أخطرها الإصابة بـ السرطان.. أضرار تناول الأطعمة الساخنة
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أضرار الأطعمة الساخنة.. يفضل عدد كبير من الأشخاص تناول الطعام ساخنا جدا، ولكن هؤلاء لا ينتبهون إلى الآثار الجانبية المترتبة على هذا الفعل، والذي يسبب العديد من المشكلات، قد تصل إلى حد الإصابة بالسرطان.
ويستعرض «الأسبوع » لزواره ومتابعيه كل ما يخص أضرار تناول الأطعمة الساخنة، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
- تناول الأطعمة الساخنة تصيب الأغشية المخاطية بالجهاز الهضمي بالالتهابات.
- تعرض الشخص لإضطرابات هضمية مثل عسر الهضم، والإمساك، والانتفاخ.
- إمكانية إصابة الأنسان بالسرطان على المدى البعيد، وتعرض اللسان والحلق والمرئ للحروق.
- إصابة اللثة بالالتهابات والتقرحات، نتيجة تضرر الخلايا والأنسجة من الطعام الساخن.
- ضعف الجهاز المناعي.
- تجنب تناول الأطعمةالحارة، مثل الفلفل الحار، حتى لا يصاب المريء والأمعاء بتقرحات.
- ضرورة الإقلاع عن التدخين.
- تجنب تناول المسكنات خلال فترة العلاج، لأنها تزيد من خطر الإصابة بقرح المعدة.
- تناول الأدوية المضادة للحموضة والتي تقلل من إفراز المعدة للعصارة الهضمية، حاصرات مستقبلة الهيستامين ومثبطات مضخة البروتونات.
- ترك الطعام حتى يبرد، وعدم تناول الطعام الساخن.
- تناول الطعام بهدوء، لتجنب الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي.
- مضغ الطعام جيدًا، لمساعدة الغدة اللعابية على إفراز المزيد من اللعاب اللازم لعملية الهضم.
- عدم تناول الطعام أمام التليفزيون، لأن هذه العادة قد تؤدي إلى تناول كميات كبيرة من الأطعمة دون الانتباه لذلك، ما يتسبب في زيادة الوزن.
- يجب الحرص على عدم الخلود إلى النوم فور تناول الطعام، لتجنب الإصابة بعسر الهضم والسمنة.
اقرأ أيضاًخبيرة تغذية علاجية: تناول الشاي في الأكواب الورقية يسبب السرطان
للحفاظ على صحتك.. أطعمة ومشروبات احذر تناولها بعد الفسيخ والرنجة
منها الأرنب.. احذر تناول هذه الأسماك «سامة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الطعام الساخن الطعام الساخن تناول الطعام
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تأخير الصلاة بسبب الجوع .. اعرف رأي الشرع
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم أداء الصلاة أثناء الشعور بالجوع، وذلك في فيديو نشرته دار الإفتاء على قناتها الرسمية عبر يوتيوب.
وأوضح الشيخ عويضة أن النبي صلى الله عليه وسلم أرشد إلى ضرورة تناول الطعام أولًا إذا حضر العَشاء عند إقامة الصلاة، مستشهدًا بحديثه الشريف: «إذا أقيمت العِشاء وحضر العَشاء فابدؤوا بالعشاء».
وأشار إلى أن هذا التوجيه النبوي يهدف إلى تحقيق الخشوع في الصلاة، بحيث لا ينشغل المصلي بالطعام أثناء أدائه للعبادة، مؤكدًا أن الأفضل تناول قدر يكفي لسد الجوع قبل الصلاة، ثم يمكن للمصلي استكمال طعامه بعد ذلك إن أراد.
وفي سياق متصل، ورد سؤال إلى مجمع البحوث الإسلامية حول جواز تأخير الصلاة من أجل تناول الطعام، حيث ذكر السائل أنه كان برفقة صديقه لشراء الطعام، وعند عودتهما كان قد أذن لصلاة المغرب، فتساءل عن الأفضلية بين الصلاة أولًا أو تناول الطعام نظرًا لشدة الجوع
أوضحت لجنة الفتوى بالمجمع أن المسلم ينبغي أن يرتب وقته بحيث يجهز طعامه قبل الصلاة أو بعدها إن أمكن، أما إذا بدأ وقت الصلاة وحضر الطعام، وكان الجوع سيؤثر على خشوعه، فإن تناول الطعام أولًا يكون أولى، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان»، إضافةً إلى حديث: «إذا أقيمت العِشاء وحضر العَشاء فابدؤوا بالعشاء».
وأكدت اللجنة أن الخشوع والتوجه الكامل إلى الله هو المقصود من الصلاة، ولهذا فإن الإسلام يراعي حالة المصلي النفسية والجسدية، ويوجه إلى ما يحقق أداء الصلاة بخشوع وتدبر.