المركزي يعلن إطلاق خدمة الدفع الفوري بين 4 مصارف
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
ليبيا – اجتمع محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير،ومرعي رحيل نائب المحافظ، مع الإدارات المختصة بالمصرف ورؤساء مجالس إدارات والمدراء العامون لمصرف:” الجمهورية،والتجاري الوطني، والوحدة،وشمال أفريقيا والصحارى، والمصرف الليبي الخارجي”، بالإضافة إلى شركة الاستثمارات الخارجية، ومجلس إدارة ومدير عام شركة معاملات.
الاجتماع شهد بحسب المكتب الإعلامي للمصرف المركزي إطلاق خدمة الدفع الفوري بين أفراد وتُجار المصارف التجارية الأربعة : (الجمهورية،والوحدة،والتجاري الوطني،وشمال أفريقيا) كمرحلة أولى بعد الانتهاء من الفترة التجريبية ابتداءً من الخميس.
وأشار المصرف إلى أن الخدمة ستكون بعدد محدود كمرحلة أولى مع زيادة العدد بشكل تدريجي، وكذلك فتح المنافسة في تقديم الخدمات التجارية بين شركات القطاع الخاص والنظر في إعادة هيكلة شركة معاملات لينحصر دورها في تشغيل الأنظمة السيادية منها الموزع الوطني والدفع الفوري (Instant Payment)، والخدمات المصرفية المفتوحة( Open Banking)، والحوالات الفورية (Instant Transfer)، بالتعاون مع المستشار العالمي أوليفر وايمان (Oliver Wyman).
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الحفاظ على الإناث/تحسين النسل/ وزير الفلاحة يعلن عن قانون خاص بتربية المواشي بعد أزمة القطيع الوطني
زنقة 20 ا متابعة
أعلن أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أن الحكومة ستتصدى إلى عمليات ذبح إناث المواشي، باعتماد عدد من الإجراءات ذات الطابع الاستعجالي، في أفق سن قانون ينظم القطاع برمته.
وأوضح الوزير أنه تم الشروع، ابتداء من الأسبوع الماضي، في تفعيل قرار منع ذبح إناث الأغنام في المجازر المعتمدة لمرحلة معينة، بينما سيجري التنسيق مع السلطات الأخرى من أجل تفعيل الإجراء نفسه في أماكن الذبح الأخرى إذا كانت موجودة، وفق تصريح له لجريدة الصباح.
وأكد البواري أن مشروع القانون المرتقب الخاص بتربية المواشي، ينتظر صدوره هذه السنة، لتأطير عمل القطاع وتمكين الدولة من آليات التقنين لبعض المهن الأساسية في السلسلة، مثل التلقيح الصناعي والحفاظ على الإناث والتتبع، مرورا بتحسين النسل والحفاظ على القطيع وغيرها من التدابير الأخرى.
وثمن وزير الفلاحة القرار الملكي الذي أهاب بالمواطنين بعدم ذبح الأضاحي في العيد المرتقب، نظرا للظروف الصعبة التي يعيشها قطاع تربية المواشي، وبسبب الجفاف الذي دام سبع سنوات متتالية، وتدهور المراعي، ما أدى إلى تراجع رؤوس الماشية.