باريس (د ب أ)
أكدت العداءة الموريتانية سلم أحمدي بوها، أنها غير راضية، عن احتلال المركز الثامن «قبل الأخير» في تصفيات سباق 100 متر عدو للسيدات في منافسات ألعاب القوى بأولمبياد باريس 2024.
وقالت العداءة الموريتانية لوكالة الأنباء الألمانية: «كنا نريد تحقيق نتيجة أفضل، وتحقيق أهدافنا المرسومة في الأولمبياد».
وأضافت، «قدمنا كل ما بوسعنا، لكننا لم نحقق النتائج المرجوة، لكني أواصل طريقي في العمل، وكانت أحلامي كبيرة في أولمبياد باريس، وأعمل على تحسين أرقامي في المستقبل القريب، والتألق في الاستحقاقات المقبلة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ألعاب القوى موريتانيا باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
"ما ينتظرنا ليس سهلا".. ميركل حزينة لعودة ترامب
أعربت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل عن "حزنها" لعودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى السلطة وتذكرت أن كل اجتماع معه كان بمثابة "منافسة: أنت أو أنا".
وفي مقابلة مع مجلة "دير شبيغل" الألمانية الأسبوعية، نشرتها الجمعة، قالت ميركل إن ترامب "تحد للعالم، خاصة للتعددية".
وقالت: "في الحقيقة، الذي ينتظرنا الآن ليس سهلا لأن أقوى اقتصاد في العالم يقف خلف هذا الرئيس".
وعملت ميركل مع أربع رؤساء أميركيين عندما كانت تشغل منصب مستشارة ألمانيا.
وكانت في السلطة طوال ولاية ترامب الأولى، والتي كانت أكثر فترة متوترة للعلاقات الألمانية الأميركية خلال 16 عاما، قضتها في المنصب، والتي انتهت أواخر 2021.
وتذكرت ميركل لحظة "غريبة" عندما التقت ترامب للمرة الأولى، في البيت الأبيض خلال شهر مارس 2017.
وردد المصورون "مصافحة" وسألت ميركل ترامب بهدوء "هل تريد أن نتصافح؟" ولكنه لم يرد وكان ينظر إلى الأمام وهو مشبك اليدين.
ونقلت المجلة عن ميركل القول: "حاولت إقناعه بالمصافحة بناء على طلب من المصورين لأنني اعتقدت أنه ربما لم يلحظ أنهم يريدون التقاط مثل تلك الصورة.. بالطبع، كان رفضه كان محسوبا".
ولكن الاثنين تصافحا في لقاءات أخرى خلال الزيارة.
ولدى سؤالها ما الذي يجب أن يعرفه أي مستشار ألماني بشأن التعامل مع ترامب، قالت ميركل إنه "كان فضوليا للغاية وأراد معرفة التفاصيل، ولكن فقط لقراءتها وإيجاد الحجج التي تقويه وتضعف الآخرين".
وأضافت: "كلما كان هناك أشخاص في الغرفة، زاد دافعه في أن يكون الفائز، لا يمكنك الدردشة معه. كان كل اجتماع بمثابة منافسة: أنت أو أنا".
وقالت ميركل إنها "حزينة" لفوز ترامب على كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الخامس من نوفمبر.
وقالت "لقد كانت خيبة أمل لي بالفعل لعدم فوز هيلاري كلينتون في 2016. كنت سأفضل نتيجة مختلفة".