«الإسكان» تشدد على الالتزام بـ«الخطط المكثفة» لإنهاء مشروعات أكتوبر الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
تفقد المهندس أشرف فتحي محمود، مساعد نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ومسئولو المرافق بالهيئة، المشروعات الجارية بمنطقة غرب المطار والمنطقة الصناعية واللوجيستية بمدينة أكتوبر الجديدة، يرافقهم المهندس محمد عبدالمقصود، رئيس جهاز المدينة، ومسئولو الجهاز، والجهات المشرفة على المشروعات، في إطار المتابعة المستمرة للمشروعات القومية الجاري تنفيذها بالمدن الجديدة.
خلال الزيارة، قدَّم المهندس محمد عبدالمقصود، شرحاً وافياً عن المشروعات الجارية بالمدينة، وكذلك الفرص الاستثمارية المتاحة سواءً في المناطق الصناعية أو اللوجيستية أو بالأنشطة العمرانية المختلفة.
حرص مسئولو الإسكان، على تفقد مواقع مشروع محطة كهرباء أكتوبر الجديدة، ومشروعات المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين» المرحلة السادسة، ومحطة معالجة الصرف الصناعى المرحلة الأولى بقدرة مرحلية 25 ألف متر مكعب/ يوم، ومحطة رافع المياه بمنطقة غرب المطار، كما تم متابعة الموقف التنفيذي لترفيق المنطقة الصناعية والمنطقة اللوجيستية.
طالب المهندس أشرف فتحي، بمواصلة الجهود المبذولة بالمشروعات الجارية بالمدينة، وضرورة الالتزام بالجودة، بالإضافة الالتزام بالخطط الزمنية المكثفة للانتهاء من الأعمال لدفع معدلات التنمية بالمدينة الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصرف الصناعى المجتمعات العمرانية الجديدة المدن الجديدة المدينة الجديدة المرحلة الأولى المناطق الصناعية المنطقة الصناعية جهاز المدينة رئيس جهاز أشرف أکتوبر الجدیدة
إقرأ أيضاً:
تدويل حل «غزة»؟
أكد وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبدالعاطي أن خطة إعمار غزة التي سوف تقدّم إلى القمة العربية اليوم 4 مارس (آذار) سوف تكون خطة شاملة وتفصيلية يتم تبنيها ودعمها من المجتمع الدولي بأكمله.
وفي تأكيد صريح لا يحتمل الالتباس أكد وزير الخارجية المصري أن الخطة لن تكون مصرية أو عربية أو إسلامية فحسب، لكنها ستكون خطة عالمية متبناة من المجتمع الدولي بأكمله، لأن انفجار الوضع في غزة من دون حل وبلا سيطرة سيؤدي إلى فوضى شرق أوسطية يمكن أن تهدد السلم والأمن الدوليين.من هنا، لا بد من الانتباه بشدة، ويصبح لزاماً علينا جميعاً متابعة مخرجات قمة القاهرة الخاصة بغزة، وردود الفعل العالمية تجاهها، وبالذات ردود فعل واشنطن وتل أبيب حولها.
نتائج هذه القمة بالغة الأهمية، لأنه حتى كتابة هذه السطور، لا توجد على مائدة المقترحات والعروض سوى تلك الفكرة المستحيلة المذهلة التي تقدم بها الرئيس دونالد ترامب حول تحويل «غزة إلى ريفييرا»!!
هناك مشروعات مختلفة لمستقبل المنطقة يتم العمل عليها منذ اتفاقية سايكس – بيكو حتى يومنا هذا.
هناك اتفاقات «سيفر» و«لوزان» و«لندن» و«باريس».
وهناك المشروع الصهيوني الذي بدأ مرسمه في بازل بسويسرا.
وهناك مشروعات بن غوريون وإيغال ألون وشارون وغيورا آيلاند.
وهناك مشروع الهلال الشيعي ومشروع الدولة العثمانية الجديدة.
ويبقى أمر واحد وهو الأهم: وهو مشروع تعريب المنطقة بواسطة العرب!