الحرة:
2025-03-16@19:54:32 GMT

مالي.. انفصاليون يقتلون 84 مرتزقا روسيا و47 عسكريا

تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT

مالي.. انفصاليون يقتلون 84 مرتزقا روسيا و47 عسكريا

أعلن الانفصاليون في شمال مالي، الخميس، أنهم قتلوا في المعارك التي دارت بين 25 و27 يوليو في تينزاواتني قرب الحدود الجزائرية 84 مرتزقا من مجموعة "فاغنر" الروسية و47 عسكريا ماليا.

وأضاف الانفصاليون أن حوالي 30 مقاتلا في صفوف الجيش وحلفائه نقلوا من هذا المعسكر إلى كيدال على متن مروحيات بعد أن قُتلوا أو أصيبوا بجروح خطرة.

ولفت انفصاليو "الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن شعب أزواد"، وهو تحالف جماعات مسلحة انفصالية يهيمن عليها الطوارق، إلى أن جثثا "متفحّمة" كانت موجودة أيضا داخل مركبات مدرعة وناقلات جند.

"مقلع ذهب" كان الهدف.. قصة معركة طاحنة بين فاغنر والطوارق في مالي بعد حوالي 24 ساعة من "المعارك الطاحنة" التي استمرت 3 أيام، أعلن الانفصاليون في مالي، الأحد، عن تحقيق "انتصار كبير" على الجيش وحلفائه الروس في بلدة تينزاواتن الواقعة شمالي البلاد قرب الحدود مع الجزائر، فيما اعترفت، الإثنين، قناة مرتبطة بفاغنر على "تلغرام" بوقوع خسائر في صفوف المجموعة العسكرية الروسية ومقتل أحد قادتها.

ويتعذر على وكالة فرانس برس التحقق من هذه الحصيلة من مصدر مستقل.

ومُني الجيش المالي وحلفاؤه الروس بواحدة من أكبر انتكاساتهم منذ سنوات في شمالي مالي، الأسبوع الماضي، إذ تكبدوا خسائر فادحة بعد معارك مع متمردين انفصاليين وهجوم شنه مسلحون متطرفون.

وفي حين لم تُعلَن أي حصيلة رسمية، أقر الجيش المالي بـ"عدد كبير من الوفيات" في تينزاواتن. وأكدت قناة على منصة تلغرام مرتبطة بمجموعة "فاغنر" وقوع خسائر في صفوفها ومقتل أحد قادتها.

ومنذ عام 2012 تشهد مالي عمليات لجماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة وداعش وعنف الجماعات الإجرامية.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني: عودة الحياة الطبيعية مرتبطة بانسحاب الاحتلال وعودة الأسرى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، أنه لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وأمنه واستقراره، وانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من لبنان وعودة الأسرى إلى وطنهم.

وأشار عون في كلمة ألقاها في حفل إفطار دار الفتوى، اليوم السبت حسبما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان إلى إيفاء المجتمع الدولي بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ.

وقال إن موضوع تنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار قضية محورية تستدعي اهتمام الدولة، مشددا على أنه لا يمكن أن يستقر لبنان ويزدهر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية.

ولفت إلى أن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب من الجميع العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لإعادة بناء ما تم هدمه، وفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان.

وأضاف الرئيس عون أن التحديات التي يواجهها لبنان كبيرة ومتنوعة، لكن إرادة الحياة لدى اللبنانيين أكبر وأقوى، من أجل بناء لبنان القوي بدولته ومؤسساته، المزدهر باقتصاده وموارده، المتألق بثقافته وحضارته، المتمسك بهويته وانتمائه، المنفتح على محيطه العربي والعالمي.

مقالات مشابهة

  • «تلغرام» يطلق تحديث جديد يسمح لـ«العملات المشفرة».. ما ميزاته؟
  • السماح لمؤسس تطبيق تلغرام بمغادرة فرنسا مؤقتا
  • جيش تحرير بلوشستان يقتلون خمسة من جماعات مسلحة بباكستان
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الأحد 16 مارس 2025: ابداع وتفاؤل
  • الرئيس اللبناني: عودة الحياة الطبيعية مرتبطة بانسحاب الاحتلال وعودة الأسرى
  • دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  
  • رغم الهدنة.. الأوكرانيون لا يعولون على أميركا ويتوقعون الأسوأ
  • لا على الطاولة ولا على الكرسي..المكسيك: لا تدخل عسكرياً أمريكياً ضد كارتيلات المخدرات
  • الصين تستضيف اجتماعا عسكريا للدول الأعضاء بمنظمة شانغهاي للتعاون
  • واشنطن بوست: توتر بين القوميين المتطرفين الروسييين في ظل التقارب المفاجئ مع الولايات المتحدة