مفاجأة.. انفصال بن أفليك وجينيفر لوبيز بسبب ملابسها
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
اعترفت الممثلة جينيفر لوبيز في مقابلة جديدة، أن زوجها بن أفليك كان يرفض اختياراتها للملابس المثيرة.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اتفق المغنية البالغة من العمر 55 عامًا والممثل ذا الـ51 عامًا على المضي قدمًا في إجراءات الطلاق بعد فشل المحاولة الأخيرة للصلح في الأسابيع الأخيرة.
وقالت مصادر لصحيفة ديلي ميل، إن وثائق طلاق الزوجين جرى منها، ولكن لم يستلمها الثنائي حتى الآن، وكشفت جينيفر أنهما قد يختلفان في بعض الأحيان بسبب إطلالتها الجرئية.
وتتمتع المغنية بإطلالتها الجريئة لإظهار قوامها الممشوق على السجادة الحمراء، وغالبًا ما تختارالتصاميم الشفافة والإطلالات المكشوفة.
غيرة بن أفليك على جينيفر لوبيز تثير حنقهاوقالت جينفر خلال مقابلة لها في برنامج Live with Kelly and Mark العام الماضي أن بن كان يمازحها بشأن ملابسها الضيقة، "إنه يمزح معي أحيانًا... ويقول أشياء مثل، أين بقية هذا الثوب؟"، وأضافت جينيفر لوبيز: "إن إطلالاتي خاصة تلك المخصصة للمهرجانات لاتلق إعجابه بسبب جرأتها، وهو ماكان يثير الكثير من المشاجرات بينهما.
وتأتي أنباء طلاق جينفر لوبيز الوشيك في أعقاب شراء بن قصر جديد بقيمة 20.5 مليون دولار في منطقة باسيفيك باليساديس يوم الأربعاء 24 يوليو، وهو اليوم الذي بلغت فيه جينيفر 55 عامًا .
وزعم أصدقاء جينيفر لوبيز أن شراء بن المفاجئ لشقة بعيدة عن جينيفر في عيد ميلادها كان بمثابة جرحًا لكرامتها.
وجاءت عملية الشراء بعد أيام من إدراج الزوجين قصرهما في بيفرلي هيلز للبيع مقابل 68 مليون دولار.
وباعت جينيفر لوبيز شقتها المكونة من 4 غرف نوم في مدينة نيويورك مقابل 23 مليون دولار، وفقًا لما ذكره موقع بيبول الإخباري.
وقال مصدر مقرب من الثنائي إنهما أنهيا أوراق الطلاق قبل شهر، لكنهما ينتظران الوقت المناسب للإعلان عن قرارهما للجمهور.
وأضاف المصدر أن الثنائي يعتزمان إصدار بيانًا مشتركًا يوضح مدى حبهما لبعضهما البعض لكنهما لم يتمكنا من التوصل إلى حل وسط.
وظهرت جينيفر لوبيز وبن أفليك معًا لآخر مرة في 30 مارس ومنذ ذلك الحين، يظهر الثنائي منفصلين؛ إذ قضت جينيفر معظم الوقت على الساحل الشرقي بينما بقي بن في منزله في لوس أنجلوس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز بن أفليك اجراءات الطلاق طلاق الزوج السجادة الحمراء إجراءات جینیفر لوبیز بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
«دبي الإنسانية»: 137 مليون دولار مساعدات لـ 106 دول
دبي: «الخليج»
كشفت «دبي الإنسانية» في بياناتها الصادرة عن بنك البيانات اللوجستية للخدمات الإنسانية أن أكثر من 137 مليون دولار من المساعدات الإنسانية تم توزيعها على 106 دول خلال عام 2024 انطلاقاً من مخزون المنظمات الدولية التي تستضيفها في مستودعاتها، بصفتها أكبر مركز إنساني في العالم.
وتظهر البيانات أن النزاعات والكوارث الطبيعية ألقت بظلالها الثقيلة على الأطفال، ليكونوا هم الضحية الأكبر، وتضاعفت كمية المساعدات الغذائية للأطفال أربع مرات لتصل إلى 19 مليون دولار، فيما زادت مساعدات التعليم ثلاثة أضعاف لتبلغ 1.2 مليون.
ووصلت حصّة القطاع الصحي إلى ما يقارب ثلث المساعدات، بأكثر من 40 مليون دولار أمريكي، ويشمل ذلك مستلزمات طبية بقيمة 27 مليون دولار، تراوحت بين مجموعة الولادة والضمادات الخاصة بالإصابات، فيما تضاعف حجم المساعدات الغذائية أربع مرات من 5 ملايين دولار في عام 2023 إلى 19 مليوناً عام 2024، وتضمنت 54.6 مليون علبة من المكملات الغذائية المناسبة للأطفال من عمر ستة أشهر.
أما في التعليم، تضاعف الطلب على المساعدات التعليمية أربع مرات، حيث ارتفع من 320 ألف دولار في 2023 إلى أكثر من 1.2 مليون عام 2024، وشملت المساعدات 89,896 مادة تعليمية، مثل الحقائب ومجموعة تنمية الطفل، وتم تخصيص ما يقارب ثلث المساعدات بإجمالي 31.7 مليون دولار لدعم توفير مواد الإيواء، وشملت 2,479,533 مجموعة من معدات التخييم والمواد الميدانية، ومنها الحصائر الخاصة بالنوم والبطانيات الصناعية.
بينما بقي الطلب على المساعدات المتعلقة بالمياه والصرف الصحي على مستوياته كما في عام 2023، حيث بلغ 3.2 مليون دولار، وشمل مواد الرعاية الصحية بقيمة 1,099,964 دولاراً، ومستلزمات توفير المياه النظيفة بقيمة 2,032,443 دولاراً.
وقال جوسيبي سابا، المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة «دبي الإنسانية»: «كان عام 2024 عاماً مملوءاً بالتحديات غير المسبوقة على المستوى العالمي، تكشف الأرقام عبر بنك البيانات اللوجستية للخدمات الإنسانية أن الأطفال كانوا الفئة الأكثر تضرراً من هذه الأزمات ومن خلال شراكاتنا مع الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع الإنساني الدولي، ساهمنا في إيصال مساعدات إنسانية تجاوزت قيمتها 137 مليون دولار أمريكي إلى دول مختلفة حول العالم».
وأضاف سابا: «لا يزال سوء التغذية يشكل تهديداً كبيراً لملايين الأطفال والنساء في المناطق المتضررة من الأزمات حول العالم ونحن نؤكد التزامنا الراسخ بالوقوف إلى جانب المجتمع الإنساني الدولي، وتكثيف الجهود لحماية الفئات الأكثر ضعفاً».
من جهته، قال وليد إبراهيم، منسق شبكة مستودعات الأمم المتحدة للاستجابة الإنسانية: «من خلال شراكاتنا مع أكثر من 22 منظمة، تمكن المستودع الإنساني للأمم المتحدة، الذي يديره برنامج الأغذية العالمي، من حشد وتقديم مساعدات إنسانية حاسمة لإنقاذ الأرواح في عدد من الأزمات الكبرى، بما في ذلك أفغانستان وغزة ولبنان واليمن، إلى جانب دعم العمليات الإنسانية المستمرة في 65 دولة حول العالم خلال عام 2024.
وأطلقت «دبي الإنسانية» بنك البيانات اللوجستية للخدمات الإنسانية عام 2018، كمنصة مركزية لتعزيز جاهزية المجتمع الإنساني والاستجابة الفاعلة لحالات الطوارئ، عبر تقديم بيانات فورية عن مخزون وتدفقات المساعدات الإنسانية.