تحريات مركز شرطة رأس إعبيدة تضبط مصنعاً لتصنيع الخمور المحلية
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
الوطن|متابعات
تمكن أعضاء التحريات بمركز شرطة رأس إعبيدة من ضبط شخص يمتهن تصنيع الخمور المحلية والإتجار بها في منطقة السلماني الغربي، المشتبه به، من مواليد 1974، كان يدير مصنعاً مصغراً داخل منزله لتصنيع الخمور المحلية.
وأوضح رئيس مركز شرطة رأس إعبيدة أن عملية الضبط جاءت بعد ورود معلومات دقيقة تفيد بقيام الشخص بتصنيع وترويج الخمور المحلية، وبعد استكمال الإجراءات القانونية اللازمة والحصول على إذن من النيابة العامة، تمت مداهمة المنزل وضبط المتهم متلبساً بجرمه، حيث تم العثور على مصنع مصغر وعدد 2 جالون مملوءة بالخمور المحلية.
وقد تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المتهم، وإحالته إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
الوسومالسلماني الغربي تصنيع الخمور المحلية عملية الضبط ليبيا مركز شرطة رأس إعبيدة
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: السلماني الغربي تصنيع الخمور المحلية عملية الضبط ليبيا مركز شرطة رأس إعبيدة شرطة رأس إعبیدة الخمور المحلیة
إقرأ أيضاً:
مركز الملاذ الآمن: 10% ارتفاعا في أسعار الفضة بالسوق المحلية
ارتفعت أسعار الفضة بالأسواق المحلية بنسبة 10 % منذ بداية تعاملات الأسبوع يوم الإثنين الماضي، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 3%، حيث دفعت مخاوف الصراع بين روسيا وأوكرانيا، المستثمرين للتحوط بالملاذات الآمنة ومن بينها معدن الفضة، وفقًا لتقرير « مركز الملاذ الآمن» Safe Haven Hub .
وأوضح التقرير ارتفاع أسعار الفضة بالأسواق المحلية بنحو 4 جنيهات، حيث افتتح سعر جرام الفضة عيار 800 التعاملات عند 40 جنيها، وسجل في تعاملات اليوم مستوى 44 جنيهًا، في حين ارتفعت أسعار الفضة بالبورصة العالمية بنحو 0.92 دولار، حيث افتتحت الأوقية التعاملات عند مستوى 30.19 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 31.11 دولار.
أضاف تقرير «مركز الملاذ الآمن»، أن سعر جرام الفضة عيار 999 سجل 55 جنيهًا، وسجل سعر جرام الفضة عيار 925 نحو 51 جنيهًا، في حين سجل الجنيه الفضة ( عيار 925) مستوى 408 جنيهات.
وأوضح التقرير، أن ارتفاع أسعار الفضة بالأسواق المحلية، يعزي لارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية، وارتفاع سعر صرف الدولار بالسوق المحلية.
وأضاف، «مركز الملاذ الآمن»، أن تزايد التوترات الجيوسياسية، مع ضعف الاقتصاد الأمريكي، يعززان جاذبية الفضة كاستثمار للتحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة.
وارتفع الطلب الاستثماري على الفضة كتحوط ضد التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، فمن منذ مارس 2020، تفوق سعر الفضة على العديد من السلع الأخرى، مدفوعًا بالطلب المتعدد الأوجه على المعدن الرمادي، ما بين الصناعي والاستثمار، حيث لعبت الفضة دورًا مهمًا في قطاع الطاقة المتجددة ، لاسيما الألواح الشمسية، والإلكترونيات.
وأدى توجه دول مجموعة البريكس إلى إلغاء الدولرة، والاعتماد على الذهب والفضة كعملة احتياطية، إلى الإسهام في ارتفاع الطلب على المعادن الثمينة.