أحمد زاهر يُعلن تأجيل خطوبة ابنته ليلى.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: أعلن الفنان أحمد زاهر عن تأجيل خطوبة ابنته الكبرى الفنانة ليلى أحمد زاهر، والمنتج هشام جمال، والتي كان من المقرر عقدها اليوم (الجمعة) في الساحل الشمالي، الى موعد آخر يتم تحديده لاحقاً.
وأكد زاهر أنه قرر تأجيل الحفل الى موعد آخر، بسبب حادث السير المروّع الذي وقع صباح أمس على طريق الضبعة وأودى بحياة منتجي شركة “سينرجي”: حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي إسماعيل.
الجدير بالذكر أن ليلى وهشام احتفلا بقراءة الفاتحة قبل أشهر في منزل عائلة زاهر، بحضور الأهل والأصدقاء المقرّبين، وكان من المفترض أن يحتفل الثنائي مساء اليوم بخطوبتهما في إحدى قرى الساحل الشمالي.
يُذكر أن ليلى أحمد زاهر كانت قد شاركت في موسم رمضان الماضي بمسلسل “أعلى نسبة مشاهدة”، وهو بطولة سلمى أبو ضيف، ومن تأليف وإخراج ياسمين أحمد كامل.
كما شاركت في مسلسل “تلت التلاتة”، وهو بطولة غادة عبد الرازق، ومن تأليف هبة الحسيني وإخراج حسن صالح.
main 2024-08-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.