القدس المحتلة -ترجمة صفا

أعلن وزير الداخلية الاسرائيلي "موشي أربيل" ظهر اليوم الجمعة عزمه سحب الإقامة في القدس من الشيخ عكرمة صبري امام ومفتي المسجد الاقصى وذلك على خلفية رثائه لرئيس المكتب السياسي الشهيد اسماعيل هنية خلال خطبة الجمعة اليوم.

وجاء في كتاب بعثه "اربيل" للمستشارة القضائية للحكومة أن الشيخ صبري يعيش في القدس بناءً على حصوله على هوية الاقامة الدائمة ، وأنه يواصل التحريض على دولة الكيان.

وقال في كتابه ان صبري أقدم اليوم على رثاء هنيّة خلال خطبة الجمعة في المسجد الاقصى متهماً اياه باستغلال المسجد الأقصى للتحريض على الكيان.

وقال في كتابه " أقدم صبري اليوم على نعي ورثاء كبير القتلة اسماعيل هنية ، رئيس منظمة حماس الارهابية ، والذي كان من المسئولين عن مذبحة السابع من أكتوبر واعتبره شهيد الأمة".

وأبلغ "أربيل" المستشارة القضائية "غالي ميارة" عزمه سحب تصريح الإقامة الدائمة من الشيخ صبري بتهمة خيانة الأمانة والتحريض وتنفيذ أفعال ارهابية أو المساعدة عليها.

ودعا "أربيل" المستشارة القضائية الى منحه الضوء الأخضر للإقدام على هكذا خطوة مطالباً اياها بالتعاون لغايات المصادقة النهائية على قرار سحب الاقامة بالسرعة الممكنة.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: المسجد الأقصى

إقرأ أيضاً:

نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)

#سواليف

سلم وزير الداخلية السوري الأسبق محمد إبراهيم الشعار نفسه للسلطات السورية وظهر في فيديو وهو يستقل سيارة برفقة أشخاص يؤكدون عملية تسلمه والحفاظ على كرامته.

وقال أحد ممثلي السلطات السورية الجديدة: “استلمنا اليوم الثلاثاء اللواء محمد إبراهيم الشعار من قبل فرج الحمود ومنيف الزعيم القداح”.

وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة pic.twitter.com/bmTWhKuVMz

مقالات ذات صلة رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم 2025/02/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 4, 2025

وأوضح الشخص أن تصوير الفيديو جاء “لضمان سير الأمور وفقًا للقانون والضوابط المتفق عليها، مع الحفاظ على كرامة الرجل”.

وأضاف: “لن نتوانى في استقبال أي شخص يرغب في تسليم نفسه إلى السلطات المعنية في الدولة السورية الجديدة”.

وظهر الوزير الأسبق الشعار في الفيديو، حيث بدت على محياه علامات التقدم في السن مقارنةً بالمرات الأخيرة التي ظهر فيها على وسائل الإعلام أو في المناسبات العامة.

ويُعتبر الشعار من بين الشخصيات الرسمية السورية التي نجت من تفجير اجتماع “خلية الأزمة” في دمشق، والذي أودى بحياة مجموعة من كبار الضباط السوريين رفيعي المستوى في يوليو 2012، في مكتب الأمن الوطني آنذاك، برئاسة اللواء السوري في الاستخبارات هشام بختيار.

ومن بين الضحايا الذين قُتلوا في التفجير، وزير الدفاع السوري داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، ورئيس خلية الأزمة آنذاك العماد حسن توركماني.

ولم تذكر المعلومات الرسمية آنذاك أسماء أي أشخاص آخرين قد يكونون موجودين في الاجتماع، والذي لم تُعرف أسباب عقده لقادة عسكريين بهذه الرتب العالية في مقر ضابط أدنى منهم رتبة.

مقالات مشابهة

  • افتتاح مسجد بكفر الشيخ بعد إحلاله وتجديده.. غدا
  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي
  • الاحتلال يبعد 4 محررين بصفقة التبادل عن الأقصى
  • حفلات فبراير 2025| أمسية غنائية لـ رامي صبري في القاهرة.. الجمعة
  • العدو يواصل الانتهاكات في “القدس المحتلة”
  • أربيل تناقش استراتيجية داخلية الإقليم لسلامة الطرق
  • الجيش الإسرائيلي يعتزم مواصلة عملياته في الضفة خلال رمضان
  • وزير داخلية سوريا الأسبق يسلم نفسه للسلطات الجديدة
  • خلال العام الجاري 2025م.. العدو الصهيوني يواصل انتهاكاته في القدس المحتلة
  • نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)