رئيس المركز القومي للسينما ينعي حسام شوفي وفتحي إسماعيل ومحمود كمال
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
نعى الدكتور حسين بكر رئيس المركز القومي للسينما وفاة 3 من المُنتجين الفنيين، هم حسام شوقي وفتحي إسماعيل ومحمود كمال جمال الدين، والذين وفاتهم المنية أمس، أثر حادث سير على طريق الضبعة وهو أحد الطرق الرئيسية في البلاد.
وتقدم الدكتور حسين بكر بخالص التعازي والمواساة لأسر الراحلين متمنيًا من الله أن يلهمهم جميعًا الصبر والسلوان وأن يتغمد المفقودين برحمته الواسعة وان يسكنهم فسيح جناته.
يذكر أن المنتج محمود كمال قد شارك في عدد من الأعمال الناجحة للزعيم ومنهم مسلسل فرقة ناجي عطالله كان مديرا للانتاج وكذلك في مسلسل العراف ومسلسل عفاريت عدلي علام مديرًا لإدارة انتاج ومسلسل مأمون وشركاة ومسلسل صاحب السعادة وأستاذ ورئيس قسم، كما شارك في مسلسلات ضرب نار وضربة معلم والونش وضد مجهول.
المنتج فتحي إسماعيل
دخل المنتج فتحي إسماعيل عالم السينما بـ فيلم أنا وابن خالتي بطولة بيومي فؤاد وسيد رجب، ويعد هذا العمل هو الفيلم الأول من إنتاج فتحي إسماعيل ويشاركه المنتج يوسف الطاهر، ويعرض الفيلم في دور العرض السينمائي يوم 4 يناير المقبل، في مصر والوطن العربي والخليج.
وحضر حسام شوقي، رفقة الفنان كريم عبد العزيز والمخرج بيتر ميمي، حفل الليلة السعودية المصرية، الذي أقيم وقتها بدار الأوبرا في فبراير الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المركز القومي للسينما حسين بكر ينعي المنتجين المنتج حسام شوقى محمود كمال
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي: الضربات الأمريكية رسالة سياسية قوية لطهران
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد الحوثيين في اليمن، تعد الأقوى، مقارنة بالضربات السابقة، موضحًا أن السياق العام والتطورات السياسية والعسكرية هي التي تجعل هذه الضربات أكثر تأثيرًا وفعالية.
وأوضح باذيب، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الإجراءات الحاسمة تجاه الحوثيين منذ دخوله البيت الأبيض، من بينها إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية ضمن أول 100 قرار اتخذته إدارته، وفرض عقوبات اقتصادية على قيادات الحوثيين وشبكاتهم المالية، وتشديد الضغوط على إيران، باعتبارها الداعم الرئيسي للحوثيين.
أشار أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إلى أن الضربات الأمريكية الأخيرة سبقتها عملية استخباراتية دقيقة، مما جعلها أكثر فاعلية في استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين، وأكد أن هذه الضربات تحمل رسالة سياسية قوية لطهران، حيث تسعى واشنطن إلى تحجيم الدور الإيراني وتقليص نفوذها في المنطقة.
ويرى باذيب أن إدارة ترامب تسعى إلى رفع سقف التوقعات في مفاوضاتها مع إيران بشأن الملف النووي، وذلك عبر توجيه ضربات عسكرية استباقية لحلفاء طهران في اليمن، مما يضع إيران في موقف تفاوضي أضعف.
وأضاف أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن توجيه "ضربة قوية" لإيران، دون تحديد طبيعتها (عسكرية أو اقتصادية أو سياسية)، تعكس استراتيجية أمريكية واضحة لكبح النفوذ الإيراني في المنطقة.