قالت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، إن مدينة العلمين الجديدة شهدت طفرة معمارية كبرى، بعدما عانت من انتشار الألغام إذ كانت موقعا للصراع بين دول عظمى، لكن الدولة المصرية نجحت في نزع تلك الألغام وإحداث تنمية في المدينة.

أضافت «المشاط»، خلال مؤتمر صحفي لها على هامش زيارتها للعلمين الجديدة، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، مهتم للغاية بالتنمية بأبعادها المختلفة، مع وجود تكامل وأنشطة اقتصادية واجتماعية ورياضية.

أوضحت أن مدينة العلمين الجديدة لها مميزات متعددة، ليس فقط على البحر أو الفنادق، لكن باتت بها جامعات، وهو ما يعكس مدى التميز واستمرارية الحياة في كل فصول العام وليس في فترة الصيف فقط.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التخطيط والتعاون الدولي رانيا المشاط مدينة العلمين أنشطة اقتصادية

إقرأ أيضاً:

بايدن يوافق على توريد ألغام أرضية مضادة للأفراد لأوكرانيا

أوكرانيا وروسيا.. قال مسؤول أمريكي إن الرئيس جو بايدن وافق على توريد ألغام أرضية مضادة للأفراد لأوكرانيا، وهي خطوة قد تساعد في إبطاء التقدم الروسي في شرقها، وخاصة عند استخدامها مع ذخائر أخرى من الولايات المتحدة.
وقال المسؤول لرويترز، إن الولايات المتحدة تتوقع من أوكرانيا استخدام الألغام في أراضيها، رغم أنها تعهدت بعدم استخدامها في المناطق المأهولة بالمدنيين.
وأضاف المسؤول الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن الولايات المتحدة زودت أوكرانيا بألغام مضادة للدبابات طوال حربها مع روسيا، لكن إضافة الألغام المضادة للأفراد تهدف إلى عرقلة تقدم القوات البرية الروسية.
واضاف إن الألغام الأميركية تختلف عن الألغام الروسية لأنها "غير دائمة" وتصبح خاملة بعد فترة زمنية محددة مسبقا، وتحتاج إلى بطارية لتفجيرها، ولن تنفجر بمجرد نفاد البطارية.

اوكرانيا تضرب منطقة بريانسك الروسية بصواريخ أتاكمس الأمريكية

يذكر أن الحرب الروسية الأوكرانية تصاعدت مع قيام اوكرانيا بضرب منطقة بريانسك الروسية بصواريخ أتاكمس الأمريكية.
وجاء ذلك بعد سماح الرئيس الأميركي جو بايدن لأوكرانيا باستخدام صواريخ أتاكمس لشن ضربات أعمق داخل روسيا. 
وقال كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن بعض دول الاتحاد الأوروبي سمحت أيضًا باستخدام أسلحتها لشن ضربات أعمق داخل روسيا.
وفي مؤتمر صحفي عقد عقب قمة مجموعة العشرين، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف تعليقا على الحادث، إن الضربات الأوكرانية على منطقة بريانسك باستخدام صواريخ ATACMS هي علامة على أن الغرب يحاول تصعيد الوضع، لأن مثل هذه الضربات مستحيلة بدون مساعدة أميركية.. بحسب رويترز.
كما حذر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بعد ذلك من أن العقيدة النووية الروسية المحدثة تنص على ضربة نووية محتملة ردا على استخدام أوكرانيا للصواريخ التقليدية المصنعة في الغرب ضد روسيا.

مقالات مشابهة

  • ألغام بعد التصريح بالصواريخ.. توضيح أميركي بشأن سلاح جديد لأوكرانيا
  • ألغام بعد التصريح بالصواريخ.. توضيح أميركي بشأن دعم جديد لأوكرانيا
  • ألغام بعد تصريح الصواريخ.. توضيح أميركي بشأن دعم جديد لأوكرانيا
  • واشنطن توافق على إرسال ألغام مضادة للأفراد لأوكرانيا
  • إدارة بايدن توافق على إرسال ألغام مضادة للأفراد إلى أوكرانيا في تحول سياسي كبير
  • قنصل فرنسا تزور مدينة العلمين الجديدة للاطلاع على التجربة العمرانية
  • وزيرة التخطيط تستقبل سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة بالقاهرة
  • قنصل عام فرنسا تزور مدينة العلمين الجديدة للاطلاع على التجربة العمرانية
  • بايدن يأذن بتزويد أوكرانيا بسلاح ألغام جديد تحرّمه 160 دولة من أجل صدّ التوغل الروسي
  • بايدن يوافق على توريد ألغام أرضية مضادة للأفراد لأوكرانيا