الدوحة.. أداء صلاة الجنازة على جثمان إسماعيل هنية
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
شهد مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب بالعاصمة القطرية الدوحة، الجمعة، صلاة الجنازة على جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، وحارسه وسيم أبو شعبان.
جاء ذلك بحسب ما نقلته قناة "الجزيرة" القطرية، وتابعته الأناضول.
وأمّ عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" خليل الحية، آلاف المصلين في صلاة الجنازة على هنية وحارسه، والتي شهدت حضور الآلاف.
وفي وقت سابق الجمعة، دعا محمد حسن المريخي خطيب الجمعة التي شهدها أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني بالمسجد ذاته بالرحمة لإسماعيل هنية، وبأن يتقبله "شهيدا".
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
قيادات من المكتب السياسي لأنصار الله تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ورفاقه
الثورة نت|
زارت قيادات من المكتب السياسي لأنصار الله وتحالف الأحزاب السياسية المناهضة للعدوان اليوم، ضريح الرئيس الشهيد صالح علي الصماد ورفاقه بميدان السبعين في الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ.
وقرأ عضوا المكتب السياسي لأنصار الله محمد شوكة وعدنان أبو طالب وأعضاء تحالف الأحزاب صالح صائل ومصلح أبو شعر، وعبدالوارث صلاح وسفيان العماري، خيري السعدي، فرحان هاشم، وصالح السهمي وأحمد العماري والدكتور عارف العامري، الفاتحة إلى أرواح الرئيس الشهيد الصماد ورفاقه وكل شهداء الوطن.
وأشار الزائرون إلى أهمية هذه الذكرى التي تُعبر عن الوفاء لدماء وتضحيات الشهداء وعطاءاتهم من أجل أن يعيش أبناء اليمن في حرية وأمان واستقرار وسيادة واستقلال.
وأوضح عضو المكتب السياسي شوكة، أن ذكرى سنوية الشهيد، محطة مهمة للوقوف أمام تضحيات الشهداء واستذكار سيرتهم وتجديد العهد بالسير على دربهم ومواصلة النضال في مواجهة العدوان الأمريكي، البريطاني، الصهيوني، السعودي.
وعبر عن الفخر والاعتزاز بتضحيات الشهيد الصماد ورفاقه وكل شهداء الوطن الذين ضحوًا بأرواحهم في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية، مشيرًا إلى أن ذكرى الشهيد فرصة لاستلهام معاني البطولة والتضحية والاستبسال وترسيخ عظمة الشهادة والجهاد، والاهتمام بأسر الشهداء وفاء لتضحياتهم التي بذلوها في سبيل الله والوطن.
فيما أكد أعضاء تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان، المضي على نهج الشهداء والاقتداء بتضحياتهم والاستمرار في الصمود والثبات لمواجهة قوى العدوان الأمريكي، البريطاني، والصهيوني والمرتزقة حتى تحقيق النصر ودحر الغزاة والمحتلين.
وأشاروا إلى أن الأدوار البطولية والمواقف الوطنية للشهداء، أثمرت عزة وانتصارًا وكرامة وأسهمت في تعزيز الأمن والاستقرار والخروج من الوصاية والهيمنة الخارجية.