لعبة الحبار في موسمٍ ثانٍ.. وحسم موعد نهايته
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: أعلن المنتج التنفيذي والكاتب والمخرج هوانغ دونغ هيوك عرض موسم ثان من مسلسل “لعبة الحبّار” (Squid Game)، عبر منصة “نتفليكس” في 26 كانون الأول، فيما عرض الموسم الثالث والأخير سيكون في عام 2025.
سيُعرض الموسم الثاني من “لعبة الحبّار” بعد أكثر من ثلاث سنوات من تحقيق الجزء الأول نجاحاً عالمياً في عام 2021، إذ احتلّ المرتبة الأولى بين مسلسلات “نتفليكس”، من حيث عدد المشاهدات (265.
ونشر حساب “نتفليكس” الإعلان الترويجي الأوّل للموسم الثاني من “لعبة الحبار”، أرفقه بتعليق: “اللعبة الحقيقية تبدأ. الموسم الثاني من لعبة الحبار قادم في 26 كانون الأول. والموسم الأخير في 2025”.
وأعلن هوانغ عن نهاية المسلسل، قائلاً: “يعود سيونغ غي هون (لي جونغ جاي)، الذي تعهّد بالانتقام في نهاية الموسم الأول، وينضم إلى اللعبة مرة أخرى؛ فهل سينجح في الحصول على انتقامه؟ يبدو أن الرجل الأمامي لن يكون خصماً سهلاً هذه المرة أيضاً. سيستمر الصدام الشرس بين عالميهما في خاتمة المسلسل بالموسم الثالث الذي سيُعرض العام المقبل”.
أما أعضاء فريق العمل العائدون في الموسم الثاني فهم: لي جونغ جاي، لي بيونغ هون، ووي ها جون، وغونغ يو.
وعرضت “نتفليكس” نسخة واقعية من “لعبة الحبّار” عام 2023، بعنوان “لعبة الحبّار: التحدّي” (Squid Game: the Challenge)، مع تشابه في الديكور، والألعاب، والزّيّ الأخضر، والجنود الزهريين، والدمية العملاقة “يونغ هي” من الموسم الأساسي.
A post shared by Netflix US (@netflix)
main 2024-08-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.