«الداخلية»: ضبط 7 عناصر إجرامية في حملات مكبرة بـ3 محافظات
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، بمشاركة مديريات أمن «الفيوم - مطروح - الإسكندرية»، من تحقيق النتائج الإيجابية التالية:
مديرية أمن الفيومضبط عنصر إجرامي له معلومات جنائية، لقيامه بسرقة مبلغ مالي من شخصين بدائرة قسم شرطة الفيوم تحت تهديد السلاح الناري، وبحوزته السلاح المستخدم «فرد محلي وعدد من الطلقات»، والمبلغ المالي المستولى عليه.
ضبط 5 عاطلين، لـ2 منهم معلومات جنائية، لقيامهم بسرقة اللافتات والعلامات الإرشادية بدائرة قسم شرطة الضبعة، وبحوزتهم عدد من اللافتات والعلامات الإرشادية الخاصة بالطرق، وأقروا باستخدامهم سيارة ربع نقل دون لوحات معدنية وسيارة نقل فنطاس (تم ضبطهما) في ارتكاب الوقائع، وبيعهم المسروقات لعدد 5 من عملائهم سيئ النية، لـ2 منهم معلومات جنائية، لتجميعها وإعادة بيعها لمصانع الألومنيوم وتم ضبطهم.
مديرية أمن الإسكندريةضبط عاطل له معلومات جنائية، لقيامه بسرقة «طابعة - جهاز تسجيل كاميرات مراقبة - بعض الأجهزة» من داخل مقر إحدى الجهات الحكومية بدائرة قسم شرطة العطارين، و أقر ببيع المسروقات لشقيقه «جامع خردة، مقيم بدائرة قسم شرطة مينا البصل، وتم ضبطه والمسروقات.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الداخلية بدائرة قسم شرطة معلومات جنائیة
إقرأ أيضاً:
رقم صادم لعدد ضحايا الاشتباكات في سوريا .. تفاصيل
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، بأن عدد القتلى من المدنيين العلويين في الساحل السوري قد يتجاوز الألف؛ في ظل استمرار تعذر الوصول إلى العديد من الجثث المنتشرة في الشوارع، سواء من قبل فرق الإنقاذ أو أهالي الضحايا، خوفًا من تصاعد العنف.
وأوضح رامي عبد الرحمن، مدير المرصد، لموقع "الحرة"، أن المنطقة شهدت 29 مجزرة مروعة راح ضحيتها 568 مدنيًا، بينهم نساء وأطفال، مرجحًا أن يكون العدد الفعلي للضحايا أكبر بكثير.
وأشار عبد الرحمن إلى أن بعض المدنيين قُتلوا بعمليات ذبح مروعة، بينما تم إعدام آخرين رمياً بالرصاص.
وتزامن ذلك مع نشر مقاطع فيديو تُظهر حشودًا كبيرة من عناصر الأمن السوري والقوات الرديفة وهم يتوجهون إلى مناطق الساحل السوري، حيث أكد عبد الرحمن أن تلك القوات تضم عناصر أجنبية من أوزبكستان ودول أخرى في آسيا الوسطى.
وأضاف أن جميع الضحايا من المدنيين تم إعدامهم بدم بارد، ولم يُقتلوا خلال المواجهات المسلحة، مشيرًا إلى أن بعضهم تم تصفيته في الشوارع، بينما اقتحم المسلحون منازل آخرين وأخرجوهم لتنفيذ عمليات الإعدام.
وفي ظل تصاعد التوتر، توجه مئات المدنيين إلى القاعدة الروسية في حميميم؛ بحثًا عن الأمان، حيث باتوا ينامون في العراء دون أي وسائل حماية أو أغطية.
رفع حالة التأهبفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع السورية حالة استنفار واسعة في عدة محافظات، حيث أكدت مصادر قريبة من إدارة الأمن العام أن القوات العسكرية والأمنية رفعت جاهزيتها إلى أعلى المستويات في مختلف أنحاء البلاد.
ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية، فإن الجيش السوري أعلن تعبئة شاملة في بعض المحافظات، وسط استعداد خلايا مرتبطة بالنظام السابق للقيام بعمليات تخريبية، خصوصًا في دمشق وريفها، إضافة إلى محافظات حمص، حماة، دير الزور، والمناطق الساحلية، لدعم عناصر موالية للنظام في طرطوس واللاذقية.
وفي دمشق، تشهد المدينة انتشارًا أمنيًا مكثفًا، حيث وضعت إدارة الأمن العام نقاط تفتيش على مداخل المدينة الغربية، بالتزامن مع انتشار قوات أمنية في الساحات، وتجول سيارات تابعة للأمن العام في الشوارع الرئيسية.
أما في السويداء، فقد سادت حالة من التوتر والاستنفار إثر تصاعد الخلاف بين الفصائل المحلية المؤيدة والمعارضة للحكومة الجديدة، عقب نزاع بين "حركة رجال الكرامة" بقيادة فهد البلعوس، وفصائل موالية لحكمت الهجري، بعد رفض الأخير وجود سيارات الأمن العام في المدينة.
وفي دير الزور شرق البلاد، أفادت مصادر محلية أن قوات الأمن العام تعرضت لهجوم مسلح عند نقاط تفتيش قرب مدينتي الميادين وبقرص فوقاني، مما أسفر عن مقتل شخص خلال الاشتباكات.