الرئيس الإيراني الجديد يعين جواد ظريف نائبًا له
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أصدر الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان، قرارًا بتعيين الدبلوماسي محمد جواد ظريف نائبًا له.
وذكرت كالة أنباء الطلبة الإيرانية الرسمية "إسنا" أن وزير الخارجية الأسبق سيقوم بدعم الرئيس في القضايا الاستراتيجية المهمة.
إصلاحي وله آراء متفتحة تجاه العديد من القضايا خاصة حول المرأة.. من الرئيس الإيراني الجديد #مسعود_بزشكيان؟
أخبار متعلقة مصرع وإصابة 24 شخصًا جراء الفيضانات بولاية أتراخند الهنديةبزيادة 16% في عدد الزوار.
وتولى ظريف منصب وزير الخارجية في إيران بين عامي 2013 و 2021، وكان المفاوض الرئيسي لطهران في الاتفاق النووي الدولي عام 2015.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس طهران جواد ظريف الرئيس الإيراني إيران
إقرأ أيضاً:
من هو أسعد حسن الشيباني وزير الخارجية السوري الجديد؟.. أمامه تحديات
كشفت الحكومة السورية الانتقالية، مساء اليوم، عن تعيين أسعد حسن الشيباني وزيرا للخارجية، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية مع الدول الساعية للتعاون مع الإدارة الجديدة بعد سقوط نظام الأسد، وفقًا لما نقلت قناة القاهرة الإخبارية.
من هو أسعد حسن الشيباني؟بحسب تقرير قناة القاهرة، ولد أسعد حسن الشيباني في محافظة الحسكة عام 1987، انتقل مع عائلته إلى دمشق حيث أكمل تعليمه.
وحصل على شهادة في اللغة الإنجليزية وآدابها من جامعة دمشق عام 2009.
نال ماجستير في العلوم السياسية والعلاقات الخارجية من تركيا عام 2022، ولا يزال يدرس حاليا لنيل درجة الدكتوراه في ذات المجال.
كما أنهى المرحلة الأخيرة من ماجستير إدارة الأعمال (MBA) في الجامعة الأمريكية.
المسيرة المهنية لوزير الخارجية الجديدأسعد حسن الشيباني أحد المؤسسين لحكومة الإنقاذ السورية، كما أسس إدارة الشؤون السياسية التابعة لها.
وتولى مسؤولية العلاقات السياسية، وعمل على تطويرها مع الأطراف المحلية والدولية.
ولعب الشيباني دور مهما في دعم الأنشطة الإنسانية شمال غربي سوريا، من خلال التعاون مع وكالات الأمم المتحدة لتسهيل العمل الإغاثي.
ومن المتعارف عليه أن الشيباني غير اسمه خلال عمله السياسي، مثل «نسيم، أبو عائشة، أبو عمار الشامي، حسام الشافعي، وزيد العطار».
التكليف بمنصب وزير الخارجيةجرى تكليف الشيباني بحقيبة وزارة الخارجية في الحكومة السورية الجديدة، في وقتٍ تشهد فيه البلاد تحولات سياسية كبيرة، فهو يحتاج للتركيز على إعادة بناء العلاقات مع الدول الإقليمية والدولية، واستئناف الحوارات مع الأطراف المتأثرة بالثورة السورية.