جندي صهيوني .. جنود الاحتياط دمروا ونهبوا المنازل رغبة منهم في الانتقام
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
#سواليف
كشفت شيكة “سي إن إن” فظائع “مروّعة” ارتكبها جنود الاحتلال المشاركون في حرب ” #الإبادة_الجماعية ” على قطاع #غزة لليوم الـ 301 على التوالي.
ونقلت “سي إن إن” عن #جندي_احتياط صهيوني شارك في الحرب بغزّة قوله، إن “جنود الاحتياط دمّروا ونهبوا المنازل رغبة منهم في #الانتقام”.
واعترف الجندي الصهيوني أنهم تلقوا دعوات للانتقام وشيطنة لسكان غزة بدأت قبل إرسالهم لقطاع غزة.
والأسبوع الماضي، نشرت صحيفة الأوبزرفر البريطانية تقريرًا رصدت فيه قصص جنود الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي رفضوا العودة للقتال في قطاع غزة.
وأوضح أحد جنود الاحتياط، أنه كان يرى الجنود يسرقون طوال الوقت وكان لديهم اهتمام خاص بالقلادات التي تحمل كتابات عربية.
وأضاف “كان الجنود يدخلون إلى المنازل لأسباب عسكرية بحثًا عن أسلحة لكن الأمر كان أكثر تسلية خلال بحثهم عن تذكارات وكان لديهم اهتمام خاص بالقلادات التي تحمل كتابة بالعربية وكانوا يجمعونها”.
وسرد جندي الاحتياط مايكل عوفر زيف يومياته في غزة حيث كان يعمل ضابط عمليات ومهمته تتطلب التحديق لساعات طويلة في شاشات تعرض بثا مباشرا من الطائرات المسيرة، وقال “فجأة ترى مبنى يتصاعد منه الدخان أو سيارة تتابعها لمدة ساعة تختفي فجأة في سحابة من الدخان كان يبدو الأمر غير واقعي وبعضهم كان سعيدًا لرؤية هذا لأنه يعني رؤية تدمير غزة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الإبادة الجماعية غزة جندي احتياط الانتقام الانضباط جنود الاحتیاط
إقرأ أيضاً:
أول شاحنة جنرال موتورز تحمل علامة هيونداي
في خطوة لافتة، أعلنت شركتا هيونداي وجنرال موتورز عن توقيع مذكرة تفاهم في سبتمبر الماضي، تمهيداً لتعاون مستقبلي في تطوير وتصنيع السيارات.
وفقًا لتقارير إعلامية، تشمل المفاوضات الحالية إمكانية وضع شعارات هيونداي على شاحنات جنرال موتورز والعكس، إضافة إلى خطط لتصميم شاحنات مخصصة لسوق أمريكا اللاتينية.
تفاصيل التعاون
التعاون المقترح بين الشركتين يتناول مجالات متعددة، منها:
تصميم الشاحنات: حيث تستفيد هيونداي من خبرة جنرال موتورز الكبيرة في إنتاج الشاحنات الصغيرة.
إعادة توزيع العلامات التجارية: قد تُطرح شاحنات مثل سيلفرادو أو كولورادو تحت شعار هيونداي، وهو أمر جديد في السوق.
حلول الطاقة المستقبلية: جزء من المفاوضات يركز على تطوير تقنيات حديثة للطاقة.
صرح مسئول في هيونداي بأن الاجتماعات الأخيرة بين قادة الشركتين، بما في ذلك لقاء رئيس مجلس إدارة هيونداي والرئيسة التنفيذية لجنرال موتورز، ركزت على استكشاف إمكانيات التعاون.
السياق الصناعي والتحديات
تعاني صناعة السيارات من تحديات كبيرة، بما في ذلك ارتفاع تكاليف الإنتاج والتباطؤ الاقتصادي. يأتي التعاون كوسيلة لتقليل التكاليف وتسريع تطوير المنتجات، وهو أمر يُتوقع أن يعود بالفائدة على الطرفين.
ومع ذلك، فإن الشراكات في هذا القطاع ليست دائماً خالية من التحديات. تاريخياً، فشلت العديد من التعاونات بسبب اختلاف الاستراتيجيات وأهداف العلامات التجارية.
أثر محتمل على السوق
إذا تم تنفيذ هذه الشراكة بنجاح، فقد يكون لذلك تأثير كبير على سوق السيارات:
دخول شاحنات جديدة إلى الأسواق الناشئة: مثل أمريكا اللاتينية، حيث يتزايد الطلب على الشاحنات الصغيرة.
إعادة توزيع حصة السوق: خاصة إذا كانت الشاحنات المشتركة تُباع بأسعار تنافسية.
تظل هذه الشراكة في مراحلها الأولى، مما يترك المجال مفتوحاً لنتائج غير متوقعة. مع استمرار المفاوضات، يبقى السؤال الأهم هو ما إذا كان هذا التعاون سيحقق تطلعات الطرفين أم يواجه تحديات تعيق نجاحه.