في الإعلام الغربي لصالح إسرائيل ضد فلسطين
  • لافروف: نقل الفلسطينيين من غزة سيكون قنبلة موقوتة
  • وزير خارجية إسرائيل: الوقت ينفد وإيران تمتلك ما يكفي لصنع قنبلتين نوويتين
  • مجلس الأمن الدولي يناقش عملية السلام في الشرق الأوسط
  • بث مباشر.. انطلاق فعاليات مؤتمر «غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط»
  • أكسيوس: زيارة مرتقبة للمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط
  • 26 فبراير ... إعلان المشروع الأمريكي!
  • المفوضين توصي بإلغاء اشتراط تصريح للنساء المصريات المسافرات للسعودية
  • تحالف رقمي لإحداث ثورة في المحاكم الإلكترونية في لبنان ومنطقة الشرق الأوسط