موعد عرض مسرحية «السندباد» لـ كريم عبد العزيز في مهرجان العلمين 2024
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
مسرحية السندباد .. يترقب الكثير من الجمهور ومحبي النجم كريم عبد العزيز موعد عرض مسرحية السندباد، وذلك ضمن فعاليات النسخة الثانية من مهرجان العلمين 2024.
موعد عرض مسرحية «السندباد» لـ كريم عبد العزيز في مهرجان العلمين 2024يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص موعد عرض مسرحية «السندباد»، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
مسرحية «السندباد» لكريم عبد العزيز موعد عرض مسرحية السندبادمن المقرر أن يتم عرض مسرحية السندباد يوم 8 و 9 و 10 أغسطس الجاري لمدة ثلاث ليال، وذلك وفقاً لما أعلنت عنه إدارة مهرجان العلمين 2024، وتأتي مسرحية «السندباد» بالتعاون بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وموسم الرياض وهيئة الترفيه السعودية.
أعلنت إدارة مهرجان العلمين الجديدة عن بعض الشروط لحضور مسرحية «السندباد» بطولة كريم عبد العزيز، ضمن فعاليات المهرجان، وتشمل هذه الشروط:
- عدم السماح باستبدال أو استرجاع التذكرة.
- يمنع دخول المأكولات والمشروبات.
- عدم السماح بالدخول والخروج أثناء العرض.
مسرحية «السندباد» لكريم عبد العزيز أسعار تذاكر مسرحية السندباد لـ كريم عبد العزيزكشف الموقع الرسمي لـ«تذكرتي» أسعار تذاكر مسرحية السندباد لـ كريم عبد العزيز، التي تنوعت كي تناسب مختلف الفئات الاجتماعية، وتأتى من خلال 4 فئات على النحو التالي:
- تأتي سعر التذكرة الفضية بـ 500 جنيه.
- أما عن التذكرة الذهبية تبلغ 1200 جنيه.
- التذكرة البلاتينوم فئة الـ«platinume» تأتي بقيمة 1500 جنيهًا.
- يبلغ سعر تذكرة الـ«VIP» هو 2000 جنيهًا.
مسرحية السندباد لـ كريم عبد العزيز قصة وأبطال مسرحية السندباد في العلمينوتدور أحداث مسرحية السندباد في إطار فانتازي تشويقي، حول «عمر أبو الهول» الذى يعثر على قلادة سحرية داخل مقبرة قديمة تغير حياته رأسًا على عقب، حيث تعود به إلى عصر السندباد، ويدخل في عالم المغامرات.
مسرحية السندباد مسرحية «السندباد» لكريم عبد العزيزوتضم مسرحية السندباد العديد من النجوم وهم: كريم عبد العزيز، نيللي كريم، شيماء سيف، مصطفي خاطر، بيومي فؤاد، عبد الرحمن حسن، محمد مغاوري، وتأتي مسرحية سندباد بالتعاون بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وموسم الرياض وهيئة الترفيه السعودية.
اقرأ أيضاًمساء اليوم.. تفاصيل حفل رامي جمال بـ مهرجان العلمين 2024
«بالجلابية الصعيدي والشال الفلسطيني».. ويجز يشعل أول حفلات مهرجان صيف بنغازي في ليبيا (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدينة العلمين الجديدة كريم عبد العزيز العلمين الجديدة العلمين مدينة العلمين مهرجان العلمين حجاج عبد العظيم فيلم كريم عبد العزيز مهرجان العلمين الجديدة حفلات مهرجان العلمين فعاليات مهرجان العلمين العالم علمين افتتاح مهرجان العلمين مسلسل كريم عبد العزيز مهرجان العالم علمين مسلسلات كريم عبد العزيز الحشاشين كريم عبد العزيز مسلسل كريم عبد العزيز الجديد حسن ابن الصباح كريم عبد العزيز مسرحية السندباد مهرجان العالمين مهرجان العلمين 2024 مسرحية السندباد كريم عبد العزيز مهرجان العلمين الجديدة 2024 الدورة الثانية مهرجان العلمين كريم عبد العزيز مسرحية موسم الرياض السندباد كريم عبد العزيز مسرحية كريم عبد العزيز الحياة في العلمين كريم عبد العزيز في مهرجان العلمين موعد عرض مسرحية السندباد مسرحية السندباد لكريم عبد العزيز أسعار تذاكر مسرحية السندباد لـ كريم عبد العزيز لـ کریم عبد العزیز مهرجان العلمین 2024 لکریم عبد العزیز مسرحیة السندباد موعد عرض مسرحیة
إقرأ أيضاً:
مؤمن الجندي يكتب: مسرحية بلا فصل أخير
في مسرح الحياة، تُضاء الأنوار على خشبة متآكلة، تتكرر على سطوحها الوجوه ذاتها، بملامح حفظناها عن ظهر قلب.. وجوهٌ اعتادت الوقوف تحت الأضواء، تدّعي التغيير وهي ذاتها التي صنعت الغبار فوق أحلام الإصلاح، كلما هلّت بشائر الأمل، عادوا لينتزعوا من قلوبنا شرارة الترقب، ويغرسوا مكانها رماد الخيبة.
مؤمن الجندي يكتب: كأس مها سلامة مؤمن الجندي يكتب: ولي العهد والنيل الذي لا يجف أبدًاإنها الوجوه التي تتقن التحول، ترتدي أقنعةً جديدة عند كل انتخابات، وتبيع شعارات مطلية بوعودٍ زائفة، نرى الطموحات معلقة بين صخب الشعارات، بينما الحقيقة تكمن في تلك الأيادي التي ألفت احتكار الكراسي، تتشبث بها بإصرار غريب، وكأنها جذور زرعت تتغذى على حلم التغيير حتى يموت قبل أن يولد.
في ظلال هذه الدوامة، يبقى الأمل محاصرًا، وحلم الإصلاح طيفًا بعيدًا، يهيم في أفق مستحيل.. تستمر الوجوه، وتستمر معها الخيبات، كأننا في مسرح عبثي يتكرر بلا نهاية، يتركنا نتساءل: هل هناك حقًا أملٌ في تغيير، أم أن حكايتنا ستبقى مسرحية بلا فصل أخير؟
في ظلال الملاعب المصرية، حيث كنا نشهد على مرّ العقود مواسم من الشغف والانتصارات، تتصاعد اليوم أصوات الشكاوى، وتملأ المشهد ملفات قضائية وبلاغات، وأحكام بحبس لاعبين، وتسريبات تهدد أساس اللعبة الجميلة، لتتحول كرة القدم المصرية إلى ميدانٍ للجدل والخيبة، في مشهد يعكس تراجيديا مركبة من الفساد، والغموض، والانهيار.
من ساحات للتنافس الشريف إلى ميدانٍ لتسريبات وبلاغاتمن بين التفاصيل الصغيرة التي أُغفلت لتتضخم وتصبح جزءًا من صورة شاملة من التدهور، يبرز فساد الإدارة الرياضية، وكأن الفساد نسيج أصيل، يعانق الفشل ويخترق الساحة الرياضية.. أصبحت الرياضة بشكل عام تُدار بطرق لا تتوافق مع تطلعات الجماهير التي تبحث عن المتعة والنزاهة في لعبة يعشقونها، وبدلًا من أن تكون الملاعب ساحات للتنافس الشريف، تحولت إلى ميدانٍ تسريبات وبلاغات.
وصلنا الآن إلى أحكام بحبس بعض اللاعبين، وتورطهم في قضايا نصبٍ واحتيال والتعدي على المواطنين داخل وخارج الدولة، جعلهم يقفون في صفوف المتهمين في قاعات المحاكم بدلًا من الركض على أرض الملاعب، وبدلًا من تحقيق الانتصارات، أصبحوا مادةً للإثارة الصحفية والاجتماعية.. تلك الأخبار التي كانت تروّج لمجدهم، تروّج اليوم لانهيارهم، وكأنهم فقدوا بوصلة شرف الرياضة، وانحرفوا عن درب الأخلاق، لتبدأ رحلتهم من الشهرة إلى المحاكم.
ولا ننس التسريبات التي تفجرت كقنبلة موقوتة، محملة بأسرار غرفة التحكيم داخل الاتحاد المصري لكرة القدم والتي كشفت عما يدور خلف الكواليس، وكأن هذا الحلم الرياضي أضحى صراعًا تملؤه النزاعات والتآمرات.. تلك التسريبات لم تكتفِ بكشف المستور، بل حطمت الثقة بينهم وبين الجماهير ومنظومة كرة القدم ذاتها، وكأن تلك التسريبات فتحت أبواب الجحيم على سمعة كرة القدم المصرية.
مؤمن الجندي يكتب: حسن "سبانخ" الكرة المصرية مؤمن الجندي يكتب: نشر الغسيل بالمقلوب مؤمن الجندي يكتب: وداعًا قصاص السيرة مؤمن الجندي يكتب: مُحلل خُلعفي النهاية، يقف المشجع المصري حائرًا، بين ولاءه للعبة التي أحبها وبين خيبة الأمل التي أصبحت تعصف به.. كرة القدم التي كانت تنبض بأحلام الفقراء وتمنحهم مساحة من الفرح وسط صعوبات الحياة، أضحت اليوم مرآة تعكس الخيبة والمصالح الضيقة، بعدما تغلغل الفساد ليأكل من جذورها ويفسد طعمها.
إذا كان هناك أمل في عودة كرة القدم المصرية إلى سابق عهدها، فإن هذا الأمل لن يتحقق إلا بانتفاضة رياضية، يقودها إصلاح شامل، يعيد بناء الثقة، ويزيح المصالح عن ميدان اللعبة.. ولكن كيف والأمل هو ترشح نفس الأشخاص والوجوه القديمة لتتصدر المشهد مرة أخرى! فهل نرى قريبًا عودة للبهجة، أم أن هذه الأزمة ستحفر في الذاكرة كحقبة سوداء من تاريخ كرة القدم المصرية؟
للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا