المسلة:
2024-09-09@07:03:15 GMT

تشييع جثمان إسماعيل هنية في الدوحة

تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT

تشييع جثمان إسماعيل هنية في الدوحة

2 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: أدى عشرات الآلاف من المصلين صلاة الجنازة على جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية بعد صلاة الجمعة في مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب بالعاصمة القطرية الدوحة.

ودعا خطيب الجمعة الشيخ محمد حسن المريخي، بالرحمة لإسماعيل هنية، وبأن يتقبله الله شهيدا.

وأكد المريخي أن قضية فلسطين قضية كل المسلمين تجمع كلمتهم وتوحد صفهم، مشيرا إلى أن الفلسطينيين قدموا تضحيات عز نظيرها.

وشهدت مراسم التشييع كلمات لعدد من الشخصيات المشاركة، قبل أن يتم نقل الجثمان ليوارى الثرى في مقبرة الإمام المؤسس في لوسيل.

وستقتصر إجراءات الدفن على الدائرة الضيقة المقربة من عائلة الشهيد إسماعيل هنية حرصا على خصوصية العائلة والمقبرة.
وأمس الخميس، وصل جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية إلى الدوحة قادما من إيران.

وكانت العاصمة الإيرانية قد شهدت أمس مراسم تشييع لرئيس المكتب السياسي لحماس بحضور رسمي وشعبي بعد اغتياله في مقر إقامته.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: إسماعیل هنیة

إقرأ أيضاً:

الجنائية الدولية تسقط قضية هنية

أسقطت المحكمة الجنائية الدولية، الجمعة، قضيتها ضد الزعيم السياسي السابق لحركة حماس إسماعيل هنية، الذي قُتل في إيران في 31 يوليو في غارة نُسبت إلى إسرائيل.

وكان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان قد طلب من المحكمة إصدار مذكرة اعتقال بحق هنية، إلى جانب مسؤولين كبار آخرين في حماس، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت.

وسعى خان في مايو الى إصدار مذكرة توقيف بحقّ هنية بشبهة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وقُتل هنية في 31 يوليو بواسطة "مقذوف قصير المدى" أطلق على مقر إقامته في شمال طهران، بحسب الحرس الثوري الإيراني، فيما تحدثت مصادر غربية عن قنبلة زرعت في مقر إقامته في طهران.

واتهمت إيران وحماس إسرائيل وتوعدتا بالرد. ولم تعلق إسرائيل على الاغتيال.

وتصاعدت حدة التوتر المرتفع بالفعل في الشرق الأوسط على خلفية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، بعد اغتيال هنية ومقتل القائد العسكري في حزب الله اللبناني، فؤاد شكر، قبل ساعات قليلة، في ضربة إسرائيلية استهدفت ضاحية بيروت الجنوبية.

مقالات مشابهة

  • مدير الاستخبارات البريطانية: أشك أن إيران ستحاول الانتقام لاغتيال إسماعيل هنية
  • تشييع جثمان الشهيدة بانا بكر بنابلس
  • رئيس المخابرات البريطانية: إيران تعتزم الثأر لمقتل إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضيتها ضد الشهيد إسماعيل هنية
  • قرار أخير من الجنائية الدولية بحق الشهيد إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية بعد اغتياله في طهران
  • الجنائية الدولية تسقط قضيتها ضد إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضية هنية
  • تشييع جثمان الطفل محمد كنعان في مخيم طولكرم