جماعة يهودية تشارك في مراسم تشييع جثمان هنية بالدوحة.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
شاركت جماعة يهودية تدعى "ناطوري كارتا" في مراسم تشييع جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، الجمعة، الذي وري الثرى في الدوحة.
وتداول نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، منهم مراسل القناة 11 الإسرائيلية روعي كايس، مقطع فيديو قصيرا للجماعة خلال جنازة هنية.
الجماعة اليهودية “ناطوري كارتا”
ناطوري كارتا" هي كلمة آرامية تعني حراس المدينة، وتشير إلى حركة يهودية ترفض الصهيونية وتعارض وجود دولة إسرائيل.
ويقدر عدد المنتمين لهذه الحركة بعشرات الآلاف يعيش قرابة 5 آلاف منهم في القدس والبقية ينتشرون في دول أخرى أبرزها الولايات المتحدة وبريطانيا.
وأسست الحركة الدينية عام 1935، وتطالب بإعادة الأرض التي استولت عليها إسرائيل للفلسطينيين بناء على تفسير ديني يقضي أن محاولة السيطرة على هذه الأرض بالقوة "يخالف إرادة الله".
وينحدر معظم أتباع الحركة من أصول مجرية وليتوانية، ولهم مواقف مؤيدة للفلسطينيين، مما يجعلهم عرضة للملاحقات المستمرة من جانب السلطات الإسرائيلية.
وتلتزم الحركة بالنصوص الدينية فقط وترفض تبني الديمقراطية، وتعتبر أن دولة إسرائيل الحالية يجب رفضها باعتبار أن سكانها "يقبلون الديمقراطية".
נראה שנטורי קרתא באו להיפרד מהניה בדוחה pic.twitter.com/lbqrDnJX28
— roi kais • روعي كايس • רועי קייס (@kaisos1987) August 2, 2024
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جماعة يهودية تشارك مراسم تشييع جثمان هنية الدوحة ناطوري كارتا إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
بث مباشر..مراسم تشييع البابا فرنسيس بابا الفاتيكان
عرضت فضائية “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا، حيث بدأت مراسم تشييع البابا فرنسيس بابا الفاتيكان وسط حضور كبير، بساحة القديس بطرس بروما.
وودع العالم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان ، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع، تاركا خلفه وصية تعبر عن روح البساطة. فماذا كتب فيها بابا الفاتيكان؟.
وصية البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان، عن تفاصيل وصية البابا فرنسيس الأخيرة، التي عبر فيها عن رغبته في نهاية متواضعة تعكس روح البساطة التي ميّزت سنوات حبريته.
في الوصية التي نشرها الفاتيكان، طلب البابا أن يُوارى الثرى داخل بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، أحد أعرق المزارات المريمية، حيث كان يعتاد الصلاة قبل وبعد كل زيارة رسولية.
وأوصى البابا فرانسيس بأن يكون قبره في الجناح الجانبي للكنيسة، بين كابيلا "Salus Populi Romani" وكابيلا "Sforza"، دون أي مظاهر زخرفية، وأن يُكتفى بكتابة اسمه "فرنسيس" على شاهد القبر.