بزيادة 16% في عدد الزوار.. الأولمبياد تعزز السياحة بباريس
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أعلنت هيئة السياحة في باريس أن فعاليات دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) عززت قطاع السياحة في العاصمة الفرنسية. وزار نحو 650 ألف سائح المدينة خلال الفترة من 24 وحتى27 يوليو، مما يمثل زيادة بنسبة 16% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.اراتفاع نسب الزوار وإشغال الفنادقوارتفع عدد الزوار الفرنسيين بواقع 17.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وارتفع معدل الإشغال بفنادق باريس التي أعلنت مؤخرا عن عدد من الوظائف الشاغرة، إلى 90%. وهذا قد يكون متعلقا أيضا بالأسعار، التي لا تزال في تراجع، وفق هيئة السياحة.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 5 درجات يضرب جنوب إيطاليابدء تنفيذ قانون الذكاء الاصطناعي للاتحاد الأوروبيوخلال الفترة السابقة على الدورة الأولمبية، كانت الأسعار مرتفعة نسبيًا في البداية. وكان متوسط سعر الليلة بأحد فنادق باريس في 24 يوليو تبلغ 258 يورو (288 دولارا). وفي يوليو 2023، كان متوسط سعر الغرفة يبلغ 202 يورو وفي أغسطس 161 يورو.
ومن المتوقع أن يرتفع حجز الفنادق بواقع 5 إلى 10% في الفترة السابقة على دورة الألعاب البارالمبية التي سوف تجرى من 28 أغسطس إلى 8 سبتمبر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات باريس هيئة السياحة باريس اولمبياد باريس 2024 السياحة
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب واشنطن .. منظمة الصحة العالمية تخفض موازنتها بواقع 20%
الثورة نت/..
اقترحت منظمة الصحة العالمية خفض موازنتها بنسبة عشرين في المئة إثر قرار الولايات المتحدة، أكبر مساهم فيها، الانسحاب، الأمر الذي يستدعي تقليص مهماتها وأفراد طاقمها، وفق ما أعلن مديرها في رسالة الكترونية داخلية اطلعت عليها وكالة فرانس برس.
وأوضح المدير العام لمنظمة الصحة، تيدروس أدانوم غيبريسوس، في رسالة وجهها الجمعة الى العاملين في المنظمة التابعة للأمم المتحدة، أن الهيئة تواجه عجزا يناهز 600 مليون دولار في 2025 و”لا خيار آخر أمامها” سوى البدء باقتطاعات.
وفضلا عن إعلان بدء انسحاب بلاده بعد عودته إلى البيت الابيض، قرر الرئيس دونالد ترامب تجميدا عمليا لكامل المساعدات الأميركية الخارجية، بما يشمل برامج مهمة تهدف إلى تحسين الصحة في مختلف انحاء العالم.
وكانت الولايات المتحدة باشرت خلال ولاية ترامب الاولى في 2020 اتخاذ خطوات للخروج من منظمة الصحة العالمية.
وحذر تيدروس نهاية يناير من أن المنظمة ستتخذ إجراءات للاقتصاد في نفقاتها.
واضاف تيدروس في رسالته أن “اقتطاعات كبيرة في المساعدات الحكومية للتنمية قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى، تتسبب باضطرابات هائلة بالنسبة الى دول ومنظمات غير حكومية ووكالات أممية، بينها منظمة الصحة العالمية”.
في فبراير، قام المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة بخفض الموازنة المقترحة للعامين 2026 و2027 من 5,3 الى 4,9 مليارات دولار. وقال تيدروس “مذاك، تدهورت إمكانات المساعدة في التنمية” و”اقترحنا تاليا على الدول الاعضاء موازنة أقل، تناهز 4,2 مليارات دولار، أي بخفض نسبته 21 في المئة مقارنة بالموازنة التي طرحت في البداية”.
وخلص مدير المنظمة “رغم كل جهودنا (…) لا خيار آخر لدينا سوى تقليص مساحة عملنا وطاقمنا.